يشتد الجدل حول مستقبل السياسة النقدية الأميركية مع تصاعد التوتر بين الرئيس الأميركي ترمب ورئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، إذ أوضح الخبير الاقتصادي بيتر إيرل أن الفيدرالي يتمسك باستقلالية قراراته بعيدًا عن الضغوط السياسية، غير أن دعوات ترمب العلنية لخفض الفائدة قد تضعف الثقة الدولية بالاقتصاد الأميركي وتربك استقرار السياسات النقدية.
