تتصدر الضمانات الأمنية المقترحة لأوكرانيا صلب المفاوضات الدولية، مع سعي متواصل لبلورة صيغة ردع فعالة لروسيا خارج إطار العضوية الكاملة في "الناتو". هذا المسار يعكس محاولة لتقليص فجوة الأمن دون توسيع التحالف عسكريًا. سفير ألمانيا السابق لدى "الناتو"، يواكيم بترليخ، أوضح أن واشنطن وكييف تتمسكان بضمانات قد تقترب من مستوى المادة الخامسة.




















