بعد أشهر من أحداث الساحل السوري، أصدرت لجنة تقصي الحقائق تقريرًا يفيد بأن عناصر مشبوهة تنكرت بزي الجيش والشرطة ونفذت انتهاكات. وفي خضم ضغوط لبنانية لوقف هجمات الاحتلال، أشارت واشنطن إلى عجزها عن فرض أي التزام على تل أبيب. بالتوازي، أعلنت وزارة الاستثمار السعودية عن منتدى استثماري سوري سعودي يبدأ في دمشق، بينما صعّد ترمب هجومه على رئيس الفيدرالي متحدثًا عن رحيله القريب بسبب سياسة الفائدة المرتفعة.
