تباطؤ الطلب الصيني قد يدفع النفط لاختبار نطاق 75 دولارا

تنظم السعودية في أكتوبر المقبل"المنتدى اللوجستي العالمي" لتعزيز موقع المملكة كمركز لوجستي عالمي ولفقر المنطقة لتلك المؤتمرات، حيث يتصدر قطاع الخدمات اللوجستية القطاعات الأعلى نموا بها

في مقابلة مع "الشرق" قال علاء الشيمي، المدير التنفيذي في الشرق الأوسط وآسيا بشركة هواوي، إن الشركة عملت على تدريب 28 ألف شخص على التكنولوجيا الجديدة لدعم التحول الرقمي في السعودية

أوضح جاي مارو، رئيس قسم معلومات وتحليلات الأسواق في Vortexa MENA، أن أسعار النفط تظل في اتجاه هابط، مشيرا إلى أن الأسعار تتحرك بناء على الأساسيات أكثر من المخاطر الجيوسياسية

تواصل السوق السعودية ارتفاعاتها على مدار 6 جلسات متتالية، ليتخطى مؤشر تاسي حاجز 12 ألف نقطة، متجها لاختبار مستويات 12100 نقطة، مدعوما بنتائج أرباح الشركات بالنصف الأول من العام.

توقعت سارة الياسري أن الزيادة الطفيفة بمؤشر أسعار المستهلك في يوليو، مع بقاء التضخم الأساسي مرتفعا، قد تقلل فرص خفض الفائدة في سبتمبر، رغم تباطؤ سوق العمل واستمرار الضغوط الجمركية.

تشهد عسير طفرة استثمارية بدعم من القيادة العليا والمشاريع التطويرية الكبرى، بدوره، دعى السبيعي لوضع أجندة فعاليات ومؤتمرات سنوية لضمان استدامة المرافق والخدمات. موضحا أن البنية التحتية ستتطور مع الطلب

توقعات "أوبك" بتحسن الطلب على النفط في 2026 تعزز التفاؤل تجاه سهم أرامكو، مع استفادته من زيادة الإنتاج بمليون برميل يوميا في سبتمبر، ومستوياته السعرية المنخفضة وتوزيعاته النقدية الجاذبة.

السعودية تبدأ فرض رسوم سنوية على الأراضي البيضاء غير المستغلة بين 2.5% و5% من قيمتها السوقية، بهدف الحد من الاكتناز وزيادة المعروض. القرار أدى لارتفاع طلبات البناء وطرح 16 مليون متر مربع للتطوير.

يأتي لقاء ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والملك عبدالله الثاني في توقيت حاسم لتعزيز التعاون الاقتصادي، وسط ترقب لتشكل "تكتل الشمال" عام 2026 لدعم مشاريع تنموية كبرى.

الأرباح المجمعة للشركات السعودية تتراجع 8% بالربع الثاني دون "أرامكو" و16% عند تضمينها، بفعل خسائر استثنائية خاصة بالبتروكيماويات. فيما حققت قطاعات البنوك والصناعات الكهربائية والاتصالات نتائج إيجابية

تحركت أسعار النفط بشكل محدود بعد تمديد الهدنة التجارية بين واشنطن وبكين، إذ صعد برنت وغرب تكساس بأقل من نصف نقطة مئوية، وسط توقعات مسبقة، وحذر من المحادثات الروسية الأميركية.

أسهم التكنولوجيا تدفع "S&P 500" للصعود، فيما تتجه الأنظار لبيانات التضخم وتأثير التعريفات على قرارات الفيدرالي. عوائد السندات القصيرة تتراجع والطويلة ترتفع، وتوقعات بهبوط الدولار على المدى المتوسط.

المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية يختبر مقاومة 36 ألف نقطة وسط جني أرباح حذر، متأثرا بهبوط "التجاري الدولي" دون 100 جنيه، فيما حافظت أسهم "طلعت مصطفى" و"الشرقية للدخان" على دعم المؤشر.

حققت شركة طلبات نموا سنويا 32% في قيمة المبيعات بالربع الثاني، بدعم من تنويع المنتجات، وتحسين تجربة العملاء، وزيادة أسطول السائقين 40% عبر شراكات. عدد الشركاء ارتفع 20%، وقطاع البقالة نما 50%.

تراجع مؤشر السوق السعودية مع انخفاض أحجام التداول على الأسهم القيادية، حيث يرى المحلل المالي الأول في الاقتصادية ماجد الخالدي أن المستويات بين 10,800 و10,850 تمثل دعما قد يدعم عودة المؤشر للارتفاع.

سجلت الأسهم المصرية مكاسب أقل من نظيراتها في الأسواق الناشئة خلال النصف الأول من عام 2025، ويعود ذلك إلى الاتجاه إلى جني المكاسب بعد الأداء القوي في 2024، حيث استفادت البورصة المصرية من خفض الجنيه.

ارتفع مؤشر القطاع العقاري بالبورصة المصرية 14% بدعم أسهم قيادية مثل طلعت مصطفى. الاتجاه لا يزال إيجابيًا رغم بلوغ مستويات مقاومة، وسط توقعات داعمة من مكررات ربحية وخفض مرتقب للفائدة.

مؤشر الثلاثيني يكسر حاجز 33,000 نقطة ويبلغ 33,300 للجلسة الخامسة صعودًا، بدعم من استقرار سياسي وزخم بالأسهم الصغيرة. يُتوقع جني أرباح محدود، مع استهداف 33,750 نقطة إذا استقر فوق 33,000.

سهم "القناة للتوكيلات الملاحية" يواصل الصعود ويختبر 35 جنيها بدعم من الأفراد، وفق محمد عادل. ارتداد تقني من متوسط 20 يوما يعزز الزخم، لكن التشبع الشرائي قد يدفع لتصحيح مؤقت قبل محاولة اختراق جديدة.

قال محمد عادل، المحلل المالي في الشرق، إن سهم أوراسكوم للاستثمار يشهد زخمًا بدعم الأفراد وخبر شراء أسهم خزينة، موضحًا أن اختراق 96–97 قرشًا يتطلب سيولة قوية لتأكيد الصعود.

قال محمد عادل، المحلل المالي بـ"الشرق"، إن الأسواق الخليجية تعيد تسعير علاوة المخاطر مع مؤشرات تهدئة أميركية حيال التصعيد، مشيرًا إلى أن أسعار النفط قد ترتفع مع استمرار التوتر وترقب الرد الإيراني

شهد سهم بلتون موجة صعود قوية دفعته إلى قمة 3.30 جنيه، قبل أن تبدأ عمليات جني أرباح بالتزامن مع تشبع شرائي فني وتراجع عام في السوق. رغم التصحيح، يواصل السهم إظهار إشارات زخم إيجابية

سهم البنك التجاري الدولي تحت ضغوط بيعية واضحة وضعف في أحجام التداول، وإذا استمر السهم في التداول دون متوسط 50 يوما، فسيظل معرضا للضغط وقد يختبر دعم 78 جنيها مجددا.

مؤشر EGX30 يواجه مستويات حرجة قرب 30,800 نقطة وسط ضعف السيولة وتصاعد المخاطر. محمد عادل يرى أن استمرار الضغط قد يدفع المؤشر لاختبار 30,300 نقطة على المدى القصير.