السوق السعودية في رمضان.. زخم في التداول وترقب لنتائج الشركات

سجلت الأسهم العالمية أداء سلبيا غير متوقع، بينما قادت السندات العالمية قائمة الرابحين. وشهد النفط والعملات المشفرة تراجعات ملحوظة، في حين استفاد الذهب والغاز الطبيعي من العوامل الاقتصادية والجيوسياسي

يتيح التحديث الجديد لأليكسا التواصل مع الأجهزة الذكية، وإدارة الجدول الزمني، وطلب سيارات الأجرة، وشراء البقالة. ومع الذكاء الاصطناعي أصبحت الاستجابات أكثر دقة وسلاسة مقارنة بالنسخ السابقة.

وسط حالة من الترقب الحذر، تواجه الأسواق تحديات جديدة ما بين بيانات الاستهلاك المثيرة للقلق، والجدل حول التحفيز في الصين، وتداعيات رسوم ترمب. ليتساءل المستثمرون عن المسار القادم للاقتصاد العالمي

تشهد الدوريات العربية تفاوتا كبيرا في قيمتها السوقية، ما يعكس اختلاف مستويات الاستثمار في سوق الانتقالات. ووفقا لبيانات "ترانسفير ماركت"، يتصدر الدوري السعودي القائمة عربيا، محتلا المركز الـ11 عالميا.

الأسواق الأوروبية تواصل أداءها الإيجابي مدعومة بتوصيات الاستثمار وتحسن السياسة. قطاع الدفاع يقود الصعود، مع إعلان بريطانيا وألمانيا عن ميزانيات عسكرية غير مسبوقة وسط توترات أمنية.

شهدت السوق السعودية ارتفاعات في القطاع المصرفي بعد 5 جلسات متتالية من التراجع، حيث دفع اقتناص الفرص المستثمرين للشراء، وسجل سهم أرامكو ارتفاعا مما يعكس تفاؤل المستثمرين بالنتائج المالية المرتقبة

ماثيو غرين، رئيس قسم الأبحاث في CBRE MENA، أكد أن القطاع العقاري في السعودية يشهد نموًا قويًا بفضل رؤية 2030، مع زيادة الطلب على المكاتب والإيجارات، خصوصًا في الرياض، ومن المتوقع استمراره حتى 2025.

سعد آل ثقفان يرى أن سهم سابك وصل إلى قاعه مع توقعات بارتفاعات قادمة. بالنسبة لمرافق، اعتبر أخذ المخصص صحيحًا رغم الضغط على الأرباح. كما توقع نمو القطاع الصحي بشكل عام.

شهدت البتكوين انخفاضا حادا وسط تشبع بيعي، قبل أن تعود للارتفاع. رغم عدم ضمان استمرار الانتعاش، فإن الأسواق توقعت تحولات من المستثمرين الأفراد إلى المؤسسات، مما أدى إلى عودة الاتجاه الصاعد

لوران ليكو، مؤسس The Macro Butler، يرى أن بيانات الوظائف ستؤثر على معنويات الأسواق، مع تحول نحو الأصول الدفاعية بسبب ضعف البيانات الاقتصادية، مما قد يؤثر على التضخم والركود.

تشهد سوق توصيل الطلبات في السعودية نموا، مرشحة لبلوغ 50 مليار ريال في 2026، بفضل التجارة اللإلكترونية والأنشطة اللوجيستية بين الشركات ووجود طلب من الشباب في المدن

تسعى الصين إلى تمديد الانتعاش الاقتصادي عبر دعم قطاع التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي. ويرى نور الدين الحموري أن التعريفات تستخدم كسلاح تفاوضي، لكنها خطأ استراتيجيا، وقد تمنح الصين فرصة لتعزيز موقعها

علي الريامي، المدير العام السابق لتسويق النفط والغاز في وزارة الطاقة العمانية، أكد أن أسعار النفط مدعومة رغم التحديات الاقتصادية. أشار إلى جهود الصين لدعم اقتصادها وتأثير التوترات السياسية على السوق.

القطاع المصرفي في قطر يواصل نموه في 2025، بدعم من زيادة أرباح البنوك الكبرى، حيث قفزت أرباح "بنك لشا" بنسبة 36% وحقق "QNB" نموا بـ8%. فيما تساهم توقعات خفض الفائدة في دعم الإقراض وتعزيز الزخم.

تشهد سوق توصيل الطلبات في السعودية نموا، مرشحة لبلوغ 50 مليار ريال في 2026، بفضل التجارة اللإلكترونية والأنشطة اللوجيستية بين الشركات ووجود طلب من الشباب في المدن

تسعى الصين إلى تمديد الانتعاش الاقتصادي عبر دعم قطاع التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي. ويرى نور الدين الحموري أن التعريفات تستخدم كسلاح تفاوضي، لكنها خطأ استراتيجيا، وقد تمنح الصين فرصة لتعزيز موقعها

بعد مكاسب قوية منذ بداية العام، تواجه السوق السعودية ضغوطا أفقدتها أكثر من 1% خلال خمس جلسات. ويعزو إكرامي عبد الله، هذه التراجعات إلى نتائج الشركات المخيبة، لا سيما في قطاع البتروكيماويات.

افتتحت الأسواق الآسيوية مارس بمكاسب ملحوظة، حيث واصل مؤشر هانغ سانغ مساره الصاعد بعد تحقيقه ارتفاعا بأكثر من 13% خلال فبراير. ومع استمرار الزخم الإيجابي، يحاول المؤشر الحفاظ على مستويات الدعم الرئيسية

رولان أبي نجم، مدير عام Revotips، ناقش تأثير استثمارات الشركات الكبرى في أميركا بعد وصول ترمب للرئاسة. أشار أنها قد تكون استجابة لضغوط ترمب دون تغيير حقيقي بالاقتصاد حيث تهيمن الشركات الكبرى على السوق

يتيح التحديث الجديد لأليكسا التواصل مع الأجهزة الذكية، وإدارة الجدول الزمني، وطلب سيارات الأجرة، وشراء البقالة. ومع الذكاء الاصطناعي أصبحت الاستجابات أكثر دقة وسلاسة مقارنة بالنسخ السابقة.

تشهد الدوريات العربية تفاوتا كبيرا في قيمتها السوقية، ما يعكس اختلاف مستويات الاستثمار في سوق الانتقالات. ووفقا لبيانات "ترانسفير ماركت"، يتصدر الدوري السعودي القائمة عربيا، محتلا المركز الـ11 عالميا.

وسط حالة من الترقب الحذر، تواجه الأسواق تحديات جديدة ما بين بيانات الاستهلاك المثيرة للقلق، والجدل حول التحفيز في الصين، وتداعيات رسوم ترمب. ليتساءل المستثمرون عن المسار القادم للاقتصاد العالمي

سجلت الأسهم العالمية أداء سلبيا غير متوقع، بينما قادت السندات العالمية قائمة الرابحين. وشهد النفط والعملات المشفرة تراجعات ملحوظة، في حين استفاد الذهب والغاز الطبيعي من العوامل الاقتصادية والجيوسياسي

أعاد "جي بي مورغان" تصنيف قطر والكويت كأسواق متقدمة، وبدء استبعادهما تدريجيا من مؤشر سندات الأسواق الناشئة خلال ستة أشهر، ويرجع ذلك إلى التصنيف الائتماني المرتفع والاستقرار الاقتصادي