دون تنسيق مع إسرائيل.. اتفاق أميركي حوثي مفاجئ يثير التساؤلات

قال حسين الديك خبير الشؤون الإسرائيلية إن إسرائيل تسعى لتفكيك سوريا عبر مناطق عازلة وقواعد عسكرية جنوب البلاد، مستغلة غياب الردع السوري والغطاء الإقليمي والدولي. وهدفها تحويل سوريا إلى كيان طائفي ضعيف

الإصلاح الاقتصادي يبدأ من تقييم كفاءة المؤسسات العامة والتحول نحو دور رقابي للدولة، مع تخصيص مدروس لبعض القطاعات، وإنشاء مناطق اقتصادية خاصة تضمن جذب الاستثمار وفقا لسامي الخيمي

يبدأ الشرع زيارته إلى باريس غدًا، في خطوة تُمهّد لانفراجة غير مسبوقة في العلاقات بين البلدين بعد سنوات من القطيعة. الزيارة تعكس تحوّلًا في المزاج الدولي تجاه دمشق، وسط إشارات متبادلة لتجاوز العزلة.

تفاهم أولي لوقف النار بين أميركا والحوثيين برعاية عُمان، لكن د. لوب يحذر من غياب ضمانات حوثية واضحة، وربط الملف بالتصعيد في غزة. في المقابل، يوظف البيت الأبيض الإعلان سياسيًا ضمن حملة ترمب الانتخابية.

وقف قصف الحوثيين يثير تكهنات حول ترتيبات أميركية-إيرانية تسبق مفاوضات مسقط. غياب إسرائيل عن بنود الاتفاق فاجأ تل أبيب وأغضبها.

أوقف ترمب العمليات ضد الحوثيين بعد تفاهم غير معلن، وسط نفي حوثي واشتراطهم استمرار استهداف إسرائيل. تقارير تشير إلى وساطة عُمانية ومحادثات قادها ويتكوف لتهدئة البحر الأحمر وربطها بالمفاوضات النووية.

الضربات الإسرائيلية على منشآت حيوية في صنعاء بينها مطار ومصنع إسمنت، اعتبرتها تل أبيب ردًا أوليًا ضمن سلسلة هجمات محتملة، وسط انقسام سياسي حول جدوى التصعيد. الحوثيون توعدوا برد مماثل

القصف الإسرائيلي على مطار صنعاء أسفر عن تدمير الصالات الرئيسية ومرافق حيوية، منها ثلاث محطات كهرباء رئيسية تغذي العاصمة ومحيطها. كما استهدفت الغارات مصنع إسمنت باجل، في ضربة اقتصادية حادة للحوثيين

تكثف إسرائيل ضرباتها للبنية التحتية في اليمن مع غياب بنك أهداف حقيقي ضد الحوثيين. ويشير الخبير العسكري الرداد إلى أن هذه الهجمات تحمل طابعا انتقاميا، وتهدف لشل مراكز القيادة الحوثية.

قال ريتشارد ويتز إن الضربة الإسرائيلية على اليمن حملت رسائل ردع أكثر من كونها عسكرية. الغارة نسّقت مع واشنطن، التي تواصل ضرب الحوثيين بالتوازي مع مساعٍ تفاوضية مع إيران.

اشتعل التوتر في الشرق الأوسط بعد قصف الحوثيين لمطار بن جوريون، ورد إسرائيلي عنيف على أهداف في اليمن. تزامن التصعيد مع جمود المحادثات النووية بين طهران وواشنطن، وسط اتهامات لإيران بتسليح الحوثيين.

فشلت أنظمة الدفاع الإسرائيلية في اعتراض صواريخ دقيقة أطلقتها "الحوثي"، ما أثار جدلًا حول جدوى الردع التقليدي. رأى مراقبون أن الهجمات تعكس نقلة نوعية في تسليح الحوثيين، مرجحين دعمًا إيرانيًا مباشرًا.

رانيا جول، كبيرة محللي الأسواق في XS MENA، قالت إن ارتفاعات وول ستريت مدفوعة بنتائج الشركات الجيدة رغم التعريفات الجمركية، وتوقعت أن خفض الفائدة قد يحدث بنهاية 2025 لمحاربة الركود الاقتصادي.

وقف قصف الحوثيين يثير تكهنات حول ترتيبات أميركية-إيرانية تسبق مفاوضات مسقط. غياب إسرائيل عن بنود الاتفاق فاجأ تل أبيب وأغضبها.

قال حسين الديك خبير الشؤون الإسرائيلية إن إسرائيل تسعى لتفكيك سوريا عبر مناطق عازلة وقواعد عسكرية جنوب البلاد، مستغلة غياب الردع السوري والغطاء الإقليمي والدولي. وهدفها تحويل سوريا إلى كيان طائفي ضعيف

الضربات الإسرائيلية على منشآت حيوية في صنعاء بينها مطار ومصنع إسمنت، اعتبرتها تل أبيب ردًا أوليًا ضمن سلسلة هجمات محتملة، وسط انقسام سياسي حول جدوى التصعيد. الحوثيون توعدوا برد مماثل

القصف الإسرائيلي على مطار صنعاء أسفر عن تدمير الصالات الرئيسية ومرافق حيوية، منها ثلاث محطات كهرباء رئيسية تغذي العاصمة ومحيطها. كما استهدفت الغارات مصنع إسمنت باجل، في ضربة اقتصادية حادة للحوثيين

تواصل إسرائيل هجومها الجوي على مطار صنعاء ومحطات الكهرباء، لتخرج المطار عن الخدمة بالكامل. ويأتي هذا التصعيد امتدادا لضربات سابقة استهدفت موانئ ومرافق بنية تحتية، تعتبرها تل أبيب نقاط دعم للحوثيين.

تكثف إسرائيل ضرباتها للبنية التحتية في اليمن مع غياب بنك أهداف حقيقي ضد الحوثيين. ويشير الخبير العسكري الرداد إلى أن هذه الهجمات تحمل طابعا انتقاميا، وتهدف لشل مراكز القيادة الحوثية.

مصادر محلية تؤكد خروج ميناء الحديدة عن الخدمة بعد ضربات إسرائيلية استهدفت أرصفته. الحوثيون يتجهون لميناء رأس عيسى ويمنعون مغادرة ناقلات النفط، وسط أزمة مشتقات وتصعيد بتهديدات تستهدف إسرائيل.

الخطة الإسرائيلية في غزة تثير انقساما داخليا بشأن فعاليتها، خصوصا مع تراجع الاهتمام بمصير الرهائن، وتصاعد الغضب الشعبي بسبب استنزاف جنود الاحتياط، بينما يتهم اليمين الإسرائيلي بدفع أجندة أيديولوجية.

قال ريتشارد ويتز إن الضربة الإسرائيلية على اليمن حملت رسائل ردع أكثر من كونها عسكرية. الغارة نسّقت مع واشنطن، التي تواصل ضرب الحوثيين بالتوازي مع مساعٍ تفاوضية مع إيران.

اشتعل التوتر في الشرق الأوسط بعد قصف الحوثيين لمطار بن جوريون، ورد إسرائيلي عنيف على أهداف في اليمن. تزامن التصعيد مع جمود المحادثات النووية بين طهران وواشنطن، وسط اتهامات لإيران بتسليح الحوثيين.