النووي والصواريخ.. شروط أميركا لنجاح مفاوضاتها مع طهران

المواد المضافة للأغذية تُستخدم لتحسين الطعم والمظهر وزيادة مدة صلاحية المنتجات. تشمل المحليات والملونات. على الرغم من أمانها عند الاعتدال، فإن الإفراط فيها قد يسبب مشاكل صحية.

اتجه ترمب لإعفاء الهواتف والرقائق من الرسوم في محاولة لجذب التصنيع الأميركي، لكن التحديات اللوجستية والعمالة المرتفعة تعيق التنفيذ. د. جابرييل ماثي يرى أن المكاسب مؤقتة وسط تصاعد التوترات مع الصين.

كشف ليونيد سلوتسكي رئيس لجنة الشؤون الدولية بـ"الدوما" عن مفاوضات مستمرة بين بوتين وترمب، مع احتمال لقاء في السعودية. رغم الجهود السعودية، لم يلتزم الجانب الأوكراني بشروط وقف الهجمات.

الاتفاق بين قوات سوريا الديمقراطية وحكومة دمشق يسير وفق خطوات ملموسة، حيث شهدت الأحياء فتحا تدريجيا نحو بقية مناطق المدينة، بالتزامن مع إخراج الأسرى من السجون وتطبيق بنود أخرى مثل إدارة سد تشرين.

وصف محمود بصل الوضع في غزة بالكارثي، مع قصف مستشفى المعمداني وخروجه عن الخدمة، وانهيار النظام الصحي، واستمرار القصف، وصعوبة انتشال الضحايا بسبب منع دخول المعدات.

أشار د. علم صالح، أستاذ دراسات الشرق الأوسط، إلى أن المحادثات بين إيران وأميركا تحتاج إلى تنازلات من الطرفين. وتوقع أن تشمل القضايا غير النووية مثل النفوذ الإيراني في المنطقة والقدرات الصاروخية.

بين الترقب والحذر، تجددت المحادثات بين طهران وواشنطن وسط تغيرات إقليمية وتحديات دولية تفرض على الطرفين إعادة حساباتهما. المفاوضات، التي بدأت بإشارات إيجابية، تعكس رغبة مشتركة في تجنب التصعيد

تواصل أميركا مفاوضاتها مع إيران للحد من البرنامج النووي، على أمل إنجاز اتفاق يُضاف لترمب. في المقابل، تتمسك طهران بمواقفها لكنها تصف الأجواء بالإيجابية، متوقعة تقدمًا ملموسًا في جولات الحوار القادمة.

قال د. أيمن سمير، خبير العلاقات الدولية، إن اجتماع عمان يهدف لبناء الثقة بين أميركا وإيران، مع التركيز على تفكيك البرنامج النووي الإيراني وتقديم ضمانات أميركية، إضافة لمناقشة البرامج الصاروخية.

رسائل متبادلة بين طهران وواشنطن عبر عمان تفتح بابا لمفاوضات نووية حصرية. طهران تبدي مرونة تجاه الوكالة الدولية، لكنها تصر على رفع العقوبات وإحياء "5+1" بعودة أميركا.

طهران وواشنطن تتحاوران دون اتفاق حول الشكل، وسط محادثات فنية لا تزال اختبارًا للنوايا. إيران تطرح استثمارات كوسيلة لتخفيف العقوبات، وفق رؤية الكاتب المتخصص في الشأن الإيراني، مسعود الفك.

إيران توافق على التفاوض مع أميركا تحت ضغط العقوبات والحرب المحتملة. برنامج الصواريخ يبقى خارج النقاش، بينما تسعى طهران لتقديم تنازلات إقليمية لضمان بقاء النظام وتجنب الانهيار الاقتصادي.

وصل المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف إلى روسيا لبحث الأزمة الأوكرانية والتفاوض مع إيران. الروس أكدوا استمرار الحوار مع واشنطن بشأن تبادل الأسرى وعدم التراجع عن الأراضي التي سيطروا عليها.

توتر جديد بين تايوان وواشنطن بسبب الغاز الطبيعي المسال، مع محاولات تايوانية للالتفاف على رسوم ترمب. بينما تحاول أميركا خفض العجز التجاري، يخشى الخبراء من أزمة تضرب المستهلكين.

الاتفاق بين قوات سوريا الديمقراطية وحكومة دمشق يسير وفق خطوات ملموسة، حيث شهدت الأحياء فتحا تدريجيا نحو بقية مناطق المدينة، بالتزامن مع إخراج الأسرى من السجون وتطبيق بنود أخرى مثل إدارة سد تشرين.

أشار د. علم صالح، أستاذ دراسات الشرق الأوسط، إلى أن المحادثات بين إيران وأميركا تحتاج إلى تنازلات من الطرفين. وتوقع أن تشمل القضايا غير النووية مثل النفوذ الإيراني في المنطقة والقدرات الصاروخية.

ذكر كريس رايت وزير الطاقة الأميركي أن واشنطن والرياض ستوقعان اتفاقا حول استثمارات الطاقة والتكنولوجيا النووية المدنية، على صعيد آخر، أكد على ثقته في تراجع أسعار النفط في عهد الرئيس دونالد ترمب.

بين التهوين والتهويل، تقف الأسواق العالمية على مفترق حساس، وسط توترات الحرب التجارية بين الصين وأميركا. ورغم محاولات التهدئة، لا تزال مؤشرات التقلب تتصدر المشهد، حيث يسود ترقب ثقيل لأي اتفاق محتمل

بين الترقب والحذر، تجددت المحادثات بين طهران وواشنطن وسط تغيرات إقليمية وتحديات دولية تفرض على الطرفين إعادة حساباتهما. المفاوضات، التي بدأت بإشارات إيجابية، تعكس رغبة مشتركة في تجنب التصعيد

الضغط الأميركي على لبنان بشأن سلاح "حزب الله" يتزايد بعد زيارة أورتاغوس، حيث أكدت أن لا تساهل مع السلاح خارج الدولة. وفيما تتسارع اللقاءات السياسية اللبنانية.

تواصل أميركا مفاوضاتها مع إيران للحد من البرنامج النووي، على أمل إنجاز اتفاق يُضاف لترمب. في المقابل، تتمسك طهران بمواقفها لكنها تصف الأجواء بالإيجابية، متوقعة تقدمًا ملموسًا في جولات الحوار القادمة.

استعان ترمب بشخصيات إعلامية ذات حضور قوي رغم انتقاداته المتكررة للصحافة التقليدية، مفضلًا أسلوب المواجهة والعدائية في تعامله الإعلامي. منتقدوه اعتبروا هذه الاستراتيجية تصعيدًا خطيرًا.

اتخذ ترمب من تويتر منبرًا لحملته الشرسة ضد الإعلام التقليدي، ما أشعل مواجهات متواصلة مع الصحفيين. هذه المواجهات زادت من الجدل حول مستقبل الإعلام الرسمي وتأثيرات الاستراتيجية الترمبية.