أوضح ماجد الخالدي أن إصدارات البنوك السعودية للصكوك تهدف للالتزام بمتطلبات بازل 3 وتقليل المخاطر المرجحة، لافتًا إلى أن عوائد الصكوك تجاوزت 6% مقابل عوائد أسهم أقل، ما يخلق خيارات استثمارية مختلفة.
أعلنت د. هيام الياسري وزيرة الاتصالات العراقية توقيع عقد إنزال الكابل البحري السادس في محطة الفاو مع شركة بتلكو البحرينية، مؤكدة أن المشروع سيربط العراق بدول الخليج والعالم مع دخوله الخدمة مطلع 2027.
أكد ميثم عبد الله الرئيس التنفيذي لبتلكو البحرينية أن الكابل الخليجي يمثل نقلة نوعية لقطاع الاتصالات، إذ يربط دول الخليج كافة ببنية موحدة، على أن يتصل عالميًا لتعزيز التعاون الرقمي
أوضح كريم شديد، مدير استراتيجية الاستثمار في BlackRock، أن أرباح إنفيديا جاءت قوية لكن السوق تفاعل معها سلبياً لفترة، مضيفا أن المستثمر الفردي عزز المراكز بينما بقيت المؤسسات أكثر حذراً في ضخ السيولة.
أكدت تشارو تشانانا، محللة الأسواق بSaxo Capital Markets، أن نتائج إنفيديا تعكس تباطؤ نمو الإيرادات رغم تجاوز التوقعات، ما يثير قلق المستثمرين بشأن استدامة طفرة الذكاء الاصطناعي واتجاه الأسواق الآسيوية
معرض دمشق الدولي يعود بعد 6 سنوات بمشاركة 850 شركة وحضور دولي واسع، وتشارك السعودية كضيف شرف تحت شعار "نشبه بعضنا"، ما يعكس تقارب العلاقات الثنائية، وفرص الاستثمار وإعادة الإعمار.
الأسواق تتوقع خفض الفائدة بمقدار 1% من المركزي المصري اليوم، مع احتمال 2% لدعم الاقتصاد. تحسن التضخم وتدفقات الدولار من السياحة والتحويلات والسندات يعزز فرص التيسير النقدي في الاجتماعات المقبلة.
أوضح وائل مكارم، كبير استراتيجيي الأسواق في Exness، أن أرباح إنفيديا عززت مكانتها كأحد أعمدة وول ستريت، غير أن ارتفاع التقييمات والمخاطر الجيوسياسية والتضخم المرتقب يجعل الأسواق عرضة لتقلبات سريعة.
أعلنت إنفيديا نتائج قوية متوافقة مع التوقعات، لكن السوق أظهر خيبة أمل بسبب سقف التوقعات المرتفع وضبابية المبيعات في الصين. إذ جعل الإفراط في التفاؤل المستثمرين أكثر حساسية لأي إشارات تباطؤ.
سهم "رتال" يقفز بأكثر من 3% بعد إعلان إحدى شركتها التابعة توقيع عقد مع "روشن" بقيمة 462 مليون ريال. المحللة ماري سالم ترى أن الخبر أعاد الثقة لقطاع التطوير العقاري رغم تراجعاته السابقة.
يواصل قطاع العقارات التراجع مع فشل الأسهم في تجاوز مستويات فنية مهمة. ورغم تميز بعض الأسهم مثل "أم القرى"، يستمر الاتجاه الهابط للقطاع، وتسجل "دار الأركان" إشارات سلبية، ما يشير إلى ضعف الزخم
جدة تستضيف اليوم مواجهة حاسمة بين المنتخبين السعودي والعراقي على ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية، ضمن الجولة الأخيرة من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026 في أميركا وكندا والمكسيك.
السوق السعودية تواصل موجتها الصاعدة مدعومة بتدفقات جديدة وعودة التفاؤل، مع ثبات المؤشر فوق متوسط 200 يوم، فيما حقق سهم "سهل" مكاسب تتجاوز 29% منذ بداية العام، و"ساكو" يغلق فوق مستويات فنية
طرح "دوبيزل" 30% من أسهمها في سوق دبي يمثل تحولا في شهية المستثمرين نحو شركات التكنولوجيا والمنصات الرقمية بعيدا عن القطاعات التقليدية. ورغم المخاطر، فإن المستثمرين يرون فيها فرص نمو مجزية
تشهد السوق السعودية موجة من التفاؤل المدعوم بالسيولة المؤسسية، رغم التذبذبات التي تشهدها الأسواق العالمية، حيث تواصل المؤشرات الرئيسية الصعود بدعم من القطاع البنكي، مقابل ضغوط محدودة على الطاقة.
توضح ماري سالم، المحللة المالية في الشرق للأخبار، أن نتائج الربع الثالث في السوق السعودي تأتي وسط تهدئة سياسية وزيارة ترمب للمنطقة، مع دعم من أسعار النفط وتحسن السيولة وتفاؤل المستثمرين.
أوضح الشويخ أن تقييم الأندية السعودية يعتمد على القيمة السوقية وصافي الإنفاق. مشيرا إلى أن القادسية حقق نموا إيجابيا بقيمة 125 مليون يورو، فيما تتراجع أندية كبرى كالهلال والنصر.
يرى محمد زيدان أن تراجعات السوق السعودية ناتجة عن ضغوط نفسية واستيراد المعنويات السلبية من الخارج، لكن الأساسيات المحلية قوية. لتبقى مراقبة مستويات 11250 و11500 نقطة حاسمة لتحديد اتجاه مؤشر "تاسي".
السوق السعودية تتراجع بداية الجلسة بفعل الحذر من التطورات العالمية، لكن المحللة ماري سالم ترى أن التراجع مؤقت وردة فعل أولية. وتشير إلى أن الأساسيات القوية ونتائج الربع الثالث ستدعم استقرار السوق.
بتكوين تستقر فوق 120 ألف دولار مع استمرار التدفقات الاستثمارية في الصناديق المتداولة عند أعلى مستوى منذ يونيو، وسط تفاؤل بمواصلة الزخم في سوق العملات المشفّرة ونمو الأصول إلى 165 مليار دولار.
تراجع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بشكل طفيف بعد 7 جلسات صعود متتالية، لكنه بقي قريبًا من قممه التاريخية. المحلل المالي هشام العياص يرى أن الأداء ما زال قويًا وأن أي هبوط مؤقت هو فرصة للشراء
يقترب الذهب من مستوى 4 آلاف دولار للأونصة بدعم من الطلب القوي وصناديق الاستثمار، مع مكاسب تفوق 50% هذا العام، وسط ارتباط قوي بين الذهب والأسهم، وشركات التعدين تحقق أداء مضاعف مقارنة بالمؤشرات العالمية
قال هشام العياص، كبير محللي "الشرق"، إن مؤشر نيكاي بدأ الربع الأخير من العام بزخم قوي بعد ارتفاعات تجاوزت 55% منذ أبريل، مشيرًا إلى أن ضعف الين وتوقعات عودة الاستثمارات الأجنبية يدعمان استمرار الصعود.
الأسواق العالمية شهدت أسبوعا متباينا بين مكاسب الأسهم وتراجعات النفط، مع صعود الذهب والفضة لأعلى مستويات، وبتكوين تتجاوز 125 ألف دولار. المحلل المالي هشام العياص يرى أن الزخم مستمر رغم التشبع الشرائي.
ارتدت بتكوين من مستوى دعم رئيسي قرب 107 آلاف دولار لتسجل مكاسب تقارب 10% في أسبوع وتلامس 119.5 ألف دولار. فيما شهدت الصناديق المتداولة تدفقات بـ460 مليون دولار بثلاث جلسات، ما يعكس عودة شهية الاستثمار
شهد الربع الثالث ارتفاعات لافتة في الأسهم العالمية والمعادن النفيسة، بينما سجلت بتكوين مكاسب محدودة، وسط تراجع للدولار. ومع انطلاق الربع الأخير تتجه الأنظار لقرارات الفائدة.
مخاوف إغلاق الحكومة الأميركية عززت مكاسب الذهب كملاذ آمن ليتجاوز 3865 دولار للأونصة مع مكاسب سنوية 46.7%، فيما ارتفعت مكاسب الفضة 62% لتسجل أعلى مستوياتها منذ 2011.
أوضح هشام العياص، كبير محللي الشرق، أن خلاف الكونجرس والرئيس الأميركي يهدد بإغلاق فيدرالي قد يشمل قطاعات أساسية مثل الضرائب والمتاحف، بينما تبقى مؤسسات حيوية كالاحتياطي الفيدرالي والمحاكم خارج التعطيل
قفزة في السوق السعودية بعد عطلة اليوم الوطني مدفوعة بحديث عن رفع ملكية الأجانب إلى 100%. حيث قفزت السيولة إلى 5 مليارات ريال بأول ساعة، وتداول 200 مليون سهم. القرار المنتظر قد يغير هيكل السوق جذريا.