تتسارع مبادرات بكين وموسكو لإعادة صياغة موازين النفوذ العالمي عبر مسارات بديلة للتعاون الاقتصادي والأمني والتكنولوجي، في وقت تكشف فيه الدراسات عن ضغوط المحتوى الرقمي السريع على القدرات الذهنية والإنتاجية. وفي موازاة ذلك، ألغت واشنطن قاعدة "دي مينيمس" لزيادة الرقابة الجمركية على الطرود الصغيرة، ما يرفع كلفة الشحن ويغير أنماط التجارة الإلكترونية.
