الضربات الأميركية ضد داعش.. قراءة تحليلية في سرعة رد واشنطن

عزوز عليلو ينقل من واشنطن: الولايات المتحدة بدأت ضربات انتقامية ضد داعش في سوريا بعد مقتل ثلاثة جنود أميركيين، باستخدام طائرات إف-35 وآباتشي وصواريخ دقيقة لاستهداف البنية التحتية للتنظيم.

عبد الله الأسعد يرى أن الضربات الأميركية في البادية السورية كانت متوقعة بعد مقتل جنود أميركيين في تدمر، والتحالف نفذ ضربات دقيقة استندت إلى استطلاع مسبق ضد خلايا داعش النشطة في البادية ودير الزور.

د. أمجد أبو العز يوضح تحديات المرحلة الثانية من اتفاق غزة، مع استمرار الخروقات الإسرائيلية ومراوغات حماس. واشنطن تلعب دور الضامن والمهندس الميداني لإعادة الاستقرار وإشراف على مجلس السلام.

عزوز عليلو ينقل من واشنطن: الولايات المتحدة بدأت ضربات انتقامية ضد داعش في سوريا بعد مقتل ثلاثة جنود أميركيين، باستخدام طائرات إف-35 وآباتشي وصواريخ دقيقة لاستهداف البنية التحتية للتنظيم.

عبد الله الأسعد يرى أن الضربات الأميركية في البادية السورية كانت متوقعة بعد مقتل جنود أميركيين في تدمر، والتحالف نفذ ضربات دقيقة استندت إلى استطلاع مسبق ضد خلايا داعش النشطة في البادية ودير الزور.

أسئلة تتصاعد حول قدرة داعش على تنفيذ هجوم في البادية رغم الحملات الأمنية. وتفيد القراءة بأن التنظيم يستغل الجغرافيا واتساعها للتحرك كخلايا صغيرة تعتمد الذئاب المنفردة، فيما تستهدف الحملات تقليص نشاطه.

يتسم الوضع في تدمر بعد الهجوم الأخير بالهدوء الحذر، حيث نفذت القوات السورية والأميركية حملة اعتقالات واسعة، بينما التحقيقات مستمرة لمعرفة خلفية منفذي الهجوم، وتحديد مدى ارتباطهم بداعش.

يقول ضياء قدور الخبير العسكري إن هجوم تدمر يؤكد أن خطر داعش ما زال قائمًا رغم تفكك بنيته، مشددًا على أن الحادث يجب أن يدفع دمشق وواشنطن لتعزيز التنسيق الأمني والاستخباراتي

تركز التحركات العسكرية والاستخباراتية في سوريا على تنسيق مكافحة الإرهاب ومنع النفوذ الإقليمي، مع دعم مستمر للقوات المحلية وتعزيز التعاون مع التحالف الدولي لضمان الاستقرار والأمن.

قال حازم الغبرا المستشار السابق في الخارجية الأميركية إن تعليق العقوبات وبدء التعاون السياسي بين دمشق والتحالف الدولي يمثلان تحولًا عمليًا، والمرحلة المقبلة بيد الحكومة السورية.

قال عبد الحفيظ شرف عضو التحالف السوري الأميركي إن انضمام دمشق للتحالف الدولي ضد داعش خطوة تاريخية تعكس انتقال سوريا نحو تحالف غربي جديد، فيما رأى جون روسو ماندو أنها اختبار للثقة الأميركية.

باشرت الداخلية السورية حملة استباقية ضد تنظيم الدولة في أربع محافظات، بعد معلومات استخباراتية بوجود مخططات لهجمات. أوضحت شاميرام درويش أن العملية هي الأوسع منذ أعوام، وشهدت اعتقال 71 عنصرا وضبط أسلحة.

تبحث دمشق وواشنطن انضمام سوريا إلى الاتفاقية الدولية لمكافحة داعش ضمن تنسيق أمني متزايد، فيما أشار الوزير أحمد الشيباني إلى احتمال صدور إعلان رسمي خلال زيارة الرئيس السوري المقبلة إلى واشنطن.

عزوز عليلو ينقل من واشنطن: الولايات المتحدة بدأت ضربات انتقامية ضد داعش في سوريا بعد مقتل ثلاثة جنود أميركيين، باستخدام طائرات إف-35 وآباتشي وصواريخ دقيقة لاستهداف البنية التحتية للتنظيم.

عبد الله الأسعد يرى أن الضربات الأميركية في البادية السورية كانت متوقعة بعد مقتل جنود أميركيين في تدمر، والتحالف نفذ ضربات دقيقة استندت إلى استطلاع مسبق ضد خلايا داعش النشطة في البادية ودير الزور.

د. أمجد أبو العز يوضح تحديات المرحلة الثانية من اتفاق غزة، مع استمرار الخروقات الإسرائيلية ومراوغات حماس. واشنطن تلعب دور الضامن والمهندس الميداني لإعادة الاستقرار وإشراف على مجلس السلام.

بوتين يعلن استعداد روسيا لوقف الحرب فورًا مقابل ضمانات أمنية، بينما تتواصل المحادثات الأمريكية-الأوكرانية لبحث خطة السلام، مع توقع انعكاس أي اتفاق على ملفات الشرق الأوسط الحيوية.

د. طارق فهمي أكد أن المرحلة الثانية من اتفاق غزة تواجه عقبات كبيرة بسبب مراوغة حماس وتعقيدات التمويل والقوة الدولية، مشددًا على ضرورة ضغط أمريكي مستمر لضمان تنفيذ الاستحقاقات الأمنية والاستراتيجية.

قال رائد جبر إن تأكيد بوتين الاستعداد لتقديم تنازلات يهدف إلى وضع سقف واضح للمفاوضات، مع التمسك بالشروط الروسية الأساسية، مشيرًا إلى أن موسكو ترى أن الكرة باتت في ملعب أوروبا لتقديم تنازلات مقابلة.

قال عزوز عليلو إن اللقاء الرباعي في ميامي يهدف إلى تنسيق ضغوط الوسطاء لدفع إسرائيل وحماس نحو تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق غزة، مع بحث آليات منع خرق التهدئة وتسهيل الانتقال إلى مرحلة أكثر تعقيدًا

أوضح د. أيمن يوسف أستاذ العلوم السياسية في الجامعة العربية الأميركية أن تعثر الانتقال للمرحلة الثانية من الاتفاق يعود لحسابات إسرائيلية وضغوط داخلية على نتنياهو، إلى جانب تردد دولي بشأن أطر قوة السلام

اجتماع ميامي يجمع واشنطن مع وسطاء إقليميين لبحث تنفيذ المرحلة التالية من اتفاق غزة. الإدارة الأميركية تسعى للضغط على إسرائيل وحماس، وسط تباينات بشأن الانسحاب وقوة الاستقرار ومصير سلاح الفصائل.

يفتح إلغاء تفويض حرب العراق نقاشا عميقا داخل أميركا حول حدود استخدام القوة العسكرية، ويعكس توافقا حزبيا متزايدا على مراجعة السياسات الخارجية في الشرق الأوسط، وحماية حياة الجنود من قرارات متسرعة.