تتسع تداعيات الإغلاق الحكومي في الولايات المتحدة مع تعطل صرف رواتب مئات الآلاف من الموظفين واحتمال حرمان ملايين آخرين من أجورهم خلال أيام. وزارة الدفاع باتت محور توتر مع اقتراب تأخير رواتب العسكريين للمرة الأولى منذ عقود، ما يهدد بأزمة داخلية غير مسبوقة. كما طالت الأزمة قطاع الطيران لنقص المراقبين الجويين، ومصلحة الضرائب التي سرّحت آلاف الموظفين بعد نفاد التمويل الاحتياطي.
