منذ خروج حماس من دمشق عام 2011، استضافت قطر مكتبها السياسي في الخارج بموجب تفاهمات مع الولايات المتحدة وإسرائيل. وفي 2012، زار الأمير حمد بن خليفة غزة لأول مرة كرئيس دولة، مؤكداً دعم الدوحة لإعادة الإعمار. وقدّرت مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات مساهمة قطر في غزة بنحو 1.8 مليار دولار. وبينما تتهمها أطراف بدعم حماس، تجدد الدوحة أن دورها يتركز على الوساطة وتخفيف الأزمات الإنسانية
