البورصة المصرية.. مؤشر "EGX70" يواصل التفوق رغم جني الأرباح

قال عبدالله القاضي، رئيس شركة نفط الهلال في العراق، إن العقوبات الأوروبية والأميركية على روسيا قد تترك أثرا محدودا على سوق النفط، مشيرًا أن أساسيات الاقتصاد العالمي الهشة تحد من أي مكاسب كبيرة للأسعار

د. جيمس سبيلمان رأى أن مكالمة ترمب وشي ركزت على إبقاء الحوار قائمًا رغم التوتر. الخلافات حول التجارة وتيك توك باقية، فيما يظل ترابط الاقتصادين مصدر ضغط متبادل على العاصمتين.

تطورات سوق الرقائق تكشف عن سباق عالمي محتدم بين أميركا والصين، فيما تسعى الشركات الكبرى لتعزيز نفوذها عبر الشراكات والاندماجات، وسط ضغوط سياسية واقتصادية متصاعدة.

النفط يعود إلى قلب التوتر العالمي مع بحث أوروبا عن بدائل للخام الروسي، وسط هجمات متكررة وضغوط سياسية متزايدة، ما يجعل الأسواق أمام معادلة صعبة بين الإمدادات والاستقرار.

بويجر أوضح من فرانكفورت أن تباطؤ التداول في أسواق العملات المشفرة يعود إلى قرارات الفائدة والعطلة الصيفية. ورأى أن دخول المؤسسات التقليدية يعزز الثقة لكنه يرفع التنافس التشريعي بين أميركا وأوروبا.

لا تزال تداولات البنوك السعودية عرضية رغم خفض الفائدة. فيما لم يظهر بعد الأثر النهائي للرسوم البيضاءعلى الشركات العقارية. وسهم "معادن" يواصل الصعود التاريخي بدعم من ارتفاع الذهب وخطط التوسع.

أعلنت شركة "أومني أوبس" عن شراكة مع "نورنت"، وأوضح محمد الطاسان، الرئيس التنفيذي والمؤسس للشركة، أن الشراكة تركز على منصة "بنيان"، بهدف دعم سيادة البيانات وتمكين التحول الرقمي في المملكة.

تجذب السندات السعودية استثمارات أجنبية بأكثر من 5 مليارات دولار بعد رفع وزنها في مؤشرات عالمية، كما عززت الإصلاحات المالية والتصنيفات المرتفعة جاذبيتها، مع تزايد اهتمام المستثمرين بالأسواق الناشئة.

يتعافى المؤشر السعودي بعد خسائر كبيرة مستفيدا من ارتفاع التداولات، ما قد يشجع المستثمرين على العودة. في المقابل، شركات العقار تتعرض لضغوط جراء ضريبة الأراضي البيضاء التي تؤثر على أسعار الأراضي

أنهى النفط الأسبوع متراجعا رغم زيادة المراكز الشرائية على خام غرب تكساس، في ظل مخاوف جيوسياسية تشمل عقوبات على روسيا وإيران، إضافة إلى تحذيرات وكالة الطاقة من فجوة استثمارية تهدد استقرار المعروض

تحسنت السيولة في السوق السعودية بارتفاعات متتالية في قيم التداول، وحقق المؤشر مكاسب بنحو 3%، بدعم القطاعات القيادية، مع تدفق سيولة من أسواق المنطقة إلى السعودية باعتبارها الأقل انخفاضا

قال عبدالله القاضي، رئيس شركة نفط الهلال في العراق، إن العقوبات الأوروبية والأميركية على روسيا قد تترك أثرا محدودا على سوق النفط، مشيرًا أن أساسيات الاقتصاد العالمي الهشة تحد من أي مكاسب كبيرة للأسعار

قال جونزالو كانيتي، رئيس محللي الأسواق العالمية في ATFX، إن قطاع التكنولوجيا ما زال الرهان الأوضح في البورصات، رغم التقييمات العالية، مع بروز إنفيديا كلاعب رئيسي وسط منافسة صينية متصاعدة.

بنك اليابان يثبت الفائدة وسط انقسام داخلي، ما يشير لاحتمالات رفع محدود قبل نهاية العام. هيريرو توضح أن ضعف الين وتدفقات السيولة يدعمان رالي الأسهم رغم الضبابية السياسية والتوترات التجارية مع واشنطن.

يعزز خفض الفيدرالي للفائدة معنويات الأسواق الأميركية، مع دعم قطاع التكنولوجيا. ومع ذلك، قد يؤدي تباطؤ الوظائف وارتفاع التضخم إلى تحركات عرضية مع تأثيرات محدودة على أرباح الشركات قصيرة المدى.

البورصة المصرية ترتد بعد تراجعات حادة بفعل التوترات، مع دعم من مشتريات الأفراد والعرب والأجانب. محمد حسن أوضح أن القطاع البنكي ساعد على التماسك، فيما قد يمنح خفض الفائدة المنتظر دفعة جديدة للسوق.

رغم قوة أسهم التكنولوجيا ودعمها لمكاسب مؤشر ناسداك، من المتوقع أن يكون تأثير خفض الفائدة محدودا بسبب الضغوط التضخمية ونهج الفيدرالي المتشدد. مما قد يدفع المؤشر للاتجاه التصحيحي على المدى القصير.

قال وزير الموارد المائية هاني سويلم أن مصر تستهدف إعادة تدوير 5 مليارات متر مكعب إضافية من مياه الري بحلول عام 2027 عبر ثلاث محطات معالجة، لترتفع إعادة الاستخدام من 21 إلى 26 مليار متر مكعب.

العقوبات الغربية على روسيا تهدد استقرار أسواق النفط مع مساع أميركية وأوروبية لتشديد القيود، والتلويح برفع الرسوم على الهند. فيما يظل العامل الجيوسياسي وخاصة الحرب الأوكرانية، المحرك الرئيسي للأسعار

تترقب الأسواق تصريحات باول أكثر من قرار الفائدة المتوقع، مع توقعات بثلاث تخفيضات لاحقا. ورغم سيطرة التفاؤل على الأسواق، إلا أن مكررات الأرباح المرتفعة قد تضع المستثمرين أمام تقلبات غير محسوبة.

الحكومة المصرية تسارع في تنفيذ برنامج الطروحات بطرح 10 شركات جديدة استجابة لشروط صندوق النقد، مع توجه تدريجي لخفض الدعم على الوقود. ويرى ماهر أن خفض الفائدة سيدفع المستثمرين نحو البورصة والعقار والذهب