الحرب التجارية تعود مجددا.. والأسواق الأميركية تتقلب

أسعار النفط تتراجع مع هبوط برنت إلى 63 دولارا وغرب تكساس دون 60، بفعل القلق من التوترات التجارية ووفرة المعروض. بدوره أشار برانديلي إلى أن الاقتصاد لا يثق في أي فائض بالطلب ما يدفع الأسعار للتراجع.

السوق السعودية بدأت جلسة اليوم بهبوط حاد متأثرة بتراجع النفط والأسواق العالمية، لكنها سرعان ما قلصت خسائرها مع دخول سيولة انتهازية. المحلل يوسف يرى أن الزخم الصاعد لا يزال قائما بدعم من أساسيات قوية.

قال محمد عبد الحكيم، رئيس قسم الأبحاث في أسطول للأوراق المالية، إن تراجع البورصة المصرية يتماشى مع الهبوط العالمي الأخير، معتبرًا أن الوقت مناسب لجني الأرباح بعد موجة صعود قوية استمرت أسابيع عدة.

أسعار النفط تتراجع مع هبوط برنت إلى 63 دولارا وغرب تكساس دون 60، بفعل القلق من التوترات التجارية ووفرة المعروض. بدوره أشار برانديلي إلى أن الاقتصاد لا يثق في أي فائض بالطلب ما يدفع الأسعار للتراجع.

السوق السعودية بدأت جلسة اليوم بهبوط حاد متأثرة بتراجع النفط والأسواق العالمية، لكنها سرعان ما قلصت خسائرها مع دخول سيولة انتهازية. المحلل يوسف يرى أن الزخم الصاعد لا يزال قائما بدعم من أساسيات قوية.

قال محمد عبد الحكيم، رئيس قسم الأبحاث في أسطول للأوراق المالية، إن تراجع البورصة المصرية يتماشى مع الهبوط العالمي الأخير، معتبرًا أن الوقت مناسب لجني الأرباح بعد موجة صعود قوية استمرت أسابيع عدة.

الأسواق تترقب خفضا واحدا للفائدة وسط غياب بيانات الوظائف، والذهب يقترب من بدء تصحيح بعد مكاسب تاريخية مدفوعة بضعف الدولار والتوترات الجيوسياسية، بحسب الرئيس العالمي لأبحاث تخصيص الأصول في "Invesco".

النفط يواصل تداولاته فوق 66 دولارا للبرميل بدعم من التوازن بين العرض والطلب. محللون يرجحون استمرار الزخم في ظل استيعاب الأسواق لزيادات الإنتاج، مع إمكانية ارتفاع الأسعار إذا فرضت قيود على إيران.

تتباين الأسواق الخليجية مع ترقب قرارات الفائدة الأميركية، إذ تظل أسعار النفط المتماسكة والإصلاحات الاقتصادية عناصر رئيسية في توجيه الأداء، بينما يراهن المستثمرون على انتعاش قطاعات التمويل والطاقة.

تواصل السوق السعودية مسارها الإيجابي مع تفاؤل المستثمرين بنتائج أعمال الربع الثالث، رغم انخفاض أحجام التداول. ويبدو أن الزخم الصعودي يجد دعمه من الإصلاحات التشريعية والتدفقات الأجنبية المتزايدة.

يتحرك الدولار بمرونة وسط تقلبات العملات الأخرى، مدعوما بعمق سوق السندات الأميركية وعوامل اقتصادية عالمية، بينما تتأثر الأسواق بالضبابية السياسية والسياسات النقدية في أميركا وأوروبا.

يسير المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية بخطى ثابتة رغم التصحيحات الجزئية، مدعوما بتعافي القطاع السياحي، وزيادة السيولة، وانخفاض الفائدة، ما يعزز استمرار الاتجاه الصاعد المتوقع.

أوضحت فلورنس شميت، المحللة الاستراتيجية لقطاع الطاقة، أن استمرار الهجمات الأوكرانية على منشآت النفط الروسية يرفع منسوب المخاطر ويدعم الأسعار فيما تضيف ضبابية البيانات الأميركية مزيدا من التقلب للأسواق

د. فهد بن جمعة قال إن ارتفاع مساهمة الأنشطة غير النفطية إلى 57% من الناتج المحلي السعودي في 2025 يعكس نجاح رؤية 2030 في بناء اقتصاد متنوع وأكثر مرونة أمام تقلبات النفط

خسرت العملات المشفّرة ستة مليارات دولار خلال ساعة إثر تصريحات ترمب. تشارلز دوسي يعتبرها "مفاجأة سوقية" نتيجة الإفراط في المخاطر، مشيرًا إلى أن بتكوين والإيثيريوم أكثر استقرارًا من العملات البديلة.

رغم رفع التصنيف الائتماني وتفاؤل اتفاق غزة، تراجع المؤشر المصري قليلا قبل أن يغلق مستقرا. بدورها ترى رانيا يعقوب أن التذبذب طبيعي وجني الأرباح مؤقت، مشيرة إلى أن السوق يحتاج إلى تسريع برنامج الطروحات.

أوضح علاء عبد الرحمن، مستشار وزير المالية المصري للمؤسسات المالية الدولية، أن رفع تصنيف مصر الائتماني لأول مرة منذ 7 سنوات يعكس نجاح الإصلاحات الضريبية وتحسن بيئة الأعمال، ما زاد من ثقة المستثمرين

الأسواق السعودية شهدت تراجعات حادة خلال جلسة اليوم وسط تساؤلات حول ما إذا كانت الضغوط ناجمة فقط عن تراجع المؤشرات الأميركية وأسعار النفط، أم أن هناك عوامل داخلية لعبت دورا في ذلك.

عمر طهبوب، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Engagesoft، يؤكد أن الجولة الاستثمارية البالغة 3.5 ملايين دولار ستُستخدم لتطوير منتجات الشركة القائمة على الذكاء الاصطناعي والتوسع في الأسواق الخليجية

"طموح" مبادرة من هيئة منشآت لدعم الشركات متسارعة النمو التي تحقق أكثر من 20% نموا سنويا. ويضم البرنامج أكثر من 3 آلاف منشأة ويقدم خدمات عبر ثلاثة مسارات: المعرفة، الأسواق، والتمويل.

قال حمزة الكعود، محلل شؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في TS Lombard، إن تقرير موديز أظهر تفاؤلًا بالنمو غير النفطي في السعودية، مدفوعًا بقطاعي الخدمات والسياحة، رغم التحذير من توسع الإقراض السريع.

قال محمد بن فريحان، رئيس مجلس إدارة المحترفة القابضة، إن قطاع الرعاية الصحية السعودي يشهد نموًا سنويًا مركبًا يتجاوز 9%، مدفوعًا بزيادة الطلب والدعم الحكومي وتوسع الاستثمارات المحلية والأجنبية.

قال محمد الفراج، رئيس أول لإدارة الأصول في أرباح كابيتال، إن تراجع السوق السعودية كان رد فعل أولي على هبوط الأسواق العالمية، مشيرا إلى أن المؤشر تاسي يرتكز حاليًا عند مستويات دعم قوية قرب 11,500 نقطة.