في هيروشيما.. المدينة التي اختبر فيها السلاح الكيماوي للمرة الأولى وعلى مسافة نصف ميل من حيث ألقت الولايات المتحدة قنبلتها الذرية، تنعقد بعد ساعات قمة قادة دول مجموعة السبع.
الشارقة قلب النتيجة على الغرافة وفاز برباعية، بينما خسر الاتحاد أمام الوحدة. بيلينجهام يعود لريال مدريد ضد مارسيليا بعد جراحة بالكتف. في ألعاب القوى، دوبلانتيس يحطم رقم القفز بالزانة.
قال حسن حيدر، باحث متخصص في الشؤون الإيرانية، إن واشنطن تمارس ضغوطًا لتفكيك برنامج إيران النووي بالكامل، فيما تعتبر طهران تخصيب اليورانيوم ثروة استراتيجية لا يمكن نقلها للخارج.
قال عماد الدين حسين، عضو مجلس الشيوخ المصري ورئيس تحرير الشروق، إن القمة العربية لم تتضمن خطوات عملية لردع إسرائيل، فيما قال د. خالد شنيكات، رئيس الجمعية الأردنية، إن الرد يحتاج لإجراءات فعلية.
الناتو يعزز دفاعاته بعد مسيرات اخترقت هولندا. روبرت بيشزبل وصفها باستفزاز روسي وأكد أن الدفاع المشترك أساس الحلف، وأن العقوبات وسيلة ردع أساسية رغم اعتماد بعض الدول على الطاقة الروسية.
قمة عربية إسلامية مرتقبة في الدوحة تبحث بيانًا داعمًا لقطر ومدينًا لإسرائيل. الشيزاوي يرى أن الخطوة تمثل اختبارًا، داعيًا إلى تحركات عملية تشمل الضغط الاقتصادي وقطع العلاقات لتجاوز الإدانة التقليدية.
قال عبدالخالق الحود مراسل الشرق في عدن إن الغارات الإسرائيلية على اليمن أوقعت 9 قتلى وأكثر من مئة جريح، واستهدفت مواقع عسكرية ومبانٍ حكومية ومجمع العرض في صنعاء.
خطاب ولي العهد السعودي في مجلس الشورى ندد بالهجوم الإسرائيلي على قطر ودعا لتحرك دولي ضد استفزازات تل أبيب. الكاتب والمحلل السياسي، محمد الساعد، أوضح أن الموقف السعودي ثابت في حماية أمن الخليج.
قالت نتالي غوليه، عضوة مجلس الشيوخ الفرنسي، إن حكومة بايرو سقطت بسبب غياب الثقة مع القوى السياسية، معتبرة أن رئيس الوزراء أطلق النار على نفسه بطلب الثقة من دون سبب.
جدّد الكرملين تمسكه بمواصلة العملية العسكرية في أوكرانيا، معتبرًا أن غياب المعاملة بالمثل من كييف يعرقل أي تسوية دبلوماسية. الخليلي، أوضحت أن روسيا تتهم أوروبا بدفع أوكرانيا نحو مزيد من التصعيد.
تتحرك واشنطن عبر مبادرة جديدة يقودها ترمب والمبعوث ويتكوف لوقف الحرب في غزة، عبر صفقة لتبادل الأسرى وإطلاق الرهائن، في محاولة لمنع تنفيذ عملية عسكرية إسرائيلية واسعة.
الأسهم الآسيوية ترتفع بترقب قرارات الفائدة، فيما تواجه اليابان مسارا مختلفا مع الفائدة بفعل التضخم. وفي العلاقات الأميركية الصينية، يشكل ملف "تيك توك" وأشباه الموصلات اختبارا للتعاون بين البلدين.
إدراج "تيك توك" في المحادثات الأميركية–الصينية يعكس تحولًا تجاريًا. د. جيمس سبيلمان يرى أن تمديد المهلة سيُسوّق كنجاح، والتجارة صارت أداة ضغط تؤثر في أسواق التكنولوجيا والطاقة.
التباطؤ في الصين يضغط على الطلب ويهدد الاستثمارات رغم دعم الحكومة للمعروض، فيما تترقب الأسواق اجتماع الفيدرالي وسط جدل حول خفض الفائدة. ورغم ضعف البيانات الأميركية، تواصل الأسهم تجاهل إشارات الهبوط.
يعاني الاقتصاد الصيني تباطؤا غير مسبوق منذ كورونا، وسط ضعف التعافي وأزمات في الثقة. ورغم ذلك، تجاهلت الأسواق البيانات لثقتها بقدوم تحفيز إضافي، فيما تركز الإصلاحات الحكومية على احتواء أزمة العقارات
تفتح جولة المحادثات بين واشنطن وبكين بابا لإيجاد حلول وسطى تعكس رغبة متبادلة في تجنب التصعيد التجاري، وسط ملفات متشابكة تشمل التكنولوجيا والطاقة والموارد الاستراتيجية.
يتصاعد التوتر التجاري بين الصين وأميركا مع تبادل الخطوات والرسائل السياسية، ما يهدد استقرار أسواق التكنولوجيا وسلاسل الإمداد العالمية ويترك تداعيات مباشرة على المستهلك.
النفط يراوح بين 60 و70 دولارا وسط تهديدات عقوبات يقودها ترمب على روسيا، وشكوك في قدرة أوروبا على التطبيق، بحسب روبن ميلز، الذي أشار إلى أن أي توقف هندي قد يرفع الأسعار مؤقتا.
أسعار النفط تبقى مرتفعة بفعل تهديدات ترمب بفرض عقوبات ورسوم على الصين والهند، فيما أكد جان لويجي ماندروزاتو أن صعود برنت فوق 80 دولاراً لن يستمر مع ضعف الطلب وزيادة الإمدادات.
يرى أسامة رزفي، محلل اقتصاد وطاقة في Primary Vision، أن أسعار النفط تستوعب المخاطر الجيوسياسية، لكن ضعف الطلب العالمي وتراجع مؤشرات الصين يعمقان الاتجاه الهبوطي، ما يرجح بقاء الأسعار دون 70 دولارا.
قال جيمس هنري، خبير في الاقتصاد الدولي، إن العقوبات الأميركية على إيران غير فعالة، إذ ارتفعت صادراتها النفطية إلى الصين لأكثر من 1.7 مليون برميل يوميًا، إضافة إلى أسطول الظل.
دانييلا هاثورن ترى أن الصين ما تزال محورًا مهمًا رغم تباطؤ بياناتها الاقتصادية وأزمة الديون المحلية، وتفضيل المستثمرين لليابان وكوريا حاليًا، مع متابعة الأسواق لتغيرات السياسة النقدية العالمية.
اليابان تواجه تحديات اقتصادية مع تأخر بنك اليابان في رفع الفائدة، بينما رجح أمير أنفرزاده توجه القيادة المقبلة لسياسات أكثر تحفظا، موضحا أن تخفيف حيازات البنك من صناديق المؤشرات قد يعزز ثقة المستثمرين
استقالة إيشيبا أعادت التفاؤل للأسواق اليابانية، مع ارتفاع الأسهم لمستويات قياسية وتزايد الاهتمام الاستثماري. التوقعات تشير لرفع تدريجي للفائدة من بنك اليابان وتقليص الفجوة مع الفيدرالي، ما يدعم الين.
تتعرض السندات الآسيوية لضغوط بفعل امتداد التراجعات العالمية، فيما حذر فيريش كانابار من ضعف الطلب على السندات طويلة الأجل باليابان وتفاقم تحديات التضخم، موضحا أن الاستقرار يتطلب تحركا حكوميا ونقديا.
الأسهم الصينية تفقد بعض الزخم مع تشديد رقابي للحد من المضاربات بعد صعود 55%، فيما تضغط المخاطر العالمية وضعف الطلب المحلي على السندات اليابانية، بحسب تحليل جاري أنج من Natixis.
تستفيد الأسواق الصينية من ضعف الدولار رغم تحديات الاقتصاد، مع بروز الذكاء الاصطناعي كمحرك لأسهم مثل "علي بابا". فيما تعاني اليابان من تباطؤ أرباح التصنيع وضغط قوة الين وسط اختلاف السياسات النقدية
قال د. أمالندو ميسرا أستاذ الاقتصاد السياسي في جامعة لانكستر، إن تعهد اليابان باستثمارات قيمتها 68 مليار دولار يمثل طوق نجاة للهند، ويعزز مكانتها الصناعية ويخفف من آثار التعريفات الأميركية.
قال د. ديفيد الطويل الخبير في الاقتصاد الدولي، إن مبادرة الأمن الاقتصادي بين الهند واليابان خطوة طبيعية، لافتًا إلى أن استثمارات اليابان بالهند مرشحة للتضاعف ثلاث مرات في الأعوام المقبلة.
تراجع الصادرات اليابانية يكشف هشاشة الاقتصاد أمام ضعف الطلب العالمي. ضغوط على الشركات والأسواق، فيما يبقى بنك اليابان حذرًا بشأن خطواته المقبلة لدعم الاستقرار والنمو.