رأى ريتشارد ويتز مدير مركز التحليل السياسي والعسكري في معهد هدسون أن الإدارة الأميركية تمارس ضغوطًا لدفع إيران نحو اتفاق نووي جديد يشمل قيودًا إضافية، بينما يفضل الكونجرس تفادي تصعيد عسكري. من جهته، اعتبر صالح القزويني باحث في الشؤون السياسية أن إيران مستعدة للحوار ولكن بشروط محدثة تشمل إلغاء العقوبات وضمانات بعدم تكرار العدوان. وأكد أن تعليق التعاون مع الوكالة الذرية مؤقت ومشروط باتفاق شامل، بينما لا يزال مصير كميات من اليورانيوم الإيراني المخصب غير معروف
