شهدت القضية الفلسطينية لحظة وُصفت بالمفصلية مع إعلان بريطانيا اعترافها بدولة ذات سيادة على حدود الرابع من يونيو 1967. عادل عطية، مدير دائرة الشؤون الأوروبية بالخارجية الفلسطينية، اعتبر الخطوة تصحيحًا لمسار القانون الدولي وتثبيتًا للحقوق، فيما رأى معتز أحمدين خليل، المندوب المصري السابق لدى الأمم المتحدة، أنها تحمل رمزية كبيرة لكن فعاليتها مشروطة بضغط عربي يحولها لمسار عملي. وأوضح توبياس إلوود، وزير الدولة البريطاني السابق.
