هدوء بالأسواق الأميركية بعد مكاسب قياسية بدعم رهانات خفض الفائدة

بعد الهجوم الإسرائيلي على الدوحة، يلتقي رئيس الوزراء القطري إدارة ترمب لمناقشة منع تكرار الاعتداءات وتسريع الاتفاقية الأمنية وضغوط لإنهاء الحرب في غزة ومتابعة العلاقات الأميركية-الإسرائيلية.

الأسهم الأوروبية تتراجع تحت ضغوط قطاع الأدوية وتراجعات في أسهم السيارات، فيما تزيد الرسوم الجمركية الأميركية على السلع الأوروبية الضغوط على ربحية الشركات وتحد من قدرتها على مجاراة الزخم الأميركي.

قال جو جيلبيرت مدير محافظ Integrity Asset Management، إن الأسواق رحبت ببيانات التضخم المتماشية مع التوقعات، لكن القلق يتركز على مسار خفض الفائدة المقبل وإشارات الفيدرالي حول استمراريته.

الأسواق الأميركية واصلت الصعود بقيادة التكنولوجيا، وسط ترقب خفض الفائدة. محمد السلايمة يرى أن الذكاء الاصطناعي يظل المحرك الأساسي، مع ترجيح ثلاث تخفيضات حتى ديسمبر.

سجل مؤشر أسعار المنتجين الأميركي في أغسطس تراجعا شهريا، ونمو سنوي أقل من المتوقع، فيما تتوقع الأسواق خفض الفائدة بأكثر من ربع نقطة مئوية، ووضوح الرؤية يقلل عدم اليقين ويعزز تداول الأسهم

المؤشرات الأميركية مدعومة بارتفاعات شركات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، فيما يترقب المستثمرون قرارات الفيدرالي بشأن الفائدة، وسط تحذيرات من أن تخفيضات كبيرة قد تعزز مخاوف الركود وتدفع الأسواق للتراجع

يرى مانبريت جيل أن تفاؤل وول ستريت يستند إلى رهانات خفض الفائدة الفيدرالية في سبتمبر، محذرا من تقلبات محتملة في سبتمبر وأكتوبر. مشيرا إلى أن الذهب أداة تحوط أساسية ضمن المحافظ، مع توقع استمرار صعوده.

افتتحت وول ستريت تعاملات الاثنين على تباين بعد خسائر الجمعة، وسط ترقب لبيانات التضخم الأميركية، والتي ستحدد مسار الفائدة في اجتماع سبتمبر. في حين حقق ناسداك المكاسب مدعوما بترقب مؤتمر "آبل".

الأسواق الأميركية تتجاهل التوترات الجيوسياسية وتترقب بيانات التضخم الخميس المقبل لتحديد مسار الفائدة. في حين عزز ضعف بيانات الوظائف توقعات خفض الفائدة ما بين 25 إلى 50 نقطة أساس.

تراجع نمو الوظائف في أميركا إلى مستويات أقل من التوقعات يثير قلق الأسواق ويعزز احتمالات خفض الفائدة، بينما تترقب الأسواق بيانات التضخم القادمة لتحديد مسار الاقتصاد واستقرار الأسهم خلال الفترة المقبلة.

افتتحت الأسواق الأمريكية جلسة اليوم بتباين، وسط صدور بيانات الوظائف الخاصة لشهر أغسطس أقل من التوقعات، مع ارتفاع محدود لمؤشرات العقود الآجلة واستقرار عوائد السندات، والدولار يحافظ على مكاسبه بحذر.

أسهم التكنولوجيا تقود مكاسب الأسواق مع قفزة أوراكل بدعم الذكاء الاصطناعي، فيما يتوقع بيتر فوريه من Ninety One أن الفيدرالي الأميركي يتجه لخفض الفائدة بـ50 نقطة أساس قريبا، لكن بوتيرة تدريجية.

الأسواق الأميركية واصلت الصعود بقيادة التكنولوجيا، وسط ترقب خفض الفائدة. محمد السلايمة يرى أن الذكاء الاصطناعي يظل المحرك الأساسي، مع ترجيح ثلاث تخفيضات حتى ديسمبر.

المؤشرات الأميركية مدعومة بارتفاعات شركات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، فيما يترقب المستثمرون قرارات الفيدرالي بشأن الفائدة، وسط تحذيرات من أن تخفيضات كبيرة قد تعزز مخاوف الركود وتدفع الأسواق للتراجع

الأسهم الأميركية مستقرة قرب قممها التاريخية مع زخم قطاع التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، وسط ترقب بيانات التضخم وقرارات الفيدرالي بشأن خفض الفائدة، ما يحدد مسار شهية المخاطرة العالمية.

ناسداك تعتزم فرض حد أدنى بـ15 مليون دولار لإدراج الشركات وشطب من يهبط إلى 5 ملايين. كبير محللي FxPro، ميشيل صليبي، اعتبر أن القرار يقي المستثمرين من تقلبات حادة دون أن يضعف إدراج الشركات الآسيوية.

أظهرت الأسواق الأميركية مخاوف رغم بيانات ضعيفة توحي بخفض الفائدة، ما يعكس قلقا من التضخم وإمكانات الفيدرالي المحدودة. فيما يترقب المستثمرون حكم المحكمة العليا بشأن الرسوم الجمركية.

قال سانتوش راو الشريك في Manhattan Venture Partners، إن شركات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي ستواصل قيادة السوق، لكنه حذر من مخاطر التعريفات الجمركية واحتمال اضطراب الأسواق مجددًا.

قال جورج خوري، رئيس قسم الأبحاث والتعليم في CFI Group، إن بيانات الوظائف الأميركية قد تؤثر على توقعات الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة، مع استمرار قوة قطاع التكنولوجيا في دعم ارتفاع الأسهم

شارل هنري مونشو، يؤكد أن شهر سبتمبر يبقى تاريخيًا الأكثر تقلبًا للأسواق مع ضغوط عوائد السندات وعدم اليقين بشأن التعريفات الجمركية، متوقعًا تراجعات طبيعية بين 5 و10% قد تفتح فرصًا للشراء.

افتتحت وول ستريت على تراجعات بفعل موجة بيع واسعة في السندات، وسط مخاوف تضخمية وضبابية الرسوم الجمركية. ستيف سوسنيك يرى أن العوامل الموسمية تتقاطع مع مخاطر اقتصادية، ما يعزز التقلبات.