رغم إشارات التباطؤ من سوق العمل الأميركي، صعدت مؤشرات وول ستريت مدفوعة بتجدد الرهانات على خفض الفائدة قريبا. الأسواق قرأت البيانات السلبية كفرصة لتحفيز نقدي، وسط ضغوط سياسية غير مباشرة من حملة ترمب، الذي عاد لانتقاد الفيدرالي. وبينما يتراجع الدولار، تتجه الأنظار إلى تاريخ 9 يوليو، الذي قد يحسم توجه الأسواق في ظل سياسة جمركية غير واضحة المعالم.
