علاوة المخاطر الجيوسياسية تدعم أسعار النفط

الأسواق العالمية ترسل إشارات متناقضة، ما بين مكاسب محدودة في وول ستريت وسط تداول ضعيف، عوائد سندات ترتفع رغم خفض الفائدة، وذهب يقترب من مستويات قياسية. بينما المستثمرون يشككون بخفض الفائدة ثلاث مرات.

المؤشر الثلاثيني يستعيد 35400 نقطة مع توقعات باختراق قمة 36200 التاريخية بدعم من تماسك السوق. بدوره، أوضح محمد لطفي أن السياحة والعقار يقودان الزخم، بينما خفض الفائدة المرتقب سيحفز القروض.

مسار الذهب الصاعد يتعزز مع توقعات باستمرار الزخم. بيتر توماس يوضح أن التقلبات سترافقه لكنه يظل ملاذًا آمنًا، مع احتمالات تسجيل الذهب والفضة مستويات قياسية جديدة بفعل قوة الطلب واتساع شهية المستثمرين.

قال سانتوش راو، الشريك في Manhattan Venture Partners، إن استثمار إنفيديا بأوبن أيه آي خطوة إيجابية على المدى الطويل، لكنه يثير مخاوف قصيرة الأجل بشأن السيولة وطبيعة الاستثمار الدائري.

قالت عائشة طارق، المؤسسة المشاركة في MacroVisor، إن الأسواق شهدت تراجعًا بعد مستويات قياسية، وسط مخاوف من التضخم، وترقب خفض الفيدرالي للفائدة وتأثير ذلك على الأسهم والسندات.

قال محمود عدي، الشريك المؤسس في شروق بارتنرز، إن الصندوق الجديد يعكس هدفًا استراتيجيًا لدعم العقول التقنية عالميًا، وجذب رواد الأعمال لتطوير حلول مبتكرة في قطاعات البيانات والتعليم والتقنية المالية.

قال بول ميكس، العضو المنتدب في Freedom Capital Markets، إن شراكة إنفيديا مع أوبن أيه آي صفقة كبرى، لكن تبقى الأسئلة عن حجم العوائد، وسط مخاوف من إنفاق ضخم وتحديات طاقة وتنظيم.

أطلقت مجموعة "سلك" منصة "أومني" للتمويل المدمج لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة بالسعودية، بخدمات أسرع وأعلى قبولا من التمويل التقليدي. فيما تستهدف المنصة سد الفجوة التمويلية التي تتجاوز 300 مليار ريال

الأهلي السعودي يصطدم ببيراميدز المصري في مباراة قارية بجدة، وسط فوارق مالية ضخمة واستثمارات تدعم الأهلي مقابل تجربة بيراميدز الخاصة. الفائز يحصد 2 مليون دولار ويتأهل لملاقاة بطل الأميركيتين.

العاصمة الإدارية تستعد لطرح 25–30 قطعة أرض بمساحات 5–7 آلاف متر، باستثمارات 50–60 مليار جنيه من القطاع الخاص. بدوره أوضح رئيس مجلس الإدارة في مقابلة مع الشرق، أن تقييم أصول الشركة جار استعدادا للطرح.

أسواق أميركا عند قمم جديدة مدعومة بالزخم التكنولوجي، لكن التقييمات المرتفعة تزيد الحذر من تصحيح قادم، فيما يدعم استثمار "إنفيديا" الضخم في "OpenAI" هيمنة الذكاء الاصطناعي

الطروحات الجديدة في السوق السعودية، بينها إدراج "صالح عبدالعزيز الراشد"، تعكس تحسن المعنويات مع مسار الفائدة النزولي. اندماجات مرتقبة بقطاع التأمين وسط منافسة قوية.

الأسواق العالمية ترسل إشارات متناقضة، ما بين مكاسب محدودة في وول ستريت وسط تداول ضعيف، عوائد سندات ترتفع رغم خفض الفائدة، وذهب يقترب من مستويات قياسية. بينما المستثمرون يشككون بخفض الفائدة ثلاث مرات.

المؤشر الثلاثيني يستعيد 35400 نقطة مع توقعات باختراق قمة 36200 التاريخية بدعم من تماسك السوق. بدوره، أوضح محمد لطفي أن السياحة والعقار يقودان الزخم، بينما خفض الفائدة المرتقب سيحفز القروض.

يرى ماثيو مالي، رئيس قسم استراتيجيات الأسواق في Miller Tabak، أن الرالي الأخير للأسهم الأميركية قد يفقد زخمه مع ضغوط ارتفاع العوائد طويلة الأجل، فيما يظل خفض الفائدة قصير الأجل دعمًا مؤقتًا للأسواق.

قال بوب مكنالي، مؤسس Rapidan Energy، إن سوق النفط يعيش تصادما بين أساسيات المعروض المتشائم والعوامل الجيوسياسية، مرجحا أن تظهر آثار العقوبات على روسيا بنهاية العام

تراجع المؤشر الثلاثيني للبورصة المصرية دون 35 ألف نقطة بسبب التحركات العرضية وضغوط الأحداث السياسية والإقليمية التي أثرت على المعنويات. بالإضافة إلى ضعف السيولة والتشديد التنظيمي.

يقترب تاسي من حاجز 11 ألف نقطة بدعم الزخم الإيجابي والمشاريع الجديدة وخفض الفائدة، فيما تتحرك البنوك بحذر بسبب فجوة الفوائد بين القروض والودائع، ما يحد من الاستفادة الكاملة رغم التقييمات الجيدة

قال بيتر ماكجواير، الرئيس التنفيذي في Trading.com أستراليا، إن تصريحات ترمب بشأن قيود تأشيرات H1B قد تضغط على أسهم التكنولوجيا الأميركية، فيما تشهد السندات والدولار تقلبات مع ترقب سياسات الفيدرالي

قال باسم أحمد، مدير مبيعات الأفراد في الأهلي فاروس، إن الضغوط البيعية للأجانب كبحت مكاسب التجاري الدولي، ما أثر على EGX30. وأضاف أن استعادة الزخم مرهونة بالعودة فوق 35,450 نقطة بدعم البنوك والعقارات.

أنهى النفط الأسبوع متراجعا رغم زيادة المراكز الشرائية على خام غرب تكساس، في ظل مخاوف جيوسياسية تشمل عقوبات على روسيا وإيران، إضافة إلى تحذيرات وكالة الطاقة من فجوة استثمارية تهدد استقرار المعروض

تحسنت السيولة في السوق السعودية بارتفاعات متتالية في قيم التداول، وحقق المؤشر مكاسب بنحو 3%، بدعم القطاعات القيادية، مع تدفق سيولة من أسواق المنطقة إلى السعودية باعتبارها الأقل انخفاضا