شهدت القمة العربية الإسلامية الطارئة في الدوحة زخماً سياسياً بعد الهجوم الإسرائيلي على قطر، حيث شدد القادة على التضامن الكامل مع الدوحة ودعم جهودها. بشارة خير الله، الكاتب والمحلل السياسي، أوضح أن اللحظة تتطلب توظيف العلاقات الوثيقة مع إدارة ترمب للضغط على إسرائيل، فيما شدد سميح المعايطة، وزير الإعلام الأردني الأسبق، على أن المسار العربي سيبقى دبلوماسياً وقانونياً مع التعبير عن خيبة الأمل من الانحياز الأميركي لتل أبيب.