تماشيا مع الولايات المتحدة وهولندا لتنفيذ ضوابط تصدير شاملة يمكن أن تحد وصول الصين إلى الرقائق المتطورة، أعلنت اليابان عزمها فرض قيود على صادرات 23 نوعا من المعدات المخصصة التصنيع الرقائق الإلكترونية اعتبارا من شهر يوليو.
يتعرض نتنياهو لضغوط داخلية متزايدة بين أطراف حكومته المنقسمة حيال إنهاء الحرب في غزة، ويستعد لاجتماع حاسم مع الكابنيت لبحث صفقة جزئية لا تشمل إعلان نهاية الحرب. واشنطن تترقب موقف تل أبيب
قال جيفري لورد، المسؤول السابق في البيت الأبيض، إن ترمب لم يعد يصغي لماسك كما في السابق، بينما اعتبر دان رينيه أن الصدام لا يحل بتشكيل حزب ثالث بل بتعاون لحل أزمة الدين المتفاقمة.
قال كليمون تيرم الباحث المشارك في المعهد الدولي للدراسات الإيرانية إن إيران تواجه أزمة ثقة وتستخدم الغموض النووي كورقة تفاوض رغم ضغوط العقوبات وخطر هجمات إسرائيلية جديدة.
تتحدث مصادر عن مفاوضات غير مباشرة في القاهرة والدوحة لوقف إطلاق النار في غزة، وسط رفض إسرائيلي لإدارة مدنية للقطاع، وضغوط أميركية تتصاعد على حكومة نتنياهو المتطرفة.
تصريحات متضاربة بين ترمب ومسؤولين إيرانيين حول المفاوضات المحتملة. التلويح بالتفاوض يقابله تشدد بشأن البرنامج النووي. دول الخليج تسعى لتخفيف التوتر وضمان الاستقرار.
إيران تتهم الوكالة الدولية بالتجسس وتتمسك بحقها النووي، وترمب يطالب بالتفتيش ويعرض الحوار، بينما يزداد الغموض بشأن مصير البرنامج النووي في ظل توتر متصاعد وتصريحات متضاربة.
قال د. وليد فارس خبير السياسات الأميركية إن إقرار قانون خفض الضرائب والإنفاق في مجلس الشيوخ يمثل خطوة أولى للرئيس الأميركي دونالد ترمب، لكنه يفتح باب معارك صعبة بمجلس النواب بسبب الانقسامات الداخلية.
تتكرر مآسي دارفور في الفاشر مع تصاعد القتال ومنع دخول المساعدات، وسط فشل دولي في حماية المدنيين، وصعوبات ميدانية تواجه فرق الإغاثة بسبب انعدام الأمن والثقة.
قال رائد جبر مدير مكتب صحيفة الشرق الأوسط في موسكو إن توقيت الهجوم يرتبط بقمة الناتو وضغوط واشنطن، وإن موسكو ترى أن اللحظة مواتية لفرض وقائع ميدانية قبل أي مفاوضات جديدة.
مبادرة جديدة تفتح باب التفاهمات حول السلاح غير الشرعي في لبنان، وسط دعوات دولية لضبط الوضع الأمني وتحقيق إصلاحات، بينما يُطرح الانسحاب الإسرائيلي كمدخل للحل.
رغم عدم قدرة الصين على منافسة الولايات المتحدة تكنولوجيا حتى الآن، فإنها تخطو بثبات نحو تقليص الفجوة في قطاع أشباه الموصلات، بدعم من استثمارات هائلة ورأس مال بشري لخفض الاعتماد على الرقائق الأميركية.
قالت راشيل زيمبا إن أوبك بلس قد ترفع المستهدفات مجددًا لكن دون زيادة فعلية للإنتاج، وسط ضبابية تحيط بالسوق وتراجع المخزونات الأميركية عن متوسط خمس سنوات، مما يزيد المخاطر.
يستمر الجدل حول نتائج الاتفاقيات التجارية التي وقعتها إدارة ترمب، وسط ترقّب لكيفية تأثيرها على العلاقات مع الصين وبريطانيا، في ظل التحديات الاقتصادية العالمية وسياسات العزلة السابقة.
أشار عبد العزيز العقيل، وكيل محافظ الهيئة المكلف للمعالجات التجارية، أن فرض الرسوم على واردات الأنابيب الفولاذية من الصين وتايوان جاء بعد تحقيق كشف عن إغراق ألحق ضررًا بالصناعة المحلية
قال مارك ماثيوز من Bank Julius Baer إن الأسواق الآسيوية تعيش تفاؤلًا حذرًا مع تحسن العلاقات التجارية بين واشنطن وبكين. كوسبي يتصدر المكاسب، والصين تجذب المستثمرين رغم التذبذب.
ارتفاع صادرات الصين إلى بريطانيا يعكس سعي بكين للالتفاف على قيود السوق الأميركي. تحركات تجارية ترقبها لندن بحذر، في ظل وعي أوروبي متزايد بخطورة المنافسة الصينية.
قالت كورنيليا ماير الرئيسة التنفيذية لشركة Meyer Resources London إن الأسواق عادت للتركيز على الأساسيات، وإن التعريفات الجمركية قد تخفض التجارة والشحن وتؤثر سلبًا على الطلب العالمي للنفط.
اعتبر كريم حجازي، الرئيس التنفيذي لـ Vigilocity، أن تخفيف القيود على شركات التكنولوجيا في الصين خطوة تكتيكية واستراتيجية تهدف لتعزيز الابتكار ومواجهة أميركا رغم تحديات جيوسياسية متوقعة.
في تطور لافت بالعلاقات الاقتصادية العالمية، وقعت واشنطن وبكين اتفاقًا تجاريًا لتسريع استيراد المعادن النادرة، ما اعتبر خطوة لخفض التوتر بين القوتين الاقتصاديتين وسط اهتمام عربي بفرص الاستثمار
أوضح د. ياسر جاد الله أستاذ الاقتصاد في جامعة حلوان أن الاتفاق يعكس تحوّلًا أميركيًا مدفوعًا بتحديات داخلية وخارجية، خصوصًا الحرب الإيرانية الإسرائيلية وتأثيرها على مصالح واشنطن
مكاسب قوية للأسواق الآسيوية في الربع الثاني 2025، يتصدرها كوسبي الكوري بارتفاع 24% ونيكي الياباني بـ14.6%. بالمقابل، النفط يتراجع وسط تقلبات جيوسياسية.
تزايد الطلب على السندات اليابانية والأسهم الآسيوية، وسط تراجع شهية المخاطرة تجاه الأصول الأميركية، بحسب كرانثي باثيني من WealthMills securities، وأداء الأسهم الصينية يبقى تحت الضغط رغم جاذبيتها.
نعيم أسلم: الأسواق تراقب مزيجًا من الحرب التجارية وموسم الأرباح، وسط عدم يقين متزايد. لا ذعر حتى الآن، لكن اليابان مقلقة، والتفاؤل مستمر حيال الذكاء الاصطناعي.
تشهد الأسواق العالمية تحولا تدريجيا في توجهات المستثمرين، في ظل تراجع الثقة في الدولار الأميركي وتزايد المخاوف من ركود اقتصادي، ما دفع رؤوس الأموال نحو أسواق أكثر استقرارا مثل اليابان وآسيا.
يواجه الاقتصاد الياباني ضغوطا متزايدة بفعل التضخم الذي يضعف استهلاك المواطنين، بينما تؤثر المخاوف التجارية العالمية على سياسات بنك اليابان، وفي الصين، يعاني الاقتصاد من ضعف الاستهلاك رغم تخفيض الرسوم.
النصر والهلال يغادران دوري أبطال آسيا رغم استثمارات تجاوزت 800 مليون يورو، بينما الأهلي يبلغ النهائي. ثامر الحميد يرى أن غياب الحوكمة وضعف القرارات الاستراتيجية يعوق استفادة الأندية من الدعم.
أعلن بنك اليابان أنه سيؤجل رفع الفائدة بعد مراجعة توقعاته السلبية للنمو والتضخم، متأثرًا بالرسوم الأميركية على صادراته. الضغوط مستمرة على الين، رغم اعتباره ملاذًا آمنًا
في ظل تقلبات الأسواق العالمية، يرى كايل رودا، محلل في Capital.com، أن الارتفاعات في الأسواق اليابانية قد تكون غير مستدامة، في حال استمرت السياسات التجارية لترمب في التأثير على الاستقرار.
المفاوضات بين الولايات المتحدة واليابان تعزز الآمال بتخفيف التوترات التجارية، خاصة مع تصريحات إيجابية من الطرفين حول رغبتهم في التوصل إلى اتفاق سريع، والتقطت الأسواق هذه الإشارات بإيجابية
يشهد السوق الصيني دعما حكوميا، وهو ما يساهم في تحسن بعض الأسهم الكبرى مثل "علي بابا" و"تنسنت"، ولكن يبقى السؤال: هل هذه الارتفاعات مؤقتة أم أن الصين قادرة على الاستمرار في هذا الاتجاه؟