تعكس إعادة هيكلة القيادات العسكرية الأميركية تحولًا في مقاربة الأمن القومي، مع التركيز على الكفاءة وخفض كلفة الانتشار الخارجي. مساعد وزير الدفاع الأميركي السابق، لورنس كورب، اعتبر أن الخطوة تعبر عن توجه إدارة دونالد ترمب لتقليص الأعباء في أوروبا والشرق الأوسط. بينما يرى مستشار الأكاديمية العسكرية للدراسات الاستراتيجية، د. هشام الحلبي، أنها لا تعني انسحابًا، بل انتقالًا إلى وجود محدود وتأثير مختلف.
















