أعاد خطاب ولي العهد السعودي رسم أولويات المرحلة وسط توترات إقليمية واستهداف قطر. الكاتب الصحفي، جاسر الجاسر، رأى أن الخطاب رسّخ صرامة برامج الرؤية ومعالجة تشوهات العقار وتعزيز جاذبية المملكة كمقرات إقليمية للشركات. فيما أشار د. صالح السلطان، كبير الاقتصاديين بوزارة المالية سابقًا، إلى أن قوة المالية وتجاوز الاقتصاد 4.5 تريليون ريال يعززان الاستثمار وفرص العمل، ويدفعان نحو توطين الصناعات والتقنية والذكاء الاصطناعي، بما يعكس متانة المسار الاقتصادي السعودي.
