النفط يترقب قمة "بوتين وترمب" وسط موجة تراجع

قفزة تاريخية للمؤشر الثلاثيني فوق 36 ألف نقطة بدعم أرباح الشركات وتراجع التضخم. محمد ماهر، عضو مجلس إدارة الجمعية المصرية للأوراق المالية يرى أن الصعود يعزز الثقة ويجذب الاستثمارات رغم التحديات

يتسع الجدل حول عدم تأثر علاوة المخاطر بتوتر ترمب وزيلينسكي. ويرى بول هيكين من "Petroleum Economist" أن ضعف الأساسيات—من فجوات التوقعات بين وكالة الطاقة و"أوبك" إلى تخمة الإمدادات.

موريس يرى اتساع الانفصال بين التقنية والعملات المشفرة وتباطؤ تعافي بتكوين، معتبرا أنها تجمع صفات التخزين والمضاربة، وأن مزيج الذهب وبتكوين يعزز العائد مع احتمال استفادة الأصول المشفرة من ضغوط السندات.

تزداد المخاوف في سوق المعادن مع الجدل المتجدد حول دور المضاربة في صعود الذهب. ويرى نيومان من "ميتَلز فوكس" أن الأساسيات القوية، مثل ضعف الثقة بالدولار والضبابية الجيوسياسية، هي الداعم الأكبر للأسعار.

وول ستريت تترقب قرار الفيدرالي، وجيلبيرت يرى انتقال السيولة من التكنولوجيا إلى أسهم متوسطة، ويحذّر من خفض متشدد للفائدة. ويرى أن عروض الاستحواذ، بينها "باراماونت" و"وورنر براذرز"، تعيد خلط قطاع البث.

يتسع تأثير اقتصاد الـK، إذ تنمو شرائح محدودة بينما يتراجع إنفاق الفئات المتدنية ما يربك الأسواق ويضعف الثقة. وترى ترنتمان أن نقص البيانات وتباطؤ العمل يعقدان قرارات الفيدرالي وسط تقلب مزاج المستهلكين.

يتصاعد تنافس تطبيقات الذكاء الاصطناعي، وكوكس يرى أن تفوق "تشات جي بي تي" يتراجع مع صعود "جيمي نايت"، بينما يحد تباطؤ الاشتراكات الأوروبية والكلف التشغيلية من النمو، وتستفيد "جوجل" من بنيتها السحابية.

منافسة تتصاعد للاستحواذ على "وارنر براذرز" بين "باراماونت" و"نتفليكس". ويرى الحفناوي أن اختلاف الهيكلين يفتح مخاوف احتكار ويعقد المسار التنظيمي، فيما تترقب الأسواق مآل الصفقة وتأثيرها على الصناعة.

تشتد الضغوط على أسواق النفط مع توقعات بامتداد فائض المعروض، استنادا إلى نقاشات في بغداد مع مدير تسويق النفط العراقي. ويعلّق عبدالله القاضي أن السوق يمر بمرحلة حرجه بفعل تخمة الإنتاج.

يتجه سوق النفط نحو مزيد من الضغوط مع اتساع فجوة المعروض والطلب وهشاشة الأسعار. ويشير مدير عام تسويق النفط العراقيه "سومو" علي نزار الشطري إلى أن التوترات الجيوسياسيه تضاعف ضعف السوق.

تتأثر السوق الأميركية بالبيانات الاقتصادية والفيدرالي، مع تركيز على تأثير الذكاء الاصطناعي في تقييم الشركات الكبرى، وسط توقعات بتقلبات وتحركات استثمارية جديدة في الأسهم.

تتأثر السوق الأميركية بالبيانات الاقتصادية والفيدرالي، مع تركيز على تأثير الذكاء الاصطناعي في تقييم الشركات الكبرى، وسط توقعات بتقلبات وتحركات استثمارية جديدة في الأسهم.

شهدت البورصة المصرية تحركات متباينة مع نهاية الجلسة بعد مكاسب قياسية، وسط جني أرباح المستثمرين ونشاط المؤسسات، فيما تعزز الثقة الاقتصادية بفضل أداء قناة السويس وزيارة بعثة صندوق النقد.

تفتح الأسواق الأميركية الأسبوع بحذر وترقب لقرارات الفيدرالي، بينما يعيد المستثمرون تموضع محافظهم من التكنولوجيا إلى القطاعات الاستهلاكية، مع توقعات إيجابية بنهاية الأسبوع.

شهدت البورصة المصرية ارتفاعات قياسية في المؤشرات الرئيسية، مدعومة بسيولة إيجابية وتحسن اقتصادي، مع تنوع واضح في الأسهم، وزيادة فرص نمو واسعة تشمل جميع القطاعات في المستقبل.

ارتفع المؤشر "EGX30" ، وشهدت البورصة المصرية جلسة إيجابية في بداية الأسبوع، مدفوعة بمشتريات المؤسسات المحلية والأجنبية، مع ارتفاع ملحوظ في قطاع الخدمات المالية غير المصرفية وأسهم العقارات.

يتحرك النفط ضمن 60–65 دولارا مع علاوة مخاطر محدودة بسبب المباحثات الروسية–الأوكرانية، وقلة تأثير الهجمات على ناقلات النفط الروسية على الإمدادات الأساسية، مع ضعف تاثير أي تصعيد أميركي ضد فنزويلا

تستمر البنوك المركزية في شراء الذهب بهدف تنويع الاحتياطيات، والابتعاد عن هيمنة الدولار الأميركي، ما يجعل تحركات الأسعار اليومية أقل تأثيرا على قراراتها، بينما يتركز الاهتمام العالمي على السلع.

أعلنت مجموعة الاتحاد للطيران عن استثمارات بقيمة 10 مليار دولار، أي ما يعادل 37 مليار درهم، في أسطول جديد خلال السنوات المقبلة، لمضاعفة أعداد المسافرين ليصلوا إلى 37 مليون مسافر بحلول عام 2030.

يستمر ارتفاع التقييمات العالمية وفقا لماثيو جيبسون، الرئيس العالمي لقسم حلول العملاء في "Goldman Sachs Asset Management"، رغم استمرار شهية المستثمرين لتوجيه مزيد من السيولة نحو الأسواق الخاصة.

تتأثر أسواق الأسهم الأميركية ببيانات التضخم وفرص خفض الفائدة، ورغم المخاوف من قيود على مبيعات الرقائق في الصين، يبقى التفاؤل مدعوما بإمكانية زيادة الإنتاجية عبر الذكاء الصناعي وتأثيره على قطاعات أخرى