200
320
160
90
وافق الاتحاد الأوروبي مبدئياً على استخدام الأصول الروسية لصالح أوكرانيا. بالتزامن، أرسلت جنوب السودان قوات للسودان لحماية حقل نفطي، وطالب اليمن بانسحاب القوات من حضر موت والمهرة.
تشهد العلاقات الأوروبية الأمريكية حالة من الاختبار السياسي، مع مشاورات متكررة حول مسار الحرب في أوكرانيا، وتأكيد أوروبي على استمرار دعم كييف، مقابل تصاعد الانتقادات التي تكشف عمق التباين في الرؤى.
الخلافات تتصاعد بين واشنطن وأوروبا، والمفاوضات الأميركية–الأوكرانية تتعطل بسبب دونباس، فيما تؤكد روسيا في طهران موقفها الإقليمي. وفي السياق ذاته تجدد الرياض وطهران التزامهما باتفاق بكين.
تصريحات الشرع تعيد الجدل حول موقع سوريا بعد عام على السقوط، بينما يعلن "الدعم السريع" السيطرة على هجليج، وتتصاعد في لندن خلافات أوكرانية أوروبية حول مسار إنهاء الحرب.
أكد وزير الخارجية السوري أن أي تقدم في اتفاق أمني مع إسرائيل مشروط بانسحاب الجيش الإسرائيلي إلى ما قبل خطوط 8 ديسمبر 2024، فيما تحدث نتنياهو عن قرب الانتقال للمرحلة الثانية من اتفاق غزة
قُتل ياسر أبو شباب، قائد الجماعة المسلحة في رفح، في كمين مجهول، فيما وجّه رئيس الوزراء العراقي بالتحقيق في إدراج حزب الله والحوثيين في قائمة الإرهاب عن طريق الخطأ، مع تأكيد إدراج داعش والقاعدة فقط.
رئيس الوزراء اللبناني قال إن المحادثات الاقتصادية قد تكون جزءًا من أي تطبيع مع إسرائيل، بينما نفت مصر التنسيق مع تل أبيب لإعادة فتح رفح، والقمة الخليجية شددت على حماية السيادة.
دعوة ترمب لحوار بين تل أبيب ودمشق تواكب تشديد البرهان على صياغة دولة سودانية جديدة بلا قوات الدعم السريع. وفي موازاة زيارة ويتكوف إلى روسيا، يبحث ماكرون وزيلينسكي إنهاء الحرب.
تركز الاجتماعات الأميركية الأوكرانية على بحث الضمانات الأمنية تمهيدا لاتفاق سلام شامل، فيما يواصل قادة السودان وأوبك بلس العمل على تعزيز الاستقرار السياسي والاقتصادي في المنطقة لتحقيق توازن دائم.
الشرع يبرز وحدة الدولة والساحل السوري كحلقة اقتصادية إقليمية، ويعترف بالمطالب المشروعة، بينما تستمر التوترات الإقليمية وحوارات روسيا وأميركا حول أوكرانيا تتصاعد.
تتصاعد المواقف الدولية مع دعوة أوروبا لقيود عسكرية على روسيا، ومطالبة بهدنة إنسانية في السودان، واتهامات بتدخل خارجي في لبنان، فيما تمضي دول آسيوية نحو تعزيز إنفاقها الدفاعي.
أصدر البيت الأبيض أمراً تنفيذياً لتصنيف بعض فروع جماعة الإخوان كمنظمات إرهابية أجنبية، بينما تستمر المفاوضات الدولية بشأن السلام في أوكرانيا، وتستعيد قناة السويس نشاطها مع إيرادات مرتفعة.