
التصعيد يتزايد يوما بعد آخر.. فهل تتفجر جبهة "هرمز"؟
وسط تصعيد عسكري متسارع، قد تميل طهران إلى رد محدود لتجنّب مواجهة شاملة. موسكو بدورها ترفض الانجرار إلى التصعيد وتتمسك بالوساطة، معتبرة أن ميزان القوى الإقليمي يمر بتحول حساس. في واشنطن، يرأس ترمب اجتماعًا أمنيًا لتقييم تداعيات الضربة، في حين توسّع تل أبيب نطاق عملياتها لتشمل مواقع مدنية.