سهر الدماطي | نائب رئيس بنك مصر سابقا: مصر تمر بفترة نقص في العملة والدولة تسعى لزيادتها
صندوق الثروة السيادي النرويجي له وضع خاص.. ويؤسس للملكية الخاصة
المستثمرون سيعودون للاقتصاد الصيني ما يعزز النمو
تقييمات البورصة الأميركية "باهظة
بايدن يعرب لنتنياهو عن قلقه بشأن عملية عسكرية بغزة
تراجع أداء السلع وتباين في الأداء خلال شهر نوفمبر
معرض إكسبو أضاف الكثير لاقتصاد الإمارات
سالم ألتمان يعود رسميا لمنصبه في open AI
رغم تفاؤل واشنطن بإمكانية تخطي العقبات في مفاوضات الدوحة، وإعلان ترمب الوصول إلى اتفاق هدنة في غزة، فإن المفاوضات لا تزال في مراحلها الأولى، وسط محاولات الوسطاء لتقريب وجهات النظر بين حماس وإسرائيل.
توتر العلاقات بين الهند وباكستان يعكس صراعًا طويلًا يراوح بين هدنات هشة وتصعيد متجدد، وسط مخاوف من انزلاق المنطقة إلى مواجهة خطرة تعيد شبح النووي إلى الواجهة.
زيارة بريطانية رفيعة المستوى إلى دمشق تعيد الزخم للعلاقات الثنائية وتطرح ملفات اللاجئين والهجرة غير الشرعية، وسط دعم اقتصادي وتعليمي يواكب التحول في الداخل السوري.
قمة بريكس تشهد توجهًا متصاعدا للحد من الاعتماد على الدولار وتنسيق الجهود التجارية بين أعضائها، وسط طموحات بتشكيل نظام اقتصادي عالمي جديد أكثر عدالة وتوازنا.
تصاعد التوتر في لبنان مجددا مع إصرار حزب الله على التمسك بسلاحه، وسط تحذيرات من انفجار سياسي وأمني، وضغوط أميركية لفرض خطة لبنانية واضحة لنزع السلاح وإنهاء التهديدات.
مستحضرات التفتيح والمكملات دون إشراف طبي قد تسبب أضرارا صامتة، من ترقق الجلد وتساقط الشعر إلى تلف الكبد. الاهتمام بالبشرة يبدأ من توازن صحي ومراقبة طبية دقيقة.
تسعى دول بريكس لكسر هيمنة الغرب على النظام المالي العالمي، عبر تعزيز التعاون بعملات وطنية ومطالبة بإصلاح المؤسسات، لكن التباينات الداخلية تُبطئ مسار التغيير الحقيقي.
تتصاعد الضغوط الدولية لوقف إطلاق النار في غزة مع تمسّك الأطراف بمواقف متباينة. إدارة ترمب تسعى لحلّ يُرضي الحلفاء ويمنع الانفجار الإقليمي، بينما تسعى قطر لتقريب وجهات النظر دون ضمانات نهائية.
الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترمب تفتح بابا لأزمات اقتصادية محتملة، وسط ضبابية المفاوضات مع عدد من الدول، وتحذيرات من تداعيات تضخمية على السوق الأميركية.
التوتر بين الهند وباكستان لا يزال قائمًا رغم الهدنة، وسط تعقيدات أمنية وجيوسياسية في الإقليم، وتصاعد القلق من اندلاع مواجهة جديدة في ظل غياب الحوار والضمانات الدولية.
توقّع بيتر ماكغواير تقلبات حادة قبيل 9 يوليو بسبب تهديد ترمب برسوم إضافية على دول البريكس، مشيرًا إلى أن الذهب قد يبلغ 4000 دولار بنهاية العام، في ظل ضعف الدولار وتزايد الطلب عليه كتحوط.
تسعى دول "بريكس" لإعادة تشكيل النظام المالي العالمي بما يتجاوز هيمنة الدولار، من خلال مبادرات تشمل نظام احتياطي مشترك، وتوسيع استخدام العملات الوطنية، وتعزيز التبادل التجاري بين الجنوب العالمي.
الدولار يواصل تراجعه، واليورو يستفيد من ضعف الأخير، لكنه غير مؤهل ليكون عملة احتياطية بسبب مشاكل الإنتاجية الأوروبية، في حين يواجه الفيدرالي ضغوطا بعد صدور تقرير الوظائف الأميركي.
مع اقتراب الموعد النهائي لفرض رسوم جمركية جديدة في 7 يوليو، تتزايد التساؤلات حول ما إذا كان ترمب سيجرؤ على تطبيق التهديدات ضد كيانات كبرى مثل اليابان والاتحاد الأوروبي، أم سيمدد المهلة للتفاوض.
جو يرق، رئيس قسم الأسواق في Cedra Markets، حذّر من أيام عصيبة للأسواق مع ترقب رسوم جمركية جديدة بقيادة ترمب بدءًا من 7 يوليو، متوقعًا ضغوطًا إضافية على الدولار رغم مرونة الشركات.
الأسهم العالمية واصلت مكاسبها في الأسبوع الأول من يوليو، مع صعود مؤشر مورغان ستانلي فوق 28% منذ أدنى مستوياته في أبريل. بينما ارتفع الذهب 1.9% والفضة 2.7%، كما صعد النفط أكثر من 2%.
قال رون ويليام استراتيجي الأصول في RW Advisory، إن الدولار يعاني من موجة بيع حادة رغم الأخبار الجيدة، موضحًا أن ضعف الثقة بالسياسات الأميركية يُبعد المستثمرين عن العملة.
قال رئيس قسم الدخل الثابت في Julius Baer، إن تمرير القانون المالي الجديد قد يجنب أميركا أزمة قريبة، لكنه على المدى الطويل يفاقم مشكلة العجز ويدفع المستثمرين لإعادة النظر بالاحتفاظ بالأصول الأميركية.
يترافق هدوء الدولار مع تراجع الإسترليني في وقت ترقب الأسواق لتقرير الوظائف، فيما تواصل الأسهم الأميركية تسجيل مستويات قياسية بدعم من قطاع التكنولوجيا رغم تحفّظ عدد من الشركات في تقديم التوقعات
الأسواق الناشئة تكتسب زخماً بدعم من تراجع الدولار ورغبة المستثمرين في التنويع، وفق تحليل تيموثي آش من RBC Bluebay، رغم التحديات المرتبطة بالنمو والتضخم العالمي.