تثير السنة الأولى من ولاية دونالد ترمب جدلًا متصاعدًا حول حصيلة السياسات الداخلية والخارجية. عضو مجلس إدارة الحزب الجمهوري في كاليفورنيا، جون دينيس، يصف تشديد الهجرة وضبط الحدود بإنجاز جزئي، مقابل إخفاقات مالية وانقسامات حزبية. في المقابل، يرى الخبير الاستراتيجي في الحزب الديمقراطي، ريتشارد جودستين، أن التضخم وتراجع الوظائف والتوتر الخارجي أضعفت شعبية الرئيس وعمّقت الفجوة بين الوعود والواقع.












