بين التفاؤل المفرط والواقع.. إلى أين تتجه أسهم الذكاء الاصطناعي؟

تشهد السوق السعودية توازنا لافتا بين الحذر وجني الأرباح، وسط ترقب نتائج أعمال الشركات التي ستحدد اتجاه المؤشر في المرحلة المقبلة. فيما تواصل الأسواق البحث عن محفزات تدعم موجة الصعود.

قالت روبرتا جاتي، كبيرة الاقتصاديين بالبنك الدولي، إن نمو اقتصادات المنطقة سيصل لـ2.8% في 2025، مع انتعاش دول الخليج في قطاعات غير نفطية كالسياحة والتكنولوجيا إلى جانب تحسن أداء الدول المستوردة للطاقة

تعيش الأسواق مرحلة هشة بين التقييمات المرتفعة وشحّ السيولة، حيث يعيد المستثمرون توزيع أصولهم بين الذهب والأسهم في ظل تصاعد المخاطر الاقتصادية والغموض حول قرارات الفيدرالي الأميركي.

تواجه الأسواق الأوروبية تحديات مالية متزايدة وسط مخاوف من انعكاسات الدين الفرنسي، فيما تحافظ الأسهم الأميركية على جاذبيتها رغم ارتفاع التقييمات والمخاطر السياسية والاقتصادية.

تراجع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بشكل طفيف بعد 7 جلسات صعود متتالية، لكنه بقي قريبًا من قممه التاريخية. المحلل المالي هشام العياص يرى أن الأداء ما زال قويًا وأن أي هبوط مؤقت هو فرصة للشراء

يتحرك الدولار بمرونة وسط تقلبات العملات الأخرى، مدعوما بعمق سوق السندات الأميركية وعوامل اقتصادية عالمية، بينما تتأثر الأسواق بالضبابية السياسية والسياسات النقدية في أميركا وأوروبا.

يسير المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية بخطى ثابتة رغم التصحيحات الجزئية، مدعوما بتعافي القطاع السياحي، وزيادة السيولة، وانخفاض الفائدة، ما يعزز استمرار الاتجاه الصاعد المتوقع.

يواصل الذهب صعوده نحو مستويات قياسية مدفوعا بتدفقات السيولة ومخاطر التضخم والفائدة، مع احتمال تصحيح محدود أو فترة تماسك قصيرة قبل استمرار المسار الصعودي على المدى الطويل.

يواصل سهم "تسهيل" أداءه الإيجابي بدعم من تحسن الثقة في قطاع التمويل الاستهلاكي وتفاؤل المستثمرين بالنتائج المقبلة، وسط تقييمات مستقرة وتوقعات باستمرار الزخم مع بدء موسم إعلان الأرباح.

تشهد السوق السعودية توازنا لافتا بين الحذر وجني الأرباح، وسط ترقب نتائج أعمال الشركات التي ستحدد اتجاه المؤشر في المرحلة المقبلة. فيما تواصل الأسواق البحث عن محفزات تدعم موجة الصعود.

تعيش الأسواق مرحلة هشة بين التقييمات المرتفعة وشحّ السيولة، حيث يعيد المستثمرون توزيع أصولهم بين الذهب والأسهم في ظل تصاعد المخاطر الاقتصادية والغموض حول قرارات الفيدرالي الأميركي.

تواجه الأسواق الأوروبية تحديات مالية متزايدة وسط مخاوف من انعكاسات الدين الفرنسي، فيما تحافظ الأسهم الأميركية على جاذبيتها رغم ارتفاع التقييمات والمخاطر السياسية والاقتصادية.

السوق السعودية تتماسك عند 11600 نقطة وسط ضغوط بيعية وجني أرباح، مع ترقب نتائج الشركات لتحديد الاتجاه. فيما يواصل الذهب الارتفاع لكن تأثيره محدود محليا، بينما تبرز الصكوك والسندات كخيار استثماري نشط.

لويجي دي مايو: الاتحاد الأوروبي يعزز شراكته مع الخليج بثلاثة مسارات رئيسية؛ الأمن والدفاع عبر الحوار الهيكلي، الاقتصاد عبر البحث عن فرص جديدة لتطوير المنطقتين، والسلام بدعم وقف الحرب في غزة.

تستثمر السعودية 17.5 مليار دولار لبناء وتجديد 12 ملعبا استعدادا لكأس العالم، وسط ترجيحات بأن تتجاوز التكلفة 25 مليار دولار، نظرا للمواصفات العالمية للملاعب مثل ملعبي الملك سلمان والأمير محمد بن سلمان

تشهد السوق السعودية توازنا لافتا بين الحذر وجني الأرباح، وسط ترقب نتائج أعمال الشركات التي ستحدد اتجاه المؤشر في المرحلة المقبلة. فيما تواصل الأسواق البحث عن محفزات تدعم موجة الصعود.

قالت روبرتا جاتي، كبيرة الاقتصاديين بالبنك الدولي، إن نمو اقتصادات المنطقة سيصل لـ2.8% في 2025، مع انتعاش دول الخليج في قطاعات غير نفطية كالسياحة والتكنولوجيا إلى جانب تحسن أداء الدول المستوردة للطاقة

تعيش الأسواق مرحلة هشة بين التقييمات المرتفعة وشحّ السيولة، حيث يعيد المستثمرون توزيع أصولهم بين الذهب والأسهم في ظل تصاعد المخاطر الاقتصادية والغموض حول قرارات الفيدرالي الأميركي.

تواجه الأسواق الأوروبية تحديات مالية متزايدة وسط مخاوف من انعكاسات الدين الفرنسي، فيما تحافظ الأسهم الأميركية على جاذبيتها رغم ارتفاع التقييمات والمخاطر السياسية والاقتصادية.

تراجع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بشكل طفيف بعد 7 جلسات صعود متتالية، لكنه بقي قريبًا من قممه التاريخية. المحلل المالي هشام العياص يرى أن الأداء ما زال قويًا وأن أي هبوط مؤقت هو فرصة للشراء

أرباح إكسترا ترتفع 7% بدعم المبيعات وبرنامج الولاء، فيما حققت تسهيل نموا بأكثر من 38% مع تحسن التشغيل وتراجع المخصصات. ليعكس الأداء الإيجابي تحسن الإنفاق ويعزز ثقة المستثمرين لدفع السوق فوق 11700 نقطة

فرنسا تواجه ضغوطًا مالية متزايدة مع ارتفاع العجز والدين، ما يهدد استقرار منطقة اليورو، وفق تحليل ديفيد كول من Julius Baer، الذي يرى أن غياب التوازن المالي يزيد هشاشة الاقتصاد الأوروبي.

الذهب يحقق صعودا قياسيا بلغ المستهدفات قبل أوانها، بدعم من توقعات خفض الفائدة الأميركية وتنامي مشتريات البنوك المركزية. ليتحول الذهب إلى أداة تحوط من المخاطر السياسية والمالية، مع توقعات بمكاسب إضافية

أسهم الذكاء الاصطناعي تحافظ على زخم صعودي بقيادة "إنفيديا" مع استمرار الطلب في التفوق على المعروض. ورغم الإغلاق الحكومي، يركز المستثمرون على أرباح الشركات الكبرى التي سجلت نموا بأكثر من 15%.

الزيادة القياسية في شحنات النفط المنقولة بحرا لا تعني انتعاش الطلب، بل تعود لإعادة بناء المخزونات خاصة من الصين. فيما أظهر قرار "أوبك+" بزيادة الإنتاج الحرص على حماية الأسعار وسط توقعات بفائض المعروض.