برنامج يقدم أهم المعالم المعمارية في الوطن العربي ويحكي تاريخ إنشائها
بدأت قصة تأسيس "الجامعة الألمانية للعلوم والتكنولوجيا" في عام 2009 في منطقة حلبان بالعاصمة العمانية مسقط. يتميز مبناها بتصميم هندسي فريد، يمتد على أكثر من 40 ألف متر مربع، ويعكس روح المعرفة والعلم، بتكوينات هندسية لافتة
استغرف تطوير التصاميم ووضع الدراسات النهائية وملفات التلزيم نحو 4 سنوات لتبدأ بعدها ورش التنفيذ التي وزعت على 4 شركات إنشائية لبنانية بدأت العمل عام 1967 وانتهت بشكل شبه كامل في 1974 هو معرض رشيد كرامي.
تتجلّى فلسفة العمارة العمانية قديماً وحديثاً في البساطة المترفّقة، وكأنما تعتمد المقولة الشهيرة "Less is more"، ومن أبرز الأمثلة على ذلك "مسجد باب السلام" الذي يتحدى الزمن ببساطته اللافتة
تتجه الرياض نحو المستقبل عبر (ITCC)، أول مدينة ذكية في السعودية. يمتد على 776 كم² ويشمل شركات تقنية، مراكز بحث وتطوير، فنادق، ومرافق خدمات، ليعزز مسارها نحو العصر السيبراني.
في عصرنا الرقمي، يعتقد البعض أن المكتبات على حافة الانقراض، إلا أن إعادة اكتشافها حديثاً كمؤسسات تماثل قيماً جوهريةً دحض ذلك الاعتقاد؛ ومثال على ذلك "مكتبة قطر الوطنية"
"ذا ادريس سكاي فيو" في دبي.. عمل معماري يجمع بين مفهوم العمارة العملية ومتطلبات الرفاهية سويًا، وذلك بعرض مشروع يعد من أشهر المعالم المعمارية التي صممتها شركة (إس أو إم) وهي نفس الشركة التي صممت المبنى الأعلى في العالم.. برج خليفة
في الجزء الثاني من رحلتنا في جامعة بغداد، نغوص في أعماق التصميم المعماري الذي أبدعه والتر غروبيوس، هذا المعماري العبقري لم يصمم مجرد مبان، بل أوجد مدينة تعليمية متكاملة تلبي احتياجات الطلاب
كانت بغداد بعد الحرب العالمية الثانية في طليعة حركة البناء في العالم، مع برازيليا ومدن أخرى، وقد كانت مركز اهتمام معماريي العالم ومنهم "والتر جروبيوس"، الذي جذبه مغناطيس المدينة العربية
الإحساس بأنك جزء من الطبيعة يبدأ في الطريق المتعرج الصاعد إلى هذا البيت المُسالم الذي استبدل الافتتان المعاصر بالأشكال البرّاقة، بالاندماج في الطبيعة.. أهلاً بكم في فيلا "بريح" السكنية
بين جبال محمية "ضانا" للمحيط الحيوي، وفي نهاية طريق وعر، يصل المسافر إلى حضن "وادي فينان"، ليجد عالماً يُشبه الخيال، يبدو وكأنه خارج نطاق الزمان والمكان، يمنحه النزل تجربة الضيافة البدوية الأصيلة
تسكن في حضن جبال الحجر بسلطنة عمان وفي قلب ولاية منح المشبعة بروح التراث أيقونة فريدة عمارة وتكوينا، تحرس التاريخ وتشهد على حضارة باقية. ويعد عصر النهضة العمانية أحد أهم فصول تاريخها الحديث.
شيدت مكتبة الإسكندرية القديمة منذ أكثر من ألفي عام لتضم 700 ألف مجلد، في المدينة التي سميت باسم مؤسسها المقدوني الإسكندر الأكبر. ليت تدميرها لاحقًا، لكن في سبعينيات القرن الماضي أعيد إحياء إرثها كفكرة.