توجّهت الأنظار إلى البيت الأبيض حيث استقبل الرئيس الأميركي دونالد ترمب ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في مراسم رسمية تعكس وزن الزيارة وبعدها الاستراتيجي. وتأتي هذه الخطوة لتعزيز شراكة تمتد من الأمن والدفاع إلى الطاقة والاستثمارات والتقنيات الحديثة، مع توسع التعاون في مجالات الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي، بما يمهّد لمرحلة جديدة من العلاقات الثنائية الأكثر عمقًا وتأثيرًا بين البلدين.















