أسهم الأسمنت تبرز رغم ضغوط قطاع المواد الأساسية

مع تصاعد التقلبات في الأسواق المالية، يبحث المستثمرون عن ملاذات آمنة تحميهم من اضطرابات الاقتصاد. وبينما تسجل أسعار الذهب مستويات تاريخية، يتراجع الدولار الأميركي لصالح الين الياباني والفرنك السويسري.

يدرس صندوق الاستثمارات العامة إصدار سندات باليورو، في خطوة تعكس توسع الإصدارات السعودية وثقة المستثمرين. يأتي ذلك وسط توقعات بنمو اقتصادي ورفع التصنيف الائتماني، وترقب لتأثيرات الفائدة.

تواجه شركات البتروكيماويات السعودية ضغوطا بسبب تراجع الأسعار وتباطؤ الأسواق، رغم تعافي الصين وأوروبا. في المقابل، يحقق القطاع العقاري أرباحًا قياسية، فيما تبقى الأسواق المالية تحت تأثير التقلبات.

تتزايد المخاوف الاقتصادية عالميًا مع ترقب قرار الفيدرالي الأميركي بشأن الفائدة وتأثير التعريفات الجمركية، بينما يترقب المستثمرون تصريحات باول. في المقابل، تسعى السعودية لتنويع تمويلها.

واصل مؤشر تاسي" تراجعاته الأخيرة متأثرا بضغط من أسهم الطاقة والبتروكيماويات، التي عانت من تراجع الأسعار العالمية وارتفاع تكاليف التشغيل. وبينما تراجعت الأسهم القيادية، ظلت توقعات المستثمرين حذرة

أسواق النفط تحت الضغط مع استمرار التوترات الجيوسياسية، وفشل وقف إطلاق النار بأوكرانيا يعرقل الإمدادات الروسية. تهديدات أميركية لإيران والحوثيين، وانهيار تهدئة غزة يهدد بتقلبات الأسعار.

سجلت أسعار الذهب مستوى قياسيا فوق 3,030 دولارا. ورغم عدم توقع تغير الفائدة، تظل التوقعات المستقبلية للمركزي الأميركي مؤثرة. بالإضافة إلى التوترات الجيوسياسية، ومخاوف النمو الاقتصادي

يستمر سهم السويدي إليكتريك في لفت الأنظار مع اختراقه لمتوسط 100 يوم، في خطوة فنية تعزز التفاؤل بمزيد من الصعود في الفترة المقبلة. ومع تحقيقه أعلى مستوياته منذ ديسمبر، يترقب المستثمرون تحركاته المقبلة

تراجعات البورصة المصرية جاءت لجني الأرباح بعد ارتفاعات قوية، فيما تظل المؤشرات إيجابية رغم التأثيرات الجيوسياسية، مما يعزز استقرار السوق عند مستويات الدعم الحالية، مع توقعات باستمرار الصعود بعد العيد

مع ارتفاع التوترات الاقتصادية والسياسية، تتحرك الأسواق بحذر مترقبين قرارات البنوك المركزية باليابان وأميركا وبريطانيا. بنك اليابان أبقى أسعار الفائدة ثابتة، بالمقابل، لا يزال الأميركي تحت ضغط التضخم

تراجعات متفاوتة بأسواق المنطقة، يقودها سهم "الإمارات دبي الوطني" بانخفاض يفوق 3٪، وسط مخاوف من تعرضه للاقتصاد التركي. رغم ذلك، تبقى توزيعات الأسهم عامل جذب، فيما تترقب الأسواق تحركات الفائدة.

مع تصاعد التقلبات في الأسواق المالية، يبحث المستثمرون عن ملاذات آمنة تحميهم من اضطرابات الاقتصاد. وبينما تسجل أسعار الذهب مستويات تاريخية، يتراجع الدولار الأميركي لصالح الين الياباني والفرنك السويسري.

يدرس صندوق الاستثمارات العامة إصدار سندات باليورو، في خطوة تعكس توسع الإصدارات السعودية وثقة المستثمرين. يأتي ذلك وسط توقعات بنمو اقتصادي ورفع التصنيف الائتماني، وترقب لتأثيرات الفائدة.

مع تصاعد التقلبات في الأسواق المالية، يبحث المستثمرون عن ملاذات آمنة تحميهم من اضطرابات الاقتصاد. وبينما تسجل أسعار الذهب مستويات تاريخية، يتراجع الدولار الأميركي لصالح الين الياباني والفرنك السويسري.

يتجه المركزي الأوروبي لمزيد من خفض الفائدة، متأثرا بتباطؤ النمو العالمي. ويرى كريستيان شولز أن التحفيز المالي والاستثمارات الدفاعية ستدعم الاقتصاد، لكن تأثيرها سيكون محدودا على المدى القريب.

حقق سهم "الدواء" مكاسب 8% بدعم من نتائج مالية قوية ونمو الإيرادات، مستفيدا من التوسع في برنامج "وصفتي". وأوضح سعد آل ثقفان لـ"الشرق" أن المنتجات ذات الهوامش العالية عي التي عززت ثقة المستثمرين.

الأسواق الآسيوية ترتفع، لكن نجاح التحفيزات الصينية يواجه تحديات التطبيق، ويتوقف على تفاعل المستهلكين. واستمرار الزخم في الأسواق يتطلب بيانات إيجابية تعزز الثقة الاقتصادية والإنفاق المحلي

تحدث فيصل سلطان، نائب الرئيس والمدير الإداري لشركة "Lucid" في الشرق الأوسط، عن إنشاء أول مصنع دولى للسيارات في السعودية، متوقعا ارتفاع نسبة السيارات الكهربائية بالمملكة من 7 إلى 30%

تواجه الأسواق الأميركية ضغوطا مع ارتفاع التقييمات وتصاعد مخاوف تباطؤ النمو، ما يدفع المستثمرين للتحول نحو الأسواق الصينية والأوروبية، وسط تصحيح ضروري لإعادة التوازن الاقتصادي.

نادر إيتيم، مدير تحليل أسواق النفط في "Argus"، أكد أن التوترات في اليمن قد تؤدي لتصعيد، وأن ضعف الطلب الصيني يضغط على أسعار النفط. أشار أيضًا إلى أن "أوبك+" قد تؤجل خططها إذا استمرت الضغوط السوقية.

التفاوت بين القطاعات في السوق السعودية يظهر بوضوح، حيث تواجه الشركات الصناعية تحديات تتعلق بالأسعار والطلب، بينما تدعم الاستثمارات الحكومية قطاع العقارات، مما يجعل السوق في حالة تباين مستمر.

أوضح أحمد عقل، محلل مالي في "تريدرز هاوس"، أن التراجعات في أسواق المنطقة مرتبطة بالتوترات الجيوسياسية والعوامل الاقتصادية العالمية، مؤكدًا أن القطاع البنكي يمثل فرصة استثمارية.

ارتفع الذهب متجاوزا 3 آلاف دولار للأونصة، واستمرار الضبابية الاقتصادية يعزز مكاسب المعدن الأصفر، مع توقعات بوصول الذهب إلى 3500 دولار بدعم من مشتريات البنوك المركزية، والفضة قد تتجاوز 35 دولارا