ضربة محتملة.. الضبابية تحيط بالموقف الأميركي من إيران

زار ماكرون بريطانيا لأول مرة منذ 2008، وأكد في كلمته أمام البرلمان البريطاني أن قرار البريكست كان مؤسفًا، مشددًا على ضرورة التعاون لإيجاد حلول ملموسة لأزمة المهاجرين بحسب الصحفي بهاء ملحم من لندن.

تصاعدت الآمال بتسوية قريبة في مفاوضات وقف النار بين إسرائيل وحماس بوساطة أميركية وقطرية، رغم استمرار عقبة ميدانية تتعلق بإعادة تموضع الجيش الإسرائيلي، وسط تنسيق مكثف بين ترمب ونتنياهو.

قال ديفيد شينكر مساعد وزير الخارجية الأميركي الأسبق إن إسرائيل لن تتردد في استهداف إيران مجددا إذا عادت لتخصيب اليورانيوم، فيما اعتبر د. محمد محسن أبو النور أن طهران كانت منفتحة اقتصادياً قبل الحرب.

قال ريتشارد ويتز إن ترمب لا يمانع المباحثات مع إيران رغم رفض نتنياهو، معتبرًا أن الخيار العسكري ليس وشيكًا، فيما تبقى فرص الحوار قائمة مع استمرار انعدام الثقة المتبادل.

قال د. صالح المعايطة إن الحوثيين يعتمدون على دعم إيراني لتطوير تكتيكات هجومية معقدة في البحر الأحمر، معتبرًا أن التصعيد الحالي رسالة تفاوض قاسية في توقيت حساس إقليميًا.

قال إيفان إيلاند، الزميل في معهد إندبندنت، إن واشنطن قد تمنع إسرائيل من التصعيد ضد إيران. فيما رأى د. فؤاد إيزادي أن طهران لن تتخلى عن حقها بتخصيب اليورانيوم رغم التهديدات.

تعكس المقابلة محاولة إيرانية لصياغة خطاب مزدوج: الإيحاء بالتهديد لإظهار التحدي، وإبراز بزشكيان كشخصية قابلة للتفاوض، في إطار تهيئة أميركية إيرانية لاحتمالات احتواء التصعيد.

قال وديع عواودة الكاتب المتخصص في الشؤون الإسرائيلية، إن اللقاء الثالث بين ترمب ونتنياهو تم بعيداً عن الإعلام، وقد يكون تمهيدًا لصفقة إقليمية أكبر تشمل غزة وإيران والتسليح.

قال د. وليد فارس خبير السياسات الأميركية، إن ترمب قد يعلن وقف إطلاق النار في غزة خلال ساعات، لكن من دون رؤية لليوم التالي، بينما تفاوض إسرائيل لضرب إيران مقابل التهدئة في غزة.

تتصدر ملفات غزة وإيران أولويات واشنطن، وسط ضغوط أميركية لتفعيل اتفاق تهدئة وخلق مسار تفاوضي أوسع، في وقت تتباين فيه الرؤى بين البيت الأبيض وتل أبيب.

تتصاعد الضغوط الدولية لوقف إطلاق النار في غزة مع تمسّك الأطراف بمواقف متباينة. إدارة ترمب تسعى لحلّ يُرضي الحلفاء ويمنع الانفجار الإقليمي، بينما تسعى قطر لتقريب وجهات النظر دون ضمانات نهائية.

تصاعدت الآمال بتسوية قريبة في مفاوضات وقف النار بين إسرائيل وحماس بوساطة أميركية وقطرية، رغم استمرار عقبة ميدانية تتعلق بإعادة تموضع الجيش الإسرائيلي، وسط تنسيق مكثف بين ترمب ونتنياهو.

قال ديفيد شينكر مساعد وزير الخارجية الأميركي الأسبق إن إسرائيل لن تتردد في استهداف إيران مجددا إذا عادت لتخصيب اليورانيوم، فيما اعتبر د. محمد محسن أبو النور أن طهران كانت منفتحة اقتصادياً قبل الحرب.

إعادة تسليح أوكرانيا من واشنطن أعادت التوتر مع موسكو، لكن الأخيرة وصفته بالنهج المعتاد. رائد جبر يرى أن ترمب يضغط على الكرملين دون قطع الاتصال مع بوتين، لكنه لم يقدم صيغة توازن تضمن وقف الحرب.

قال سام جوشيم، الاقتصادي في EFG Asset Management، إن ترمب يستخدم الرسوم الجمركية كتكتيك تفاوضي مع دول مثل كوريا واليابان، معتبرًا أن تضرر اليابان أكبر إذا فشل التوصل لاتفاق قبل أغسطس.

تواجه واشنطن ضغوطا داخلية وخارجية بسبب سياساتها الجمركية، التي خلقت توترا عالميا وأثرت على حركة التجارة. ويأتي التمديد كفرصة أخيرة لخفض التصعيد وإعادة التفاوض.

لبنان يقف عند مفترق سياسي وأمني مع طرح خطة جديدة لحل الأزمة، وسط ضغوط أميركية، وغموض بشأن مصير السلاح وغياب الضمانات، في ظل انقسام داخلي وصمت دولي مقلق.

يتحدث د. إريك لوب المتخصص في شؤون الشرق الأوسط، ود. سهيل دياب الخبير في الشؤون الإسرائيلية، عن التحديات أمام جهود ترمب لفرض تهدئة طويلة في غزة وسط مطالب معقدة من نتنياهو.

قال فرنسوا الباشا الخبير في الاقتصاد الدولي، إن تهديدات دونالد ترمب برسوم جمركية جديدة ستدفع دول البريكس لتوسيع تجارتها البينية، لكنها لن تتخلى عن السوق الأميركي بسهولة.

تعكس المقابلة محاولة إيرانية لصياغة خطاب مزدوج: الإيحاء بالتهديد لإظهار التحدي، وإبراز بزشكيان كشخصية قابلة للتفاوض، في إطار تهيئة أميركية إيرانية لاحتمالات احتواء التصعيد.

قال وديع عواودة الكاتب المتخصص في الشؤون الإسرائيلية، إن اللقاء الثالث بين ترمب ونتنياهو تم بعيداً عن الإعلام، وقد يكون تمهيدًا لصفقة إقليمية أكبر تشمل غزة وإيران والتسليح.