استقر الدولار الأميركي على المدى القصير بعد أسابيع من الضغوط، لكن فيوليتا تودوروفا، كبيرة محللي الأبحاث في Leverage Shares، تتوقع استمرار التراجع التدريجي للعملة ليصل إلى 90 نقطة خلال 3 سنوات، مدفوعا بارتفاع الذهب، الضبابية الجيوسياسية، وتوقعات خفض الفائدة. وترى أن ضعف الدولار سيعزز تنافسية شركات التصدير الأميركية بدءا من النصف الثاني 2025، رغم المخاطر المرتبطة بتعريفات ترمب وضغوط الأسواق.
