الإغلاق يطارد واشنطن وغزة عالقة بين الرهائن وحماس

الفوزان: جهود الهيئة مع القطاعين العام والخاص وحملات التوعية أسهمت في خفض الهدر الغذائي بنسبة 16%، حيث تراجع المؤشر من 33.1% عام 2019 إلى 27.9% حاليا، وانخفض هدر الفرد من 105 كجم إلى 87 كجم سنويا.

وزير البلديات والإسكان السعودي ماجد الحقيل، يعلن أن رسوم الأراضي وضوابط الإيجار ستعيد التوازن للسوق العقارية، مع برنامج للبناء وللتأجير لزيادة المعروض حتى 2030.

أندرو ليك يرى أن غياب البيانات بسبب الإغلاق سيزيد ضبابية قرارات الفيدرالي، متوقعا تقلبات في السندات وضعف الدولار، مقابل استمرار دعم الذكاء الاصطناعي للأسهم الأميركية.

تواصل الصناعة الصينية الانكماش للشهر السادس رغم تحسن طفيف في سبتمبر، وسط مشكلات أبرزها ضعف الطلب وأزمة العقارات الممتدة منذ 2021. ويرى أنغ أن التعافي سيظل بطيئا، فيما تراهن بكين على تعزيز الاستهلاك.

قفزت السوق السعودية بدعم رفع ملكية الأجانب وخفض الفائدة، أعقبتها تراجعات طبيعية وسط سيولة مرتفعة. ومع تقليص خسائر العام لأقل من 5%، يترقب المستثمرون النتائج والشركات لتحديد المكاسب المقبلة.

تهديد الإغلاق الحكومي يضيف طبقة جديدة من عدم اليقين للأسواق الأميركية، لكن الأسهم ظلت مستقرة فيما ارتفع الذهب كملاذ آمن. ويرى ديباك ميهرا أن الأثر الاقتصادي سيكون مؤقتا.

تتسارع موجة صعود الذهب مع توجه عالمي للدول نحو تنويع الاحتياطيات بعيدا عن الدولار، وزيادة الطلب من الصناديق الاستثمارية والبنوك المركزية، لتقترب الأسعار من 4 آلاف دولار.

مخاوف إغلاق الحكومة الأميركية عززت مكاسب الذهب كملاذ آمن ليتجاوز 3865 دولار للأونصة مع مكاسب سنوية 46.7%، فيما ارتفعت مكاسب الفضة 62% لتسجل أعلى مستوياتها منذ 2011.

سبتمبر يسجل أفضل أداء لسوق الأسهم السعودية منذ 2022 بدعم من توقعات رفع ملكية الأجانب وصعود أسهم قيادية. ورغم مؤشرات جني الأرباح، تبقى النظرة إيجابية مع انتظار نتائج الشركات وتطورات النفط والفائدة.

السعودية تتجه بقوة نحو الصناعات عالية القيمة عبر شراكات مع شركات عالمية في مجالات الهواتف، الاتصالات، الطاقة المتجددة، والرقائق الذكية. الكعود يرى أن التوطين ونقل المعرفة يمثلان مفتاح النجاح.

ذكر مشعل حمد كانو أن الاستثمار بالفن والثقافة استثمار معنوي قبل أن يكون ماديا، يهدف لدعم الفنانين وتعزيز الحراك الثقافي بالمنطقة. ولفت إلى أن إدراج الشركة بالسوق ليس أولوية حالية بل خيار مستقبلي محتمل

أقرت شركة "بترو رابغ" زيادة رأس المال عبر إصدار أسهم عادية من فئة "ب"، في أول طرح من نوعه بالسوق السعودية. القرار يعزز المركز المالي ويدعم برنامج التحول الاستراتيجي لخفض الديون ورفع الكفاءة.

يعود ارتفاع نسبة البطالة بين السعوديات إلى 11.3% بالربع الثاني إلى عوامل انتقالية. ورغم توسع فرص التدريب والتوظيف في سوق العمل السعودية، تظل السوق تحت ضغط التحديات الهيكلية.

يروج "جي بي مورغان" لمشاريع الطاقة المتجددة في الخليج، وتأتي السعودية في الصدارة بفضل رؤية 2030 ومشاريع عملاقة. مع ميزة تنافسية للمملكة تكمن في انخفاض تكلفة الكهرباء وتوافر البنية التحتية.

مكاسب في السوق السعودية يقودها القطاع المصرفي بدعم من تقارير رفع ملكية الأجانب للبنوك إلى 100%. معظم القطاعات باللون الأخضر. والتفاؤل الجيوسياسي يعزز الزخم، فيما يترقب المستثمرون نتائج الربع الثالث.

رغم التراجع الطفيف، يحافظ الذهب على زخمه بدعم من تراجع الدولار وضعف الثقة بالأصول التقليدية. والتوقعات ترجح بلوغ 4 أو 5 آلاف دولار، في حال استمر الفيدرالي الأميركي في خفض أسعار الفائدة.

تتجاهل الأسواق حاليا خطر الإغلاق الحكومي الأميركي، مدفوعة بزخم الذكاء الاصطناعي ورغبة المضاربين في المخاطرة. لكن أوستوالد يحذر من افتراضات الاسترخاء إذا استمر الإغلاق لأكثر من أسبوعين.

المؤسسات العربية تكثف مشترياتها في السوق المصرية بدعم من صفقات استراتيجية، وتوقعات تسوية أزمة غزة، وتحسن الاقتصاد عبر نمو الاحتياطي النقدي وزيادة قوة الجنيه، بالإضافة إلى نتائج الشركات الإيجابية.

الفوزان: جهود الهيئة مع القطاعين العام والخاص وحملات التوعية أسهمت في خفض الهدر الغذائي بنسبة 16%، حيث تراجع المؤشر من 33.1% عام 2019 إلى 27.9% حاليا، وانخفض هدر الفرد من 105 كجم إلى 87 كجم سنويا.

وزير البلديات والإسكان السعودي ماجد الحقيل، يعلن أن رسوم الأراضي وضوابط الإيجار ستعيد التوازن للسوق العقارية، مع برنامج للبناء وللتأجير لزيادة المعروض حتى 2030.

أندرو ليك يرى أن غياب البيانات بسبب الإغلاق سيزيد ضبابية قرارات الفيدرالي، متوقعا تقلبات في السندات وضعف الدولار، مقابل استمرار دعم الذكاء الاصطناعي للأسهم الأميركية.

تواصل الصناعة الصينية الانكماش للشهر السادس رغم تحسن طفيف في سبتمبر، وسط مشكلات أبرزها ضعف الطلب وأزمة العقارات الممتدة منذ 2021. ويرى أنغ أن التعافي سيظل بطيئا، فيما تراهن بكين على تعزيز الاستهلاك.

قفزت السوق السعودية بدعم رفع ملكية الأجانب وخفض الفائدة، أعقبتها تراجعات طبيعية وسط سيولة مرتفعة. ومع تقليص خسائر العام لأقل من 5%، يترقب المستثمرون النتائج والشركات لتحديد المكاسب المقبلة.

تهديد الإغلاق الحكومي يضيف طبقة جديدة من عدم اليقين للأسواق الأميركية، لكن الأسهم ظلت مستقرة فيما ارتفع الذهب كملاذ آمن. ويرى ديباك ميهرا أن الأثر الاقتصادي سيكون مؤقتا.

تتسارع موجة صعود الذهب مع توجه عالمي للدول نحو تنويع الاحتياطيات بعيدا عن الدولار، وزيادة الطلب من الصناديق الاستثمارية والبنوك المركزية، لتقترب الأسعار من 4 آلاف دولار.

مخاوف إغلاق الحكومة الأميركية عززت مكاسب الذهب كملاذ آمن ليتجاوز 3865 دولار للأونصة مع مكاسب سنوية 46.7%، فيما ارتفعت مكاسب الفضة 62% لتسجل أعلى مستوياتها منذ 2011.

قال إكرامي عبد الله، كبير المحللين الماليين في صحيفة الاقتصادية، إن مشتريات الأجانب عززت أسهم البنوك، بينما باع الأفراد لتحقيق أرباح. وأضاف أن نتائج الأعمال والميزانية ستكون محركات مقبلة للسوق.

العراق يوسع الاستثمار الزراعي عبر أكثر من 171 ألف دونم، مع اكتفاء ذاتي في محاصيل رئيسية وفرص لتصدير منتجات متنوعة، ما يعزز القطاع الزراعي ويقوي الاقتصاد المحلي ويشجع المستثمرين.