يتعامل الاتحاد الأوروبي مع ضغوط متزايدة نتيجة التصعيد التجاري الذي يقوده ترمب ضد أوروبا، بينما يتمسك البنك المركزي الأوروبي باستقلال سياسته النقدية للحفاظ على استقرار الأسعار والنظام المالي. أوضح الباحث الاقتصادي في جامعة ستوكهولم، ريان رسول، أن تداعيات الرسوم الجمركية وتباطؤ الاقتصاد المتوقع تدفع نحو مزيد من التنسيق مع المفوضية الأوروبية لتعزيز الحماية المالية والتجارية، إلى جانب جهود لفك الارتباط التدريجي عن الدولار وتوسيع التحالفات التجارية حول العالم.
