تماشيا مع الولايات المتحدة وهولندا لتنفيذ ضوابط تصدير شاملة يمكن أن تحد وصول الصين إلى الرقائق المتطورة، أعلنت اليابان عزمها فرض قيود على صادرات 23 نوعا من المعدات المخصصة التصنيع الرقائق الإلكترونية اعتبارا من شهر يوليو.
قال بدر القحطاني مسؤول تحرير الشؤون الخليجية في صحيفة "الشرق الأوسط" إن الاتفاقية الدفاعية تعزز الردع وتفتح مجالًا لاتفاقات أخرى، فيما وصفها جاويد حفيظ الدبلوماسي الباكستاني السابق بالخطوة التاريخية.
قال صبحي فرنجية الكاتب في مجلة "المجلة"، إن دمشق تميل لاعتماد اتفاقية فض الاشتباك لعام 74 كأساس، بينما تسعى إسرائيل لصيغة شبيهة باتفاق سيناء، ما يعكس تباينًا عميقًا في مسار التفاهمات.
قال حمزة مصطفى، كاتب في صحيفة الشرق الأوسط إن الانقسام داخل الإطار التنسيقي يعود لصراع الزعامات وصعود السوداني، فيما قال هادي طرفي، مساعد رئيس تحرير إندبندنت عربية إن التراجع الإيراني عمّق الأزمة.
قالت عالية منصور، الكاتبة السياسية في مجلة المجلة إن الموقف من الخطة الثلاثية منقسم بين رفضها واعتبارها انتصارا للهجري، مؤكدة أن الدور الأردني يركز على رعاية المصالحة داخل السويداء.
شكلت قمة الدوحة محطة فارقة في النقاش الخليجي حول الردع، حيث برزت دعوات لتفعيل الدفاع المشترك ومقاطعة إسرائيل اقتصاديًا، في ظل واقع سياسي يفرض ضغوطًا دولية متزايدة على المنطقة.
قال علي واكد، كاتب متخصص في الشؤون الإسرائيلية، إن هجوم نتنياهو لم يكن ممكنًا دون تنسيق مع واشنطن، فيما قال د. برنارد هيكل، أستاذ في برنستون، إن لا خطوط حمراء أميركية تجاه إسرائيل.
ترمب يسعى للتواصل مع طالبان بعد سنوات من القطيعة. هبة القدسي اعتبرت أن الانسحاب الفوضوي أتاح فرصة لإعادة تموضع أميركا، بينما يرى د. فضل الهادي وزين أن طالبان تطمح إلى شرعية وانفتاح اقتصادي.
شددت قمة الدوحة على أن الاعتداء على قطر يمس الأمن القومي العربي بأسره، ودعت لاتخاذ خطوات عملية لوقف العدوان الإسرائيلي، معتبرة أن التضامن العربي ضرورة لردع محاولات زعزعة استقرار المنطقة.
قال إيلي يوسف الكاتب في صحيفة "الشرق الأوسط"، إن اغتيال تشارلي كيرك قد يفتح الباب أمام تصعيد انتخابي يخدم الجمهوريين، مشيرًا إلى أن الانقسام السياسي العميق يعزز مخاطر العنف السياسي في أميركا.
قال د. محمد المسفر أستاذ العلوم السياسية في جامعة قطر إن الدوحة تعيد تقييم علاقاتها بواشنطن بعد الاعتداء الإسرائيلي، فيما أوضح د. محمد الشرقاوي أستاذ تسوية النزاعات أن أولوية ترمب تبقى لإسرائيل.
قال كيلفين لام الاقتصادي الأول في Pantheon Macroeconomics، إن مكالمة ترمب وشي المرتقبة قد تفتح باب الحوار حول صفقة تيك توك، فيما تبقى أشباه الموصلات والهيمنة التكنولوجية عنوان الصراع الأوسع.
جراهام موريس بيري يرى أن الاتفاق المبدئي بين واشنطن وبكين بشأن «تيك توك» لا يمكن اعتباره إنقاذًا نهائيًا للتطبيق، مشيرًا إلى غياب التفاصيل وإمكانية أن يكون مجرد تأجيل مؤقت وسط حرب تجارية أوسع
ترى لي شينج، مستشارة استراتيجية للأسواق المالية في Exness، أن ضعف الدولار وخفض الفائدة الأميركية يدعمان تدفقات رؤوس الأموال لآسيا فيما تمنح توترات أميركا والصين اليابان موقعا بديلا في الذكاء الاصطناعي
أسعار النفط تراجعت بفعل المخاوف الاقتصادية رغم هبوط المخزونات الأميركية، فيما أوضح ديفيد فايف أن المشتريات الصينية والمخاطر الجيوسياسية تحدد قاع برنت قرب 65 دولارا للبرميل.
قال جوردون جونسون، الرئيس التنفيذي لشركة GLJ Research إن الصين تسعى للاعتماد على رقائقها المحلية لتقليل نفوذ إنفيديا، مؤكدا أن الابتكار الصيني يوفر فرصا استثمارية لعمالقة التكنولوجيا.
مشروع الغاز بين روسيا والصين يعكس تقارب مصالح متبادلة، فبكين تبحث عن إمدادات مستقرة تدعم تحولها من الفحم إلى الغاز، فيما ترى موسكو فيه فرصة لتنويع التوزيع وتعزيز حضورها في آسيا.
قال أنجيلو زينو، نائب الرئيس في CFRA Research، إن التقدم في ملف تيك توك جاء نتيجة مشاورات تجارية وضغوط متبادلة، معتبرًا أن الصين أرادت إظهار حسن النية مع واشنطن.
الأسهم الآسيوية ترتفع بترقب قرارات الفائدة، فيما تواجه اليابان مسارا مختلفا مع الفائدة بفعل التضخم. وفي العلاقات الأميركية الصينية، يشكل ملف "تيك توك" وأشباه الموصلات اختبارا للتعاون بين البلدين.
إدراج "تيك توك" في المحادثات الأميركية–الصينية يعكس تحولًا تجاريًا. د. جيمس سبيلمان يرى أن تمديد المهلة سيُسوّق كنجاح، والتجارة صارت أداة ضغط تؤثر في أسواق التكنولوجيا والطاقة.
التباطؤ في الصين يضغط على الطلب ويهدد الاستثمارات رغم دعم الحكومة للمعروض، فيما تترقب الأسواق اجتماع الفيدرالي وسط جدل حول خفض الفائدة. ورغم ضعف البيانات الأميركية، تواصل الأسهم تجاهل إشارات الهبوط.
دانييلا هاثورن ترى أن الصين ما تزال محورًا مهمًا رغم تباطؤ بياناتها الاقتصادية وأزمة الديون المحلية، وتفضيل المستثمرين لليابان وكوريا حاليًا، مع متابعة الأسواق لتغيرات السياسة النقدية العالمية.
اليابان تواجه تحديات اقتصادية مع تأخر بنك اليابان في رفع الفائدة، بينما رجح أمير أنفرزاده توجه القيادة المقبلة لسياسات أكثر تحفظا، موضحا أن تخفيف حيازات البنك من صناديق المؤشرات قد يعزز ثقة المستثمرين
استقالة إيشيبا أعادت التفاؤل للأسواق اليابانية، مع ارتفاع الأسهم لمستويات قياسية وتزايد الاهتمام الاستثماري. التوقعات تشير لرفع تدريجي للفائدة من بنك اليابان وتقليص الفجوة مع الفيدرالي، ما يدعم الين.
تتعرض السندات الآسيوية لضغوط بفعل امتداد التراجعات العالمية، فيما حذر فيريش كانابار من ضعف الطلب على السندات طويلة الأجل باليابان وتفاقم تحديات التضخم، موضحا أن الاستقرار يتطلب تحركا حكوميا ونقديا.
الأسهم الصينية تفقد بعض الزخم مع تشديد رقابي للحد من المضاربات بعد صعود 55%، فيما تضغط المخاطر العالمية وضعف الطلب المحلي على السندات اليابانية، بحسب تحليل جاري أنج من Natixis.
تستفيد الأسواق الصينية من ضعف الدولار رغم تحديات الاقتصاد، مع بروز الذكاء الاصطناعي كمحرك لأسهم مثل "علي بابا". فيما تعاني اليابان من تباطؤ أرباح التصنيع وضغط قوة الين وسط اختلاف السياسات النقدية
قال د. أمالندو ميسرا أستاذ الاقتصاد السياسي في جامعة لانكستر، إن تعهد اليابان باستثمارات قيمتها 68 مليار دولار يمثل طوق نجاة للهند، ويعزز مكانتها الصناعية ويخفف من آثار التعريفات الأميركية.
قال د. ديفيد الطويل الخبير في الاقتصاد الدولي، إن مبادرة الأمن الاقتصادي بين الهند واليابان خطوة طبيعية، لافتًا إلى أن استثمارات اليابان بالهند مرشحة للتضاعف ثلاث مرات في الأعوام المقبلة.