الرياض.. عبدالله السبيعي: تاسي يسجل يوم أمس أدنى إغلاق منذ أبريل ولا يزال يتداول تحت هذه الفنية
ضبابية الأسواق وتذبذب المؤشرات تدفع الفيدرالي إلى التريث. وليد الحلو ينصح المستثمرين بالتركيز على البيانات الصلبة وتقليل الانكشاف والتحوط بالذهب في الوقت الراهن.
بورصة مسقط تتراجع 4% وسط تقلبات النفط، لكن تثبيت الفائدة الأميركية يعزز التوقعات بتيسير نقدي في عمان، ما قد يدعم قطاعات التمويل والبناء ويعيد الزخم للسوق.
في وقت تتزايد فيه الضبابية بالأسواق العالمية، تواصل أسواق المال الخليجية إظهار قدر من التماسك مدعوما بمؤشرات إيجابية. أبرزها تحسن السيولة وقوة نتائج الشركات الفصلية.
الأسواق تنتظر تثبيت الفائدة من الفيدرالي وإشارات عن خفض مرتقب لاحقًا. مرونة سوق العمل تؤخر التحفيز، لكن تباطؤه قد يعجل باستجابة الفيدرالي.
نمت أرباح الشركات القطرية بأقل من 1% في الربع الأول من 2025، ما يعكس ضغطا من القطاع الصناعي بشكل خاص رغم أداء جيد للقطاعات الأخرى، نتيجة لتأثره بانخفاض أسعار النفط والمنتجات البتروكيماوية.
تعمل أوراسكوم للتنمية على التكيف مع التغيرات في السوق العقاري المصري وسط إشارات التباطؤ. وأوضح الرئيس التنفيذي عمر الحمامصي، أن الشركة لا تركز على السوق المصرية فقط، ولديها عمليات متنوعة في 7 دول
تشهد الأسواق الأميركية حالة من الترقب الحذر، خاصة في ظل التصريحات المتضاربة للرئيس الأميركي دونالد ترمب بشأن الرسوم الجمركية، إذ يتحدث أحيانا عن فرضها وأحيانا عن إمكانية التوصل لاتفاقات تجارية.
تتمتع أسواق الإمارات بمرونة أمام تراجعات أسعار النفط، بفضل سعر التعادل المنخفض الذي لا يتجاوز 65 دولارا للبرميل مقارنة بدول أخرى كالسعودية، بالإضافة إلى تدفقات الاستثمارات الأجنبية في العقارات والأسهم
يتوقع دومينيك بويجر أن تتجاوز البتكوين 100 ألف دولار، مدعومة بضعف الدولار والسياسات النقدية، مشيرًا إلى أن الارتداد السريع نحو 95 ألفًا يعكس تحوّلات اقتصادية كلية.
في ظل قرار "أوبك+" بزيادة الإنتاج، تتزايد الضغوط على أسعار النفط. ورغم التحديات، أظهر تقرير لوكالة "S&P Global Ratings" أن معظم الشركات الخليجية حافظت على تصنيفات مستقرة بدعم من أرباح تشغيلية قوية
أوضح علي سامي العلي أن قرار أوبك+ لم يظهر أثره بعد على الخليج، والسوق الكويتي يبقى إيجابيًا رغم التصحيح، مع فرص واعدة في المصارف والاتصالات ونمو متوقع في نتائج النصف الأول.
الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد خطة في السعودية، بل أصبح واقعاً في تطبيقات كأبشر وتوكلنا، وتحليلات قضائية متقدمة، وبيئة خصبة تحتضن أكثر من 261 شركة تقنية مالية.
يرى د. فهد بن جمعة أن سياسات ترمب قد تدعم صناعة النفط، لكن ارتفاع التكاليف وتراجع الأسعار قد يضغطان على العوائد الاستثمارية، ما يجعل مستقبل استثمارات الطاقة الأحفورية غير محسوم.
في خطوة توسعية، استحوذت "السعودية الإفريقية" على ميناء باجامويو في تنزانيا ضمن مشروع "بوابة الشرق"، لتعزيز الحضور الاقتصادي السعودي في شرق إفريقيا، ما يعزز دور المملكة في التنمية الدولية.
قال موفق مباره، الرئيس التنفيذي لأسواق عبدالله العثيم، أن طرح مطاحن الـ4 ساهم في زيادة أرباح الشركة بنسبة 31%. كما تعاقدت مع منصات إلكترونية لتعزيز مبيعات التجارة الإلكترونية.
انخفضت مخصصات الائتمان في البنوك السعودية بنسبة 7.7% خلال 2024 إلى 9 مليارات ريال، بفضل تحسن البيئة الاقتصادية. ويتوقع شابير مالك، من EFG هيرميس، استمرار هذا التوجه خلال العام الجاري.
تعتزم "موبيكا" التوسع في القطاع الزراعي عبر صندوق "مورفو" البالغ 100 مليون دولار، مع استثمار 50 مليون دولار في السعودية لزراعة 5,000 فدان، و500 مليون جنيه في مصر، ضمن خطتها لتعزيز التصدير الزراعي.
بعد ثلاثة أسابيع من المكاسب، يتجه مؤشر تاسي نحو الاستقرار هذا الأسبوع، وسط حالة من الترقب في الأسواق، وفقا للمحلل المالي محمد عادل، الذي يشير إلى استمرار صدور نتائج الشركات وتأثيرها على المستثمرين.
تعكس الانتقالات الشتوية في الدوري السعودي استراتيجية مختلفة، حيث يتم التركيز على تصحيح المسار أكثر من تعزيز الصفوف بشكل واسع، مع استمرارية الأندية في بناء فرقها استعدادا للتحديات القادمة.
سهم "الراجحي" يبرز كالداعم الرئيسي لارتفاع تاسي، مخالفا توجهات باقي الأسهم القيادية. أحمد الرشيد أوضح أن السوق تشهد استقرارا عند مستويات مرتفعة بانتظار النتائج المالية، مع الترقب لإعادة تقييم الأداء.
قطاع التأمين الصحي السعودي نما 14% سنويا خلال خمس سنوات بفضل تشريعات رفعت أسعار البوالص. فارس القحطاني يوضح الحاجة لتشريعات جديدة تدعم منتجات تأمينية متنوعة، ما يعزز الاستثمارات وعوائد القطاع.