يشهد السوق العقاري المصري توسعا بدعم من تدفق الاستثمارات المحلية والخارجية، خصوصا من مطورين خليجيين في الساحل الشمالي والعاصمة الإدارية. وقالت زينب عادل، الشريكة ورئيسة مكتب مصر في نايت فرانك، إن الطلب الأجنبي من مستثمرين أوروبيين وأميركيين يتزايد على مشروعات السكن الثاني والمطلة على البحر، بينما يتوقع أن يرتفع المعروض من المكاتب بأكثر من 80% بحلول عام 2030، مع بقاء الأسعار مدفوعة بتكاليف البناء المرتبطة بالدولار.
