خفض الفائدة الأميركية يقترب.. والأسواق تترقب رسائل الفيدرالي

مؤشر تاسي يحافظ على مستويات 10,500 نقطة وسط ضغوط جيوسياسية وتراجع السيولة. التوقعات بخفض الفائدة الأميركية تدعم فرص ارتداد القطاع البنكي، مع مراقبة أسهم الراجحي والأهلي.

محمد عبد العال يرى أن تراجع التضخم في أغسطس إلى 12%—الأدنى منذ 3 سنوات—يعكس نجاح السياسة النقدية، ويؤكد أن خفض الفائدة وتحسن الجنيه أمام الدولار يخففان الضغوط التضخمية ويدعمان القدرة الشرائية تدريجيًا

الفيدرالي الأميركي يواجه ضغوط خفض الفائدة مع تباطؤ سوق العمل، فيما يحذر كريستيان شولتز، كبير الاقتصاديين في Allianz Global Investors، من عودة التضخم، متوقعا خفضا قد يبلغ 75 نقطة أساس هذا العام.

ارتفع النفط مع تجدد علاوة المخاطر، فيما أوضحت باميلا مونجر أن تمسك الهند بالخام الروسي وتراكم المخزونات الصينية يحدان من أثر العقوبات، وسط شكوك حول فائض المعروض.

يعد النزال المرتقب بين المكسيكي كانيلو والأميركي تيرينس كروفورد في موسم الرياض الأضخم من حيث الجوائز والحضور والمشاهدات، ويجسد رؤية السعودية في تعزيز مكانتها الرياضية عالميا.

تشهد العملات المشفرة عودة الثقة، إذ صمدت بتكوين فوق 110 آلاف مع تدفقات قوية تدعم اختراق 115 ألف. فيما تتحرك إيثريوم ضمن نطاق ضيق بين متوسطات رئيسية، ما قد يقود لاختراق صاعد.

تواجه الأسهم الأوروبية تحديات متزايدة بفعل التعريفات الأميركية وتراجع المبيعات في قطاعات حيوية، ورغم مؤشرات التفاؤل في بعض الشركات، يبقى مستقبل الأسواق مرهونًا بقدرتها على استعادة الزخم.

تعيش أسواق النفط توازنا دقيقا بين ضغوط الفائض في المعروض وعوامل الطلب المتذبذب، فيما تظل التوترات الجيوسياسية عاملا أساسيا يحافظ على تماسك الأسعار وسط حالة ترقب واسعة.

يواصل الذهب أداءه القوي مدعوما بتوجهات البنوك المركزية، فيما تمنح الاستخدامات الصناعية للفضة زخما إضافيا يعزز من مكانتها، وسط ترقب لقرارات السياسة النقدية الأميركية.

رؤية 2030 تمضي وفق ما شدد عليه "ولي العهد" بمراجعة مستمرة للبرامج والإنفاق لضمان الاستدامة. وذكر محمد البيشي أن 56% من دخل المملكة بات من أنشطة غير نفطية، فيما ارتفعت مساهمة الصناعات العسكرية إلى 20%.

شهد دوري روشن صفقات صيفية قياسية تجاوزت نصف مليار يورو، مع تصدر القادسية، واقترب حجم الإنفاق السعودي من نظيره في الدوريات الأوروبية الكبرى، فيما يستمر الجدل حول ملف المواليد الذي أربك بعض الأندية

تمضي السعودية وجنوب إفريقيا نحو شراكة استراتيجية تركز على السيارات والتعدين والتقنية. وتفتح جنوب إفريقيا بخبرتها في المعادن فرصا للشركات السعودية لتعزيز خبراتها الصناعية والتوسع في أسواق إفريقيا.

تعاني السوق العقارية في السعودية من مضاربات وارتفاع غير مبرر للأسعار ونقص المعروض، وتستهدف الرسوم الجديدة ضبط السوق وتحويل عوائدها لدعم السكن، فيما يبقى التحدي في مواجهة التلاعب والتهرب من الرسوم.

يقترب مؤشر تاسي من التشبع البيعي مع تراجع السيولة وضعف التداولات، بينما تلقي التوترات الجيوسياسية بظلالها على المعنويات، فيما سيحسم اختبار مستويات دعم محورية مسار المؤشر بين ارتداد أو استمرار الضغط.

استعادت السوق المصرية زخمها بعد موجة التصحيح مدعومة بخفض المركزي للفائدة 200 نقطة أساس، مع توقعات بوصول المؤشر الرئيسي إلى مستويات تاريخية قد تقترب من 40 ألف نقطة، وسط ترجيحات بمزيد من الخفض.

مؤشر تاسي يحافظ على مستويات 10,500 نقطة وسط ضغوط جيوسياسية وتراجع السيولة. التوقعات بخفض الفائدة الأميركية تدعم فرص ارتداد القطاع البنكي، مع مراقبة أسهم الراجحي والأهلي.

مؤشر تاسي يحافظ على مستويات 10,500 نقطة وسط ضغوط جيوسياسية وتراجع السيولة. التوقعات بخفض الفائدة الأميركية تدعم فرص ارتداد القطاع البنكي، مع مراقبة أسهم الراجحي والأهلي.

الفيدرالي الأميركي يواجه ضغوط خفض الفائدة مع تباطؤ سوق العمل، فيما يحذر كريستيان شولتز، كبير الاقتصاديين في Allianz Global Investors، من عودة التضخم، متوقعا خفضا قد يبلغ 75 نقطة أساس هذا العام.

ارتفع النفط مع تجدد علاوة المخاطر، فيما أوضحت باميلا مونجر أن تمسك الهند بالخام الروسي وتراكم المخزونات الصينية يحدان من أثر العقوبات، وسط شكوك حول فائض المعروض.

يعد النزال المرتقب بين المكسيكي كانيلو والأميركي تيرينس كروفورد في موسم الرياض الأضخم من حيث الجوائز والحضور والمشاهدات، ويجسد رؤية السعودية في تعزيز مكانتها الرياضية عالميا.

تشهد العملات المشفرة عودة الثقة، إذ صمدت بتكوين فوق 110 آلاف مع تدفقات قوية تدعم اختراق 115 ألف. فيما تتحرك إيثريوم ضمن نطاق ضيق بين متوسطات رئيسية، ما قد يقود لاختراق صاعد.

يواجه الاقتصاد الأميركي ضغوطا متباينة بين تباطؤ سوق العمل واستقرار نسبي للتضخم. الأسواق تترقب قرارات الفائدة المقبلة وسط جدل حول الدولار وأداء أسهم التكنولوجيا المدعومة بالذكاء الاصطناعي.

تراجعت السوق السعودية بشكل محدود رغم الضغوط الجيوسياسية، مع توقع ارتداد فني نحو مستويات 10,600–10,700 نقطة، فيما يواجه إدراج سهم "الماجدية" سيناريو شبيه بالطروحات السابقة.

تراجعت جاذبية مؤتمرات أبل مع الاكتفاء بتحديثات طفيفة، فيما حذر د. أحمد بانافع من أن تأجيل خطط الذكاء الاصطناعي حتى 2026 قد يمنح الصين وكوريا تفوقًا تنافسيًا، خصوصا مع تصاعد الرسوم الجمركية الأميركية.

قال وزير الزراعة واستصلاح الأراضي المصري علاء فاروق، إنه يتوقع وصول صادرات مصر الزراعية بنهاية العام الحالي إلى نحو 12 مليار دولار، مشيرا إلى أن مصر لديها اكتفاء من اللحوم تصل إلى 60%.

قال المدير الإقليمي لشركة "باسف" للحلول الزراعية في مصر والشرق الأوسط، إن حجم أعمال الشركة عالميا يتخطى الـ70 مليار دولار، مضيفا أن مصر تعد من أهم الأسواق بحصة سوقية تتخطى الـ10% في سوق الحلول