واشنطن تلوح بقنبلة GBU-57.. وطهران ترد بصواريخ عنقودية

عززت أنقرة مراقبة الحدود مع إيران تحسبًا لموجات لجوء مفاجئة بسبب الصراع الإيراني الإسرائيلي، ورفعت جاهزية الطائرات والرادارات تحسبًا لأي اختراق جوي محتمل

مع تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل، تزداد الضغوط على الإدارة الأميركية التي تواجه ارتباكا في تحديد موقفها، إذ تتراوح تصريحات ترمب بين التشدد تجاه طهران والدعوة لحل دبلوماسي.

رئيس الوزراء الإسرائيلي يوحي بإمكانية استهداف خامنئي في تصعيد خطير، فيما يعلن وزير الدفاع بوضوح أن الهدف هو زعزعة النظام الإيراني، وسط تحذيرات من خطر الاستنزاف إذا لم تتدخل واشنطن لحسم المواجهة

وسط تصاعد التوترات الإقليمية، يحذر خبراء من كارثة بيئية محتملة في شرق العراق، خاصة إذا استهدفت منشآت نووية إيرانية، ما دفع الحكومة لتشكيل خلية أزمة تحسّبا لأي تسرب إشعاعي.

تتأرجح مواقف القوى الكبرى بين الدعوة للتهدئة والدعم غير المباشر، ففي الوقت الذي تتصاعد فيه حدة المواجهة بين إيران وإسرائيل، يبقى الموقف الأميركي حذرا، بينما تلوح موسكو بالوساطة.

في اليوم السابع من التصعيد، يعلن الجيش الإسرائيلي اعتراض رشقة صاروخية كاملة، بينما تؤكد مصادر أميركية عقد إحاطة استخباراتية عاجلة دون صدور قرار واضح بشأن الانخراط العسكري.

مع تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل، تزداد الضغوط على الإدارة الأميركية التي تواجه ارتباكا في تحديد موقفها، إذ تتراوح تصريحات ترمب بين التشدد تجاه طهران والدعوة لحل دبلوماسي.

تهديد مباشر ضد القوات الأميركية في حال تدخل عسكري. المخاوف تتصاعد من أن يؤدي تغيير النظام في طهران إلى فوضى داخلية واسعة، في ظل غياب رؤية واضحة لما بعد الحرب.

حسين هريدي، مساعد وزير الخارجية المصري الأسبق، يرى أن ترمب يقترب من قرار عسكري ضد إيران تحت ضغط من نتنياهو. ويحذر من فوضى إقليمية محتملة في حال تدخلت واشنطن بشكل مباشر.

في ظل التصعيد بين واشنطن وطهران، تحمل تهديدات المرشد الإيراني رسائل مزدوجة، فهي تحشد الداخل وتردع الخارج، بينما تتواصل اتصالات سرية لإعادة التوازن في المشهد الإقليمي.

في ظل التوقعات بحسم الحرب الإيرانية الإسرائيلية خلال أسبوعين، تبحث الولايات المتحدة التدخل عسكريا ضد إيران، وسط تقديرات بأن الهدف يتجاوز منشأة "فوردو" إلى تفكيك النظام الإيراني.

دونالد ترمب يغادر قمة السبع متجها إلى واشنطن لعقد اجتماع طارئ، بعد دعوته الإيرانيين لإخلاء طهران، ما أثار تكهنات بضربة محتملة ضد إيران. بالتزامن مع نفي واشنطن المشاركة في أي قصف.

د. جاسم عجاقة يوضح أن الحرب بين إيران وإسرائيل ترفع أسعار النفط وتزيد التضخم العالمي، وقد تؤدي لمخاطر أكبر إذا توسعت المواجهة أو استُهدفت منشآت نفطية، مما يهدد الاستقرار الاقتصادي.

رغم تصاعد التهديدات، تبقى المنشآت النفطية بعيدة عن مرمى التصعيد، في مؤشر على توافق غير معلن لاحتواء الصدمة. الأسواق تقرأ حربا قصيرة، وسط ترقب لأي تحول استراتيجي.

واشنطن تلوح بالقوة وتمنح طهران مهلة محدودة قبل اتخاذ القرار. التحركات الدبلوماسية مستمرة، وخيارات إيران باتت محصورة بين التنازل النووي أو التصعيد الكامل.

وسط تصاعد التوترات الإقليمية، يحذر خبراء من كارثة بيئية محتملة في شرق العراق، خاصة إذا استهدفت منشآت نووية إيرانية، ما دفع الحكومة لتشكيل خلية أزمة تحسّبا لأي تسرب إشعاعي.

المنطقة على حافة تحول خطير مع تصاعد التحذيرات من توسع المواجهة. التحركات الأميركية تحاول كبح التصعيد، وسط رسائل إيرانية تحذر من تجاوز "الخط الأحمر".

التوتر يتصاعد بين إيران وإسرائيل وسط تردد أميركي في حسم المسار. السيناريوهات مفتوحة، من التصعيد العسكري إلى الدبلوماسية، والموقف مرهون بحدود المصالح والحسابات الدقيقة.

تتأرجح مواقف القوى الكبرى بين الدعوة للتهدئة والدعم غير المباشر، ففي الوقت الذي تتصاعد فيه حدة المواجهة بين إيران وإسرائيل، يبقى الموقف الأميركي حذرا، بينما تلوح موسكو بالوساطة.

تحذيرات روسية، ونفي إسرائيلي، وتوتر إيراني بشأن محطة بوشهر، يرفع منسوب القلق في الخليج، وسط تساؤلات حول سيناريوهات الرد وتأثير أي ضربة على الملاحة البحرية الإقليمية.

عززت أنقرة مراقبة الحدود مع إيران تحسبًا لموجات لجوء مفاجئة بسبب الصراع الإيراني الإسرائيلي، ورفعت جاهزية الطائرات والرادارات تحسبًا لأي اختراق جوي محتمل

مع تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل، تزداد الضغوط على الإدارة الأميركية التي تواجه ارتباكا في تحديد موقفها، إذ تتراوح تصريحات ترمب بين التشدد تجاه طهران والدعوة لحل دبلوماسي.

الهجوم الصاروخي الإيراني الأخير يصعد التوتر مع إسرائيل التي تنظر إليه كأعنف ضربة منذ بدء الحرب. زيدان يشير إلى مساع لتحريض واشنطن على التدخل، وسط تلويح إسرائيلي باستهداف مباشر للقيادة الإيرانية.