المؤشر السعودي يواصل الزخم.. وتوقعات بالوصول لمستويات أعلى

أكد رئيس البحري للبضائع السائبة، محمد بن بتّال، توقيع عقد مع الشركة العالمية للصناعات البحرية لبناء ست ناقلات من طراز «ألترا ماكس» تُصنع في رأس الخير، بما يعزز الأمن الغذائي للمملكة

سهم البحر الأحمر يستقر بين 35 و50 ريال بانتظار اختراق فني، بينما يعزز سهم أم القرى مكاسبه بدعم مستويات 24 ريال، ويصطدم سهم دار الأركان بمقاومة عند 20 ريال وسط ترقب اتجاهات السوق السعودية.

تتصدر البنوك السعودية أسواق إصدارات الدين الخليجية بدعم من احتياجات تمويلية كبيرة لمشاريع رؤية 2030 وشح السيولة المحلية، وسط توقعات باستمرار النمو بدعم تخفيضات الفائدة وتوسيع قاعدة التمويل.

قال خوان غوه، إن الإغلاق الحكومي الأميركي لم يترك أثرًا يُذكر على الأسواق الآسيوية حتى الآن، مشيرًا إلى أن ضعف الدولار دعم العملات الآسيوية، فيما يواصل قطاع الذكاء الاصطناعي دفع الأسهم الآسيوية للصعود

انتخابات الحزب الديمقراطي الليبرالي في اليابان تضع مستقبل رئاسة الوزراء على المحك، وسط تحديات تتعلق بالنمو الاقتصادي والتحالفات السياسية وفق رؤية المستشار السابق توموهيكو تانيجوتشي.

البورصة المصرية تقترب من 37 ألف نقطة مدعومة بنمو اقتصادي قوي وتراجع الدولار، وسط ترقب خفض الفائدة. وأوضح د. محمد فؤاد أن التدفقات الأجنبية المتزايدة تعزز الزخم وتدعم ثقة المستثمرين.

السوق السعودية تواصل الزخم مع دخول سيولة أجنبية عقب رفع سقف الملكية، فيما أكد سعد آل ثقفان أن نمو القطاعات غير النفطية في إطار "رؤية 2030" سيدعم أرباح الشركات.

الأسهم الأميركية تواصل الصعود متجاهلة الإغلاق الحكومي، مع اعتبار أي ضعف فرصة شراء مدعومة بتوقعات خفض الفائدة وبيانات التوظيف الضعيفة، فيما يبقى قطاع التكنولوجيا في طليعة المكاسب.

مع بداية الربع الرابع، تعافت أسواق الإمارات من ضغوط سبتمبر وأظهرت قوة فوق مستويات دعم مهمة، والمستثمرون يترقبون نتائج الربع الثالث لتحديد التوزيعات، ما يعزز بناء المراكز المالية خصوصا بالأسهم القيادية

سهم البحر الأحمر يستقر بين 35 و50 ريال بانتظار اختراق فني، بينما يعزز سهم أم القرى مكاسبه بدعم مستويات 24 ريال، ويصطدم سهم دار الأركان بمقاومة عند 20 ريال وسط ترقب اتجاهات السوق السعودية.

تتصدر البنوك السعودية أسواق إصدارات الدين الخليجية بدعم من احتياجات تمويلية كبيرة لمشاريع رؤية 2030 وشح السيولة المحلية، وسط توقعات باستمرار النمو بدعم تخفيضات الفائدة وتوسيع قاعدة التمويل.

قال تامر نجم مراسل الشرق في لندن إن قطاع الأدوية يقود الارتفاعات في أوروبا بعد اتفاق فايزر مع البيت الأبيض على خفض أسعار الأدوية، ما خفف المخاوف من ضغوط تسعيرية حكومية.

قال باتريك بوش المحلل الأول لأبحاث الأصول الرقمية في VanEck إن العملات المشفرة تلعب دور وسيلة تحوط ضد ضعف الدولار وأزمات واشنطن، مع دعم إضافي من التشريعات الجديدة.

قال خوان غوه، إن الإغلاق الحكومي الأميركي لم يترك أثرًا يُذكر على الأسواق الآسيوية حتى الآن، مشيرًا إلى أن ضعف الدولار دعم العملات الآسيوية، فيما يواصل قطاع الذكاء الاصطناعي دفع الأسهم الآسيوية للصعود

انتخابات الحزب الديمقراطي الليبرالي في اليابان تضع مستقبل رئاسة الوزراء على المحك، وسط تحديات تتعلق بالنمو الاقتصادي والتحالفات السياسية وفق رؤية المستشار السابق توموهيكو تانيجوتشي.

قال سلمان المهدي، نائب الرئيس العالمي للخدمات المصرفية الخاصة في دويتشه بنك، إن السعودية تمثل أولوية للبنك وسط سباق عالمي لإدارة الثروات، مع تحول اقتصادي سريع وفرص استثمارية غير مسبوقة.

البورصة المصرية تقترب من 37 ألف نقطة مدعومة بنمو اقتصادي قوي وتراجع الدولار، وسط ترقب خفض الفائدة. وأوضح د. محمد فؤاد أن التدفقات الأجنبية المتزايدة تعزز الزخم وتدعم ثقة المستثمرين.

أوضح بارني جراي، أن تراجع أسعار النفط للجلسة الرابعة يعكس مخاوف فائض المعروض، مع ترقب اجتماع «أوبك+» واحتمال ضخ كميات إضافية، إلى جانب تأثير تباطؤ الطلب العالمي خاصة من الصين

السوق السعودية تواصل الزخم مع دخول سيولة أجنبية عقب رفع سقف الملكية، فيما أكد سعد آل ثقفان أن نمو القطاعات غير النفطية في إطار "رؤية 2030" سيدعم أرباح الشركات.

الأسهم الأميركية تواصل الصعود متجاهلة الإغلاق الحكومي، مع اعتبار أي ضعف فرصة شراء مدعومة بتوقعات خفض الفائدة وبيانات التوظيف الضعيفة، فيما يبقى قطاع التكنولوجيا في طليعة المكاسب.

أكد رئيس البحري للبضائع السائبة، محمد بن بتّال، توقيع عقد مع الشركة العالمية للصناعات البحرية لبناء ست ناقلات من طراز «ألترا ماكس» تُصنع في رأس الخير، بما يعزز الأمن الغذائي للمملكة

مع بداية الربع الرابع، تعافت أسواق الإمارات من ضغوط سبتمبر وأظهرت قوة فوق مستويات دعم مهمة، والمستثمرون يترقبون نتائج الربع الثالث لتحديد التوزيعات، ما يعزز بناء المراكز المالية خصوصا بالأسهم القيادية

السعودية تسمح للأجانب غير المقيمين بالاستثمار المباشر في السوق، ما يعزز العمق والتنوع، مع توقعات بأن يكون رفع حصص التملك الأجنبي هو العامل الأكبر لجذب السيولة.