خلال الـ8 أيام الحاسمة.. ما سيناريوهات اتفاق إيران النووي؟

أحمد الشيخ، خبير أمن المعلومات، يوضح أن الهجوم الإلكتروني على نظام «ميوز» الأمريكي تسبب بتعطل الرحلات في مطارات أوروبا، مؤكدًا أن الإصلاح يعتمد على خوادم الشركة الأم في الولايات المتحدة.

روسيا تنفي خرق الأجواء في إستونيا وتعتبرها "استفزازات" لتبرير عسكرة البلطيق، محذرة من أن استهداف ناقلاتها أو طائراتها قد يفتح مواجهة مع الناتو، بحسب مراسلة الشرق من موسكو.

النزوح القسري في غزة يتسارع عبر طريق الرشيد، فيما حذر د. منير البرش من تفاقم الأزمة مع تسجيل 438 وفاة بسبب المجاعة بينهم 147 طفلا، وتجاوز عدد النازحين 270 ألفا وفق الأمم المتحدة.

تواجه المفاوضات بين إيران والدول الغربية طريقا مسدودا، وسط تهديدات طهران بخيارات تصعيدية كوقف التعاون النووي أو الانسحاب من التزامات دولية، ما يجعل عودة العقوبات الدولية احتمالا وشيكا.

قال د. نبيل العتوم الباحث في الشؤون الإيرانية، إن تجاوز طهران الحدود النووية دفع الترويكا لتفعيل العقوبات، مشيرًا إلى ثلاثة سيناريوهات محتملة: التصعيد، المماطلة، أو التفاوض تحت الضغط.

قال د. هاينز جارتنر أستاذ العلوم السياسية بجامعة فيينا إن إيران مطالبة بفتح منشآتها النووية للوكالة لتفادي العقوبات، فيما أوضح د. فراس إلياس أن العراق سيكون الضحية الأكبر لاعتماد طاقته على إيران.

قال د. محمد محسن أبو النور رئيس المنتدى العربي لتحليل السياسات الإيرانية، إن تصويت مجلس الأمن ضد رفع العقوبات يؤكد فشل التسوية مع أوروبا، ما ينذر بأزمة دبلوماسية مفتوحة مع طهران.

جلسة مجلس الأمن بشأن إيران مرشحة لإسقاط مشروع رفع العقوبات واستمرار "سناب باك"، وفق د. أكرم حسام، خبير الشؤون الإيرانية، الذي يرى أن طهران تناور في الوقت الضائع

العراقجي وصف آلية "سناب باك" بغير القانونية، مشيرًا إلى وعود جروسي بإتاحة وصول المفتشين. فرد أوضحت أن إيران تبحث عن وقت إضافي لمواجهة أزمتها الاقتصادية، لكنها محصورة بين خيارين: المواجهة أو التهدئة.

في موقف متشدد، جدّد وزير الخارجية الإيراني رفض بلاده لمساعي الترويكا الأوروبية لتفعيل آلية الزناد، مؤكداً أن طهران لن تسمح للوكالة الدولية للطاقة الذرية بتفتيش المنشآت التي تعرضت لهجمات.

إيران تستمر في محادثاتها مع الترويكا الأوروبية وسط ضغوط لوقف عودة العقوبات. إسلام المنسي يشير إلى مهلة أسبوعين لتقديم تنازلات ملموسة مع تزايد المخاوف من تصعيد.

بين ضغوط أميركا وأوروبا وخيارات طهران، يتجدد النقاش حول اتفاق نووي جديد يوازن بين رفع العقوبات والقيود على التخصيب، وسط انقسام داخلي في إيران واحتمالات الانسحاب من معاهدة دولية.

إيران ترسل إشارات انفتاح نحو اتفاق نووي جديد، محاولة الجمع بين الحفاظ على حقوقها النووية وفتح مسار للتفاوض. الخطوة تعكس مزيجا من الضغوط الداخلية وحسابات التهدئة الإقليمية والدولية.

قال ملحم ريا، كاتب متخصص في الشؤون الإيرانية، إن تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية خطوة مرجحة إذا فُرضت عقوبات، وقد يشمل ذلك الخروج من معاهدة حظر الانتشار النووي.

د. أحمد لاشين يرى أن تهديدات إيران بتعليق التفاهم النووي رسالة تصعيدية للغرب، مع تلميحات لتخصيب 90٪ واحتمال تطوير سلاح بدائي، مشيرًا إلى أن هامش الدبلوماسية ضيق قبل تفعيل «آلية الزناد» في 28 سبتمبر.

تواجه المفاوضات بين إيران والدول الغربية طريقا مسدودا، وسط تهديدات طهران بخيارات تصعيدية كوقف التعاون النووي أو الانسحاب من التزامات دولية، ما يجعل عودة العقوبات الدولية احتمالا وشيكا.

قال د. نبيل العتوم الباحث في الشؤون الإيرانية، إن تجاوز طهران الحدود النووية دفع الترويكا لتفعيل العقوبات، مشيرًا إلى ثلاثة سيناريوهات محتملة: التصعيد، المماطلة، أو التفاوض تحت الضغط.

قال د. هاينز جارتنر أستاذ العلوم السياسية بجامعة فيينا إن إيران مطالبة بفتح منشآتها النووية للوكالة لتفادي العقوبات، فيما أوضح د. فراس إلياس أن العراق سيكون الضحية الأكبر لاعتماد طاقته على إيران.

قال د. محمد محسن أبو النور رئيس المنتدى العربي لتحليل السياسات الإيرانية، إن تصويت مجلس الأمن ضد رفع العقوبات يؤكد فشل التسوية مع أوروبا، ما ينذر بأزمة دبلوماسية مفتوحة مع طهران.

جلسة مجلس الأمن بشأن إيران مرشحة لإسقاط مشروع رفع العقوبات واستمرار "سناب باك"، وفق د. أكرم حسام، خبير الشؤون الإيرانية، الذي يرى أن طهران تناور في الوقت الضائع

العراقجي وصف آلية "سناب باك" بغير القانونية، مشيرًا إلى وعود جروسي بإتاحة وصول المفتشين. فرد أوضحت أن إيران تبحث عن وقت إضافي لمواجهة أزمتها الاقتصادية، لكنها محصورة بين خيارين: المواجهة أو التهدئة.

قال حمزة مصطفى، كاتب في صحيفة الشرق الأوسط إن الانقسام داخل الإطار التنسيقي يعود لصراع الزعامات وصعود السوداني، فيما قال هادي طرفي، مساعد رئيس تحرير إندبندنت عربية إن التراجع الإيراني عمّق الأزمة.

قال محمد الساعد، كاتب ومحلل سياسي إن زيارة وفد الأمن الإيراني للرياض تأتي امتدادا لمسار التقارب بعد اتفاق بكين، مضيفا أن بناء الثقة بين الرياض وطهران مهم لمواجهة الانفلات الأمني المتصاعد.