السوق السعودية تقترب من 11 ألف نقطة.. وتترقب نتائج الربع الرابع

يرى ماثيو مالي، رئيس قسم استراتيجيات الأسواق في Miller Tabak، أن الرالي الأخير للأسهم الأميركية قد يفقد زخمه مع ضغوط ارتفاع العوائد طويلة الأجل، فيما يظل خفض الفائدة قصير الأجل دعمًا مؤقتًا للأسواق.

قال بوب مكنالي، مؤسس Rapidan Energy، إن سوق النفط يعيش تصادما بين أساسيات المعروض المتشائم والعوامل الجيوسياسية، مرجحا أن تظهر آثار العقوبات على روسيا بنهاية العام

تراجع المؤشر الثلاثيني للبورصة المصرية دون 35 ألف نقطة بسبب التحركات العرضية وضغوط الأحداث السياسية والإقليمية التي أثرت على المعنويات. بالإضافة إلى ضعف السيولة والتشديد التنظيمي.

هبوط بتكوين بأكثر من 4% أثار جدلاً لكنه عُدّ جني أرباح طبيعيًا. جيمس باترفيل من CoinShares رجّح استمرار الدعم بفعل السياسة النقدية الأميركية، مع احتمال بلوغ 160 ألف دولار بنهاية العام.

قال جوزيف كافاتوني محلل الأسواق في مجلس الذهب العالمي إن استمرار التوترات العالمية يدعم الطلب على الذهب، موضحًا أن المستثمرين والبنوك المركزية يشترون المعدن حتى عند الأسعار القياسية.

قال ستيف سوسنيك كبير الاستراتيجيين في Interactive Brokers إن الخطر الأكبر بالأسواق أن لا أحد يراه، مشيرًا لاحتمال إغلاق حكومي أميركي وفقاعة إنفاق على الذكاء الاصطناعي بلا عوائد حقيقية.

أسواق النفط عالقة عند 60 دولارًا للبرميل بفعل وفرة المعروض وضعف استجابة الأسعار للتوترات. جوليان ماثونيير من Energy Intelligence توقع فائضًا كبيرًا في 2025، مرجحًا أن تبقى أوبك+ متمسكة باستراتيجيتها.

قالت ستيلا لي نائبة الرئيس التنفيذي لشركة BYD إن الشركة تعتزم بناء ما بين 500 و1000 محطة شحن في أقل من عامين، مشيرة إلى أن سرعة الشحن تفوقت على التزود بالوقود وأن الطاقة الشمسية تمنح فرصًا للنمو.

قال جون تايلور رئيس قسم الدخل الثابت الأوروبي في AllianceBernstein إن ضعف أداء السندات الفرنسية يعكس أزمات سياسية، فيما تواجه بريطانيا قلقًا متزايدًا مع ترقب إعلان الميزانية المقبل.

جدل مالي في أميركا حول مقترح تقليص الإفصاحات إلى مرتين سنويا. ترنتمان من بلومبرغ رأت أن مؤيديه يربطونه بخفض التكاليف ودعم التفكير بعيد المدى، فيما يخشى معارضون من تراجع الشفافية وارتفاع فرص المضاربات.

الذهب يواصل تسجيل مستويات قياسية مع توقعات بصعود ممتد حتى 2026. فيليب نيومان من Metals Focus أوضح أن ضعف الدولار والضبابية الجيوسياسية يدعمان المعدن نحو 4000 دولار رغم احتمالات التصحيح.

تركز الاستثمارات السعودية في مصر على الزراعة والصناعات الغذائية المرتبطة بها، مع تعزيز نقل الخبرات وتطوير الكوادر وتحسين اللوجستيات لدعم الأمن الغذائي والنمو المستدام للسوق.

تتجه الشركات الكبرى في الرياض لتطوير الأراضي البيضاء بدلا من بيعها سريعا، بالتعاون مع البنوك وصناديق الاستثمار، لتعزيز الأصول وزيادة الإيرادات مع مراقبة تأثير المعروض الفائض على السوق.

يرى ماثيو مالي، رئيس قسم استراتيجيات الأسواق في Miller Tabak، أن الرالي الأخير للأسهم الأميركية قد يفقد زخمه مع ضغوط ارتفاع العوائد طويلة الأجل، فيما يظل خفض الفائدة قصير الأجل دعمًا مؤقتًا للأسواق.

قال بوب مكنالي، مؤسس Rapidan Energy، إن سوق النفط يعيش تصادما بين أساسيات المعروض المتشائم والعوامل الجيوسياسية، مرجحا أن تظهر آثار العقوبات على روسيا بنهاية العام

تراجع المؤشر الثلاثيني للبورصة المصرية دون 35 ألف نقطة بسبب التحركات العرضية وضغوط الأحداث السياسية والإقليمية التي أثرت على المعنويات. بالإضافة إلى ضعف السيولة والتشديد التنظيمي.

قال بيتر ماكجواير، الرئيس التنفيذي في Trading.com أستراليا، إن تصريحات ترمب بشأن قيود تأشيرات H1B قد تضغط على أسهم التكنولوجيا الأميركية، فيما تشهد السندات والدولار تقلبات مع ترقب سياسات الفيدرالي

قال باسم أحمد، مدير مبيعات الأفراد في الأهلي فاروس، إن الضغوط البيعية للأجانب كبحت مكاسب التجاري الدولي، ما أثر على EGX30. وأضاف أن استعادة الزخم مرهونة بالعودة فوق 35,450 نقطة بدعم البنوك والعقارات.

أنهى النفط الأسبوع متراجعا رغم زيادة المراكز الشرائية على خام غرب تكساس، في ظل مخاوف جيوسياسية تشمل عقوبات على روسيا وإيران، إضافة إلى تحذيرات وكالة الطاقة من فجوة استثمارية تهدد استقرار المعروض

تحسنت السيولة في السوق السعودية بارتفاعات متتالية في قيم التداول، وحقق المؤشر مكاسب بنحو 3%، بدعم القطاعات القيادية، مع تدفق سيولة من أسواق المنطقة إلى السعودية باعتبارها الأقل انخفاضا

أسعار النفط تراجعت بفعل المخاوف الاقتصادية رغم هبوط المخزونات الأميركية، فيما أوضح ديفيد فايف أن المشتريات الصينية والمخاطر الجيوسياسية تحدد قاع برنت قرب 65 دولارا للبرميل.

ارتفعت السوق السعودية مع خفض الفائدة الأميركية، وسط توقعات بأثر تدريجي حتى 2026. أشار عاصم منصور إلى تراجع هوامش البنوك واحتمال خفض التوزيعات، مقابل زيادة الطلب العقاري وتحفيز السيولة.

سوق العمل الأميركية تعاني نقصا في العمالة بقطاع الزراعة والضيافة بفعل تراجع الهجرة، يقابله تجميد توظيف بالتكنولوجيا مع صعود الذكاء الاصطناعي، مما قد يرفع الأجور ويغذي التضخم، ويصعب مهمة الفيدرالي