
صمت المدافع لا يخفي المتغيرات الإقليمية.. من كسب ومن خسر؟
انتهى القصف وتراجع التهديد، لكن الوقائع تغيّرت: قرار الحرب لم يعد بيد تل أبيب وحدها، واللاعب الإيراني لم يُلغَ من المشهد، فيما صعدت محاور جديدة بقيادة السعودية وتركيا. وفي ظل تقارير متضاربة حول حجم الضرر في منشآت أصفهان ونطنز وفوردو، تبدو طهران قادرة على مواصلة برنامجها النووي، ما يفتح باباً لحروب مؤجلة.