رغم التزامها باتفاق "أوبك+".. لماذا رفعت العراق حصتها في الإنتاج؟

رفع صندوق الاستثمارات العامة السعودي حصته في نادي "نيوكاسل" إلى 85%، من خلال الاستحواذ مع "آر بي سبورتس آند ميديا"، على أسهم شركة "بي سي بي كابيتال بارتنرز"، فما أسباب إعادة الهيكلة؟

دعا العراق شركات سعودية للاستثمار في القطاع العقاري، وخصوصاً بناء المنتجعات السياحية والمرافق الترفيهية والفنادق، بالإضافة إلى السكن والمدن الجديدة، وبلغ حجم استثمارات السعودية في العراق 1.5 مليار دولار

لجلسات متتالية، يواصل مؤشر تاسي السعودي الصعود وسط تباين للقطاعات الكبرى، ويستمر المؤشر في مساره الصاعد، مع موسم نتائج الشركات وإعلان الرباح وتوقعات بيوت الخبرة، فهل يواصل المؤشر الصعود؟

دشن مجلس الاستثمارات التايلندي مكتبه في الرياض، ويأتي الافتتاح بعد عامين ونصف من الاتفاقية التاريخية التي جرى توقيعها بين البلدين لفتح فصل جديد من العلاقات وزيادة التبادل التجاري.

يواصل مؤشر تاسي السعودي الصعود وسط تباين للقطاعات الكبرى، حيث نجح في اختراق مستويات مقاومة محورية على المدى القصير، وسط توقعات بنمو ربحية المؤشر بنسبة تتجاوز 14% في عام 2024، فهل يواصل المؤشر الصعود؟

أعلنت د. هيام الياسري وزيرة الاتصالات العراقية توقيع عقد إنزال الكابل البحري السادس في محطة الفاو مع شركة بتلكو البحرينية، مؤكدة أن المشروع سيربط العراق بدول الخليج والعالم مع دخوله الخدمة مطلع 2027.

أكد ميثم عبد الله الرئيس التنفيذي لبتلكو البحرينية أن الكابل الخليجي يمثل نقلة نوعية لقطاع الاتصالات، إذ يربط دول الخليج كافة ببنية موحدة، على أن يتصل عالميًا لتعزيز التعاون الرقمي

أثار استبعاد عدد كبير من المرشحين في الانتخابات العراقية جدلا واسعا، بعدما اعتمدت المفوضية معايير جديدة بجانب قانون المساءلة والعدالة، شملت السلوك الانتخابي، الجرائم المخلة بالشرف، ومعايير النزاهة

تدرس الولايات المتحدة تقليص قواتها في العراق، مع الاحتفاظ بقدرات محدودة لمواجهة تهديدات داعش والإرهاب، في ظل تحديات سياسية وأمنية إقليمية، وموازنة العراق بين مصالحه الوطنية وعلاقاته مع القوى الإقليمية

تتصاعد المخاوف من مواجهة في العراق مع اشتداد التوتر بين إيران وإسرائيل وأميركا. يرى علي السراي أن بغداد أضحت ساحة مركزية لطهران، فيما يشير طارق الشامي إلى إعادة تموضع أميركي تحسبًا للتداعيات

أوضح عباس داهوك أن واشنطن تراقب التعاون الأمني بين بغداد وطهران خشية توسع النفوذ الإيراني، فيما يسعى رئيس الوزراء العراقي للحفاظ على التوازن بين الشرق والغرب وحماية استقلال البلاد.

تصريحات متباينة بين من يرى أن واشنطن لن تدعم حكومات تنتهك العقوبات، ومن يعتبر أن نفوذ إيران يقوم على أذرع مسلحة كحزب الله، وآخر يرى أن سلاحه قوة ردع بظل تهديدات إسرائيل.

منطقة اقتصادية بعرعر تدعم التجارة السعودية العراقية بخفض تكاليف النقل وفتح أسواق جديدة، مع فرص في الأمن الغذائي والتعدين والتحول الرقمي، وذلك وفق د. بندر الجعيد، أستاذ الإعلام الاقتصادي.

زيارة علي لاريجاني إلى بغداد تحمل أهدافا سياسية وأمنية، إذ أوضح د. محمد عباس ناجي أنها تسعى لترتيب الحلفاء وموازنة النفوذ الأميركي فيما رأى حمزة مصطفى أن مذكرة التفاهم الحدودية مع العراق تحصين للجبهة.

رئيس البرلمان الإيراني السابق علي لارجاني يبدأ جولته من بغداد باتفاقية تعاون أمني تؤكد تحييد تهديدات الحدود. والزيارة تحمل أبعادًا أمنية وسياسية تشمل ملف الحشد وسلاح حزب الله.

النفط يحافظ على مستويات تفوق 65 دولارا وسط ترقب بيانات المخزونات الأميركية، فيما أشار يسار المالكي من MEES إلى أن زيادة المعروض بالنصف الثاني وضبابية الحرب الأوكرانية تواصل الضغط على السوق.

تتجه أسعار النفط لضغوط متزايدة مع توقع تدفقات إضافية من الخام الروسي وتوسع "أوبك+" في المعروض، فيما قد يدفع فائض الإمدادات وتراجع الطلب التحالف لمراجعة قراراته الإنتاجية.

برنت يتعرض لضغوط بفعل وفرة المعروض وضعف الطلب، وماندروزاتو يتوقع بقاء الأسعار قرب 55–60 دولارا، مع تدخل محتمل من "أوبك+" إذا هبطت دون 50 دولارا لفترة طويلة.

يرى عبدالله القاضي، رئيس شركة نفط الهلال بالعراق أن لقاء الرئيس الأميركي والأوكراني قد يحرك أسعار النفط بشكل محدود لكن العامل الأهم يظل العرض والطلب وسط فائض في السوق وأن قرار أوبك+ المقبل سيكون حاسما

تترقب الأسواق تطورات المفاوضات بين موسكو وواشنطن وسط تساؤلات حول إنتاج النفط الروسي، فيما تبقى "أوبك+" العامل الحاسم في ضبط المعروض والحفاظ على الأسعار في ظل الطلب القوي من آسيا.

أوضحت مؤسسة Ziemba Insights، زيمبا، أن أرباح وإيرادات شركات الطاقة تراجعت بفعل هبوط أسعار النفط في أبريل ومايو وارتفاع التكاليف مع توقع تحسن نسبي لكبرى الشركات مثل أرامكو وإكسون وشيفرون بالنصف الثاني.

قال آبهي راجندران إن تهديدات ترمب ضد النفط الروسي تندرج ضمن استراتيجية تفاوض، وإن السوق تستوعب المعروض حاليًا، لكن الخطر الأكبر قد يبدأ بعد نهاية موسم الطلب الشتوي.

تأتي التوقعات النفطية الحالية في ظل تخمة مخزونات آسيوية وضبابية في الطلب العالمي، مع غياب إشارات تحفيزية من أسواق السلع بعكس ما يجري في أسواق المال التي تتفاعل بشكل أسرع.

قرار "أوبك+" بزيادة الإنتاج في سبتمبر جاء استنادا للظروف الاقتصادية الحالية وتراجع الأسعار، مع ترك هامش للمناورة حتى اجتماع 7 سبتمبر. تظل الأسواق تحت المراقبة، فيما قد تستمر العودة التدريجية للبراميل

ردة فعل السوق على قرار أوبك بزيادة الإنتاج كانت محدودة، نتيجة توازن العرض والطلب حاليا، فيما يهيمن الغموض على المستقبل، في ظل استمرار الضغوط الجيوسياسية، والعقوبات الأميركية المحتملة على النفط الروسي