تتصاعد التوترات في حضرموت باليمن مع تحركات عسكرية محدودة، وسط مخاوف من توسع الاشتباكات بين المجلس الانتقالي وقوات الشرعية. في هذا السياق، يرى عبد الستار الشميري، كاتب وباحث سياسي، أن العملية العسكرية كانت إجراء احترازيا لضمان التهدئة وفتح المجال للحوار كطريق لتجنب تصعيد شامل وحماية مكتسبات الطرفين والحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليمي.





















