السعودية والكويت.. شراكة اقتصادية تتجدد برؤية خليجية

قال الرئيس التنفيذي لمركز مشاريع البنية التحتية في الرياض فهد البداح، إنه من المتوقع أن يصل عدد رخص عمل مشاريع البنية التحتية الصادرة في الرياض خلال العام الحالي إلى نحو 170 ألف رخصة

رغم انخفاض حجم الإنفاق مقارنة بصيف 2023 تواصل أندية دوري روشن السعودي الاستثمار في النجوم العالميين حيث تصدّر القادسية الإنفاق الصيفي حتى الآن بصفقات 115 مليون يورو وفقا لثامر الحميد- برنامج كرة المال

خالد العثمان يشيد بتطبيق كود مشاريع البنية التحتية في الرياض، معتبرًا أنه ينهي الفوضى السابقة ويحقق التناغم بين الجهات، ويشكل أساسًا لتسريع المشاريع وتعزيز الاستدامة في البناء.

سعد الشايقي يؤكد أن تراجع الصفقات العقارية بالرياض بنسبة 63% يعود لارتفاع الفائدة ورسوم الأراضي، مع ترقب المستثمرين وتغيرات في العرض والطلب، ويتوقع تحسنًا كبيرًا على المدى البعيد.

الرئيسة التنفيذية لـ Cenomi Centers تكشف تحقيق أرباح استثنائية في الربع الثاني من 2025 بدعم من بيع أصول وتقييمات عقارية مرتفعة، وتؤكد استمرار التوسع وافتتاح مراكز جديدة بنهاية العام.

إقراض البنوك السعودية للقطاع الخاص يواصل الارتفاع، مقابل تراجع إقراض الأفراد، في ظل تحولات بنموذج التملك العقاري. ولمواجهة شح السيولة، تتجه البنوك لإصدار صكوك مقومة بالدولار والريال.

السوق السعودية سجلت أداء إيجابيا خلال آخر ثلاث جلسات، والمؤشر يتماسك ضمن نطاق ضيق وسط دعم شرائي عند التراجعات، وتوقعات بانطلاقة قريبة مع اقتراب نهاية موسم الصيف وعودة السيولة تدريجيا.

قال رون ويليام رئيس قسم الاستثمارات في RW Advisory، إن الذهب قد يكسر النطاق العرضي الممتد منذ أشهر بدعم من ضعف الدولار، وانخفاض العوائد، وتوقعات خفض الفائدة مرتين هذا العام.

قرارات التعريفات الأخيرة أعادت الزخم إلى أسواق التكنولوجيا، لكن الغموض المحيط بها ما زال يثير القلق، خاصة في ظل تقييمات مرتفعة قد تدفع البعض لجني الأرباح مبكرا.

رغم التراجع في بعض التقييمات، يبقى قطاع الأدوية من أكثر الأسواق الواعدة، بدعم من برامج التأمين والتوسع في عقاقير تعالج أمراضا مزمنة كالسمنة وغيرها.

تصاعد الرسوم الجمركية في أميركا دفع شركات المعدات الزراعية لإعادة توزيع التكاليف على منتجاتها، مما ينذر بارتفاع الأسعار داخل أميركا وخارجها، ويثير قلق المزارعين.

تؤدي الرسوم الجديدة على المعادن إلى زيادة تكلفة المعدات الزراعية، ما ينعكس تدريجيا على أسعار الغذاء عالميا. التأثير يبدأ من أميركا وقد يمتد ليشمل المستهلكين حول العالم.

تشهد المؤسسات الاقتصادية في أميركا استقالات وتغييرات مفاجئة تثير الجدل حول مستقبل استقلالها. التوتر بين البيانات الرسمية والقرارات السياسية يعيد الجدل إلى واجهة النقاش المالي.

الرسوم الأميركية تدخل حيز التنفيذ وسط ترقب عالمي، حيث تتخذ بعض الدول خطوات تفاوضية لتقليل آثارها، بينما تتعامل واشنطن معها كأداة استراتيجية لتعزيز موقعها الاقتصادي.

قال الرئيس التنفيذي لمركز مشاريع البنية التحتية في الرياض فهد البداح، إنه من المتوقع أن يصل عدد رخص عمل مشاريع البنية التحتية الصادرة في الرياض خلال العام الحالي إلى نحو 170 ألف رخصة

ارتفاع العقود الآجلة رغم دخول التعريفات الجمركية حيز التنفيذ يعكس مزيجًا من الثقة في نتائج شركات التكنولوجيا الكبرى والتوقعات بأن التحول نحو التصنيع المحلي سيعزز الاقتصاد الأميركي.

خفض أسعار الفائدة في بريطانيا كشف انقساما داخليا نادرا في بنك إنجلترا، وسط ضغوط التضخم وتباطؤ النمو. القرار أربك الأسواق، وتفاعلت بعكس المتوقع، إذا ارتفع الجنيه الإسترليني وتراجع مؤشر الأسهم.

قرارات التعريفات الأخيرة أعادت الزخم إلى أسواق التكنولوجيا، لكن الغموض المحيط بها ما زال يثير القلق، خاصة في ظل تقييمات مرتفعة قد تدفع البعض لجني الأرباح مبكرا.

رغم التراجع في بعض التقييمات، يبقى قطاع الأدوية من أكثر الأسواق الواعدة، بدعم من برامج التأمين والتوسع في عقاقير تعالج أمراضا مزمنة كالسمنة وغيرها.

تصاعد الرسوم الجمركية في أميركا دفع شركات المعدات الزراعية لإعادة توزيع التكاليف على منتجاتها، مما ينذر بارتفاع الأسعار داخل أميركا وخارجها، ويثير قلق المزارعين.

قال الرئيس التنفيذي لمركز مشاريع البنية التحتية في الرياض فهد البداح، إنه من المتوقع أن يصل عدد رخص عمل مشاريع البنية التحتية الصادرة في الرياض خلال العام الحالي إلى نحو 170 ألف رخصة

ارتفاع العقود الآجلة رغم دخول التعريفات الجمركية حيز التنفيذ يعكس مزيجًا من الثقة في نتائج شركات التكنولوجيا الكبرى والتوقعات بأن التحول نحو التصنيع المحلي سيعزز الاقتصاد الأميركي.

خفض أسعار الفائدة في بريطانيا كشف انقساما داخليا نادرا في بنك إنجلترا، وسط ضغوط التضخم وتباطؤ النمو. القرار أربك الأسواق، وتفاعلت بعكس المتوقع، إذا ارتفع الجنيه الإسترليني وتراجع مؤشر الأسهم.

إقراض البنوك السعودية للقطاع الخاص يواصل الارتفاع، مقابل تراجع إقراض الأفراد، في ظل تحولات بنموذج التملك العقاري. ولمواجهة شح السيولة، تتجه البنوك لإصدار صكوك مقومة بالدولار والريال.

السوق السعودية سجلت أداء إيجابيا خلال آخر ثلاث جلسات، والمؤشر يتماسك ضمن نطاق ضيق وسط دعم شرائي عند التراجعات، وتوقعات بانطلاقة قريبة مع اقتراب نهاية موسم الصيف وعودة السيولة تدريجيا.

الضغوط الجيوسياسية والرسوم الجمركية تجبر البنوك المركزية في بعض الدول مثل الهند وأستراليا على قرارات استثنائية، وقد تتحول لخفض الفائدة في بيئة اقتصادية غير مستقرة.

من المتوقع أن يتجه بنك إنجلترا لخفض الفائدة رغم استمرار التضخم، بسبب تباطؤ سوق العمل. والجنيه الإسترليني مستفيد من تراجع الدولار، لكن اليورو والين يبدوان أكثر جاذبية في ظل تحول السياسة النقدية.