السوق السعودية تواجه تقلبات حادة وسط ضغوط اقتصادية عالمية

دخلت الأسواق الأميركية نفق من التراجعات، حيث فقدت المؤشرات الرئيسية زخمها تحت وطأة ضغوط بيعية متزايدة. مؤشر "Russell 2000" قاد الخسائر، وواصل النفط هبوطه للأسبوع السادس، في حين استعاد الذهب بعض بريقه.

اختتمت الأسواق العالمية أسبوعا مليئا بالتقلبات، وسط حالة من الضبابية وعدم اليقين بشأن مستقبل السياسة النقدية، في ظل استمرار الضغوط التضخمية وتصاعد المخاوف من تباطؤ النمو، ما قد يضعف شهية المستثمرين

مع تسارع وتيرة الابتكار بالذكاء الاصطناعي، لم يعد التفوق التكنولوجي حكرا على الشركات الأميركية، إذ برزت الصين كمنافس شرس، مدفوعة باستثمارات ضخمة ورؤية استراتيجية واضحة. فكيف ستغير الصين قواعد اللعبة؟

في خطوة تعكس تطور كرة القدم على المستوى الاقتصادي، خصص الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" ميزانية تاريخية لكأس العالم للأندية 2025، تصل لمليار دولار، مما جعلها واحدة من أكثر البطولات ربحا بتاريخ اللعبة

مؤشر السوق السعودية "تاسي" يظهر تماسكا دون كسر قاع الخميس الماضي، مع تحسن بالإغلاق. ويشير أحمد الرشيد إلى أن ارتفاع التداولات مقارنة بالأمس يعكس نشاطا متزايدا، ما قد يكون مؤشرا إيجابيا لحركة السوق.

يشهد قطاع التأمين السعودي هيمنة 5 شركات كبرى، بفضل رؤوس أموالها القوية واستثماراتها في الموارد البشرية والتقنيات الرقمية، وتخوض شركات تأمين حاليا مفاوضات اندماج لخلق كيانات أكثر استدامة

سوق الأسهم السعودية تتراجع منذ 24 فبراير، متأثرة بنتائج الشركات والتوترات التجارية. ورغم الضغوط، يبرز القطاع المصرفي بتحقيق أرباح قياسية، في حين يواصل قطاع المواد الأساسية معاناته.

باميلا مونجر، محللة في Vortexa، أوضحت أن تراجع أسعار النفط يعود لقرار أوبك بتخفيف التخفيضات الطوعية من أبريل، مع ضبابية حول الرسوم الجمركية والطلب وزيادة المخزونات بالإضافة لتهديدات العقوبات الأميركية

يحذر الفيدرالي في نيويورك من ركود محتمل، لكن الأسواق لم تتفاعل بعد مع هذا السيناريو. ومع ذلك، فإن تباطؤ النمو وتراجع أرباح الشركات يزيدان القلق بشأن مستقبل الاقتصاد الأميركي.

تتميز السوق المصرية بتقييمات منخفضة مقارنة بالقيمة العادلة للأسهم، مما أدى إلى عمليات استحواذ مكثفة. ومع انحسار التوترات الجيوسياسية وتحسن تدفقات السياحة، والاستثمارات، وتراجع التضخم تزداد فرص النمو

توقع محمد السلايمة، مدير وحدة التداول في كابيتال للاستثمار، أن الركود الاقتصادي يزداد احتماليته، مما يزيد تقلبات الأسواق. الذهب والأسواق الناشئة سيستفيدان من هذه التحولات.

تتراجع أسعار النفط تحت وطأة الضغوط البيعية، وسط مخاوف من تباطؤ الاقتصاد العالمي. وترى كورنيليا ماير أن انكماش الأسواق قد يخفض الطلب، خاصة مع ضعف أداء المصافي خلال فبراير.

شهدت دراية المالية إقبالا غير مسبوق مع تجاوز طلب المؤسسات 162 ضعفا، وارتفاع اكتتاب الأفراد لأكثر من 15 ضعفا. وجاءت مجموعة العليان في مقدمة المستثمرين، إلى جانب مستثمرين عالميين من أسواق كبرى.

رغم ضغوط النفط وضعف الأسواق العالمية، تمتلك الأسواق الخليجية، أساسيات داعمة للصمود، وفقا لأشرف جرار، الذي يرى أن تحسن التوزيعات النقدية وانتعاش العقارات قد يوفران زخما إيجابيا للفترة المقبلة.

إدراج "دراية المالية" قد يكون عاملا رئيسيا في تحفيز السيولة بالسوق السعودية، مما قد يؤدي إلى تعافي تدريجي. كما أن أداء مصرف الراجحي قد يعزز الزخم الصعودي للأسهم خلال الأيام المقبلة.

هبط معدل تضخم الاستهلاك في الصين إلى ما دون الصفر لأول مرة منذ 13 شهرا، في مؤشر على استمرار ضعف الطلب المحلي رغم الإجراءات التحفيزية التي تتبناها الحكومة. تزامنا مع تداعيات أزمة العقارات.

تشهد الصين طفرة استثمارية في الذكاء الاصطناعي، مدفوعة بسياسات داعمة ومنصات مفتوحة تعزز الابتكار. ويرى ويليام ما أن هذه الاستثمارات تعكس سباقا عالميا، حيث تستفيد الشركات الناشئة من تقنيات متقدمة بسهولة

تشهد الأسواق العالمية اضطرابات متزايدة مع تصاعد الحرب التجارية، مما يدفع المستثمرين لإعادة تقييم استراتيجياتهم. ومع ظهور مؤشرات تباطؤ الاقتصاد الأميركي واستمرار التضخم، تترقب الأسواق قرارات الفيدرالي.

في خطوة تعكس تطور كرة القدم على المستوى الاقتصادي، خصص الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" ميزانية تاريخية لكأس العالم للأندية 2025، تصل لمليار دولار، مما جعلها واحدة من أكثر البطولات ربحا بتاريخ اللعبة

مع تسارع وتيرة الابتكار بالذكاء الاصطناعي، لم يعد التفوق التكنولوجي حكرا على الشركات الأميركية، إذ برزت الصين كمنافس شرس، مدفوعة باستثمارات ضخمة ورؤية استراتيجية واضحة. فكيف ستغير الصين قواعد اللعبة؟

اختتمت الأسواق العالمية أسبوعا مليئا بالتقلبات، وسط حالة من الضبابية وعدم اليقين بشأن مستقبل السياسة النقدية، في ظل استمرار الضغوط التضخمية وتصاعد المخاوف من تباطؤ النمو، ما قد يضعف شهية المستثمرين

دخلت الأسواق الأميركية نفق من التراجعات، حيث فقدت المؤشرات الرئيسية زخمها تحت وطأة ضغوط بيعية متزايدة. مؤشر "Russell 2000" قاد الخسائر، وواصل النفط هبوطه للأسبوع السادس، في حين استعاد الذهب بعض بريقه.

العراق بحاجة إلى 30 مليار دولار لتغطية فجوة مشاريع البنية التحتية في المياه والصرف الصحي، إضافة إلى 15 مليار دولار للطرق. الحكومة تسابق الزمن لاستكمال المشاريع رغم تحديات التمويل.

يشكل قانون الرقائق الأميركي نقطة تحول في المشهد الاقتصادي، إذ يدعم الإنتاجية ويوفر وظائف، وفقا لشون سعيد، الذي يرى أن استثمارات القطاع ستعزز التنافسية رغم تحديات السوق والمنافسة الصينية.