استهل ترمب ولايته 2 بحرب تجارية على الصين، رفع فيها الرسوم الجمركية من 10% إلى 145% بحلول أبريل. الرد الصيني شمل رسوما بنسبة 125% ووقف شراء فول الصويا وتعليق تصدير معادن نادرة. الضغوط المتبادلة ألحقت ضررا بالاقتصاد الأميركي، ما دفع واشنطن لخفض الرسوم إلى نحو 20% والتراجع عن قيود رقائق، لتصبح 2025 نقطة تحول في العلاقة بين الطرفين.












